نتائج البحث

للزکاة: الزکاة هو النمو الحاصل عن برکة الله تعالی، والمراد بها هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، والسؤال هو: مَنِ المستحقون للزکاة؟ وهذا المقال

الشافية لجميع تساؤلات الإنسان المسلم. 2 - النظرة الشاملة لجميع أطراف الواقع الوحدوي، والتي تضع في حسابها عنصرين أساسيين: الإنسان المسلم، والمجتمع الإسلامي

هذه المعاني في نفوس أبناء الأُمّة، ويبيّن لهم أنّ هذه الأُسس هي التي يكون الإنسان بها مسلماً، ويكون بها المجتمع جزءاً من الأُمّة الإسلامية، وبهذا تتهيّأ للمسلمين

الوجوب، وعدمه في الموارد الأخرى مستفاد من الأصل، أي استصحاب عدم انشغال ذمّة الإنسان بالأمر عند الخلق. ثانياً: أنَّ الأمر لايدلّ على غير طلب الفعل، ولا دلالة

أعظم الشخصيات التي أنجبتهم مصر في العصر الحديث، وشاهدت فيه إمكانية أن يكون الإنسان عالماً في العلم البحت، متقناً للمهنة، واسع الأُفق في العلوم الأُخرى، فكان

لأنّه لما كانت السبل كثيرة، والإغواءات متوفّرة، والشيطان يقعد للإنسان بكلّ مرصد، فإنّ الإنسان المسلم يصمّم على خوض تجربة الحياة، ويتأكّد بين الحين والآخر

فإنّ القتل وشدّة حرمته تختلف من فرد إلى آخر، وقتل الإمام يختلف شدّة عن قتل الإنسان العادي، ومقدّمات الحكمة في الإطلاق الشمولي تمنع عن ذلك، ولا يمكن العكس.

والمُؤتمرات، حيث ازدادت أهمّيتها في العصر الذي نعيش فيه، فعلى رغم تطوّر الإنسان علمياً ومدنياً ينحطّ المجتمع البشري من داخله ثقافياً وخلقياً، وكذلك تهبط

القرض: وهو ما يدفع إلی الإنسان من المال بشرط ردّ بدله، قال الله تعالی: «من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً». وله شروط وأحكام سنذکرها تطبیقاً علی فقه الإمامية

ولذلك لم يبق فيه حجّة للحنفية. كما ردّ الثاني بأنّنا نوافق على أنّ ما أدّاه الإنسان من المندوب صار للّه‏ تعالى، وأنّ ذلك لايتمّ إلاّ بلزوم الباقي، ولكنّنا نخالفهم

وتكثير الولد، فهذه الغاية تشترك فيها جميع الكائنات، من حيوان، ونبات، وإنس، وجنّ، أما الإنسان فالغاية فوق ذلك، وهي عمارة الأرض بالخير والصّلاح، وإقامة الدّين،

الإسلامي، وإعطاء الاجتهاد مفهومه الشامل بوصفه يمثّل التفاعل المستمرّ لعقل الإنسان المسلم مع الوحي الإلهي سعياً لتحقيق مقاصده وأحكامه وتوجيهاته فكراً وسلوكاً

الحكم في الحديث هو خصوص الحكم الاُخروي أم يشمل الدنيوي كذلك، بحيث لايؤاخذ الإنسان على الذنب دنيويا إذا صدر منه العمل نسيانا أو خطأً؟ إذا قلنا: بعموم المقدَّر

إلى وضع أحكام كفيلة بالحدّ من أن يتمادى الانسان في جشعه بالانتفاع بها. ومن هذا القبيل فتوى القدماء بملكية الإنسان للمعادن الموجودة في أرضه بما يعد انتفاعا

الليبرالي إسلامًا يؤكد على الحرية الفردية وفقًا لمذهب المعتزلة المتمثل في حرية الإنسان وتحرير البنية الاجتماعية والسياسية من السيطرة القمعية وغير الديمقراطية.

استقرت ، وهما في الإسلام مثبتان لازمتان إذا اتصل بهما القبض . إذا أعطى الإنسان ولده ، يستحب أن لا يفضل بعضهم على بعض ، سواء كانوا ذكورا أو إناثا ، وبه

لتعزيز حقوق الإنسان في الدول الأعضاء، وفقاً لما نصّ عليه إعلان القاهرة لحقوق الإنسان في الإسلام. والدعوة أيضاً لوضع ميثاق إسلامي لحقوق الإنسان، وإدخال تعديلات

الحِكمة والأساس من وجود الإنسان في هذه الدنيا، فقد خلقنا الله سبحانه لتحقيق هذه الحِكمة، قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)

الإسلامية بطهران: «إنّ الشريعة الإسلامية تحترم حرّية الإنسان في اختيار معتقده، فالإسلام لا يفرض على الإنسان معتقداً أو ديناً ما، ولكنّه في نفس الوقت يفرض عليه

الغرائز التي امتاز بها الإنسان العاقل المفكّر عن غيره من سكّان هذه المعمورة. وقيل لها: مذاهب فكرية، نسبةً إلى الفكر الذي تميّز به الإنسان عن بقية المخلوقات