نتائج البحث

جمعية التقريب بين الأديان والمذاهب مركز للتقريب في بيروت، كان قد أنشأه الإمام الشيخ محمّد عبده للغرض المتقدّم، وقد استقطب شخصيات كبيرة من علماء وأُدباء

ماضي التقريب يقدم تعريفاً ودراسة عن نشاطات ومواقف وأفكار وآراء دار التقريب بين المذاهب الإسلامية إنّ مركز «دار التقريب بين المذاهب الإسلامية»، كان يشكل

وعضو المجلس الأعلى لمجمع التقريب) باللغات الفارسية والعربية والإنجليزية. وقد دارت هذه الحوارات حول الوحدة الإسلامية والتقريب بين المذاهب الإسلامية والفرق

شخصية من رجال التقريب. يحتوي هذا الكتاب على مقالات مختارة لعشرين شخصية من رجال التقريب. حيث وضع المؤلف كتابه هذا تحت إشراف مؤسّس مركز دار التقريب في القاهرة

التي تصبّ في خدمة أهداف التقريب بين المذاهب، وقد أصدر لحد الآن العشرات من الدراسات الوحدوية والتقريبية، والرئيس الحالي لهذا المركز هو سماحة الشيخ أكبر راشدي

الإمام محمّد أبي زهرة المصري المتوفّىٰ سنة 1974 م الذي يعدّ واحداً من روّاد التقريب بين المذاهب الإسلامية، نشرته دار الفكر العربي بالقاهرة، ويقع في 324 صفحة

وحول التقريب يقول: «أبناء المجتمع الإسلامي ليسوا وحدة واحدة، فهناك ثقافات بين المسلمين، وهناك طبقات معرفية بين المسلمين، ويجب أن تقدّم ثقافة التقريب للمسلمين

تشرّفت بزيارة العتبات المقدّسة، وكان جوّ حوزة النجف يشدّني للبقاء في ذلك المركز العلميّ، لهذا وددت البقاء بالنجف، وبقيت فترة قصيرة، لكنَّ والدي رفض بقائي

«رسالة التقريب» الطهرانية، ومدير وكالة أنباء التقريب، ومستشار الأمين العامّ للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في طهران. يتميّز بروح تقريبية عالية،

التنكابني التسخيري: مفكّر إسلامي كبير، ورائد من روّاد التقريب، والأمين العامّ للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. ولد في النجف الأشرف سنة 1942

عبد الهادي الشري البغدادي النجفي: أحد أعلام العلماء، وأحد روّاد التقريب، ورئيس المركز الإسلامي في أمريكا سابقاً. ولد في لبنان حدود سنة 1325 ه. تدرّج في

الخسروشاهي دور خاصّ ومهمّ في مجال التقريب ونشر فكرته في أوساط الحوزة العلمية منذ نصف قرن. يقول في مقدمته على كتاب «قصّة التقريب»: «لا شكّ أنّ الاختلافات المذهبية

مؤتمر «التقريب مشروع لنصرة القرآن الكريم والنبي الخاتم محمّد صلى الله عليه و آله»مؤتمر دولي تقريبي ثانٍ بهذا الشأن (التقريب)، عقد في قاعة المركز الإسلامي

مؤتمر «التقريب بين المذاهب الإسلامية من ضرورات الواقع الإسلامي»مؤتمر دولي حول التقريب عقد بقاعة المركز الإسلامي في لندن بتاريخ 23 - 2007/6/24 م بدعوة من

والكويت للدروس الرمضانية عام 1989 م- 1990 م، وأُعير بصفة أُستاذ زائر إلى المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب في العام الدراسي 1993 م لمدّة أُسبوعين

شعراوي، وتركته عندما أدركت أنّه لا يتبنّى المنهج الإسلامي الصحيح، وأنشأت المركز العامّ للسيّدات المسلمات عام 1936 م بالقاهرة، وكان عمرها آنذاك 19 عاماً

لبيت المقدس سنة 1953 م، وأصدر مجلّة «المسلمون»، ورحل إلى أوروبّا، فأنشأ المركز الإسلامي في جنيف، وبها توفّي سنة 1995 م، فنقل جثمانه إلى مسقط رأسه في مصر

رشيد رضا، إضافة إلى التزامه الإمام حسن البنّا الذي عمل معه مدّة طويلة في المركز العامّ وفي إعداد الدعاة. كان مجيؤه إلى قطر مديراً لمعارفها أوّل تنظيم للتعليم

الآن) عضو مجلس أهل البيت ومجلس التقريب للمذاهب الإسلامية عضو مجلس أمناء منظمة الحوذات ومدارس خارج البلد عضو مجلس أمناء المركز العالمي للدراسات الإسلامية والجامعة

والباحثين في الرباط، وعضو مجلس أُمناء المركز الثقافي الإسلامي في بيروت، وعضو الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في طهران. ومن