محمود محمدي العراقي

من ویکي‌وحدت
محمود محمدي العراقي
Mahmood-mohamadi-araghi.jpg
الإسم الکاملمحمود محمدي العراقي
التفاصيل الذاتية
الولادة۱۳۳۱ ش، ١٣٧٢ ق، ١٩٥٣ م
مكان الولادةکنجاور
الأساتذةالسيد علي الخامنئي، العلامة الطباطبائي جوادي الآملي
الدينالإسلام، الشيعة
النشاطاتمن المؤيدين الوحدة الإسلاميّة، عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام وعضو مجلس خبراء القيادة ومسؤول مكتب قائد الثورة في قم المقدسة

محمود محمدي العراقي هو عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام وعضو مجلس خبراء القيادة ومسؤول مكتب قائد الثورة الإسلامية في قم المقدسة وهو متولي عن الوقف الصدر وأيضا رئيس مجلس أمناء المركز التضامن لأبناء الشاهد ورئيس مجلس أمناء مجمع الصدر (مشكواة) وكان لفترة رئيسًا لمنظمة الثقافة والإرتباطات الإسلامية، وممثلاً لولي الفقيه في الحرس الثوري الإيراني، ولفترة كان رئيسًا لمنظمة التبليغات الإسلامية، وهو كان عضواً للمجلس الأعلى للمجمع العالمي لتقريب المذاهب الإسلامية ورئيساً لمجلس أمناء الاتحاد العالمي لتقريب أبناء الشهداء.

ولادته

ولد آية الله محمود المحمدي العراقي في شهر المحرم سنة 1331هـ في مدينة كنجور، في أسرة دينية وعلمية، وهو ابن الشهيد الحاج آقا بهاء الدين العراقي، أحد تلاميذ آيات عظام البروجردي والإمام الخميني.

أنشطته الإدارية والتنفيذية السابقة

مسؤول لمكتب السياسي للحرس الثوري

القائم بأعمال ممثل الإمام في الحرس الثوري

ممثل الإمام في قوات حرس الثورة الإسلامية

مسؤول عن قسم علم الاجتماع، مكتب تعاون بين الحوزة والجامعة

عضوية المجموعة الإدارية بالتعاون مع كلية الإدارة جامعة طهران

التعاون في إنشاء مكتب التعاون بين الحوزة والجامعة

رئيس منظمة التبليغات الإسلامية على سطح البلد

ممثل المرشد الأعلى لجامعة طهران

عضو مجلس نواب قائد الثورة في البلد

عضو المجلس الأعلى للثورة الثقافية

رئيس منظمة الثقافة الإسلامية والإطلاعات (مستمر الآن)

عضو مجلس أهل البيت ومجلس التقريب للمذاهب الإسلامية

عضو مجلس أمناء منظمة الحوذات ومدارس خارج البلد

عضو مجلس أمناء المركز العالمي للدراسات الإسلامية والجامعة الزهراء (ع)

رئيس مجلس السياسة والحوار والأديان والثقافات

رئيس اللجنة الدولية وعضو هيئة الرسول الكريم (ص) [١].

تعليمه

وهو من تلامذة الشهيد البهشتي والشهيد القدوسي، والذي درس الدروس الإبتدائية والمقررات التخصصيّة في الفلسفة وعلوم القرآن، وكذلك دروس السطوح عند آيات العظام وحجج الإسلام المشكيني، والخزعلي، وأحمدي الميانجي، والجنتي، وحرام البناهي، وأدينه وند، ومن ثم لاجتياز المستويات العليا من الدورات التخصصية والبحوث الخارج استفادة من الآيات العظام الميلاني، و العلامة الطباطبائي، و جوادي الآملي، وميرزا علي آغا الفلسفي، و مصباح اليزدي، وحسن زاده الآملي، والحاج آغا مجتبي الطهراني. وشهيدين البهشتي والقدوسي والأميني نجف آبادي وقائد الثورة الإسلامية.

نشاطاته العلمية

سابقاً كان له تدريس في مجال علوم القرآن في المقررات العليا والتكميلية بجامعة طهران - وفي كلية أصول الدين والمعارف الإسلامية- . كما نشط في تأليف الكتب والمقالات العلمية، منها: العلاقة بين العقل والدين ورسالة حقوق بعنوان "هل التمهيد للجريمة جريمة؟"، ودراسات قرآنية وأسس علم الاجتماع الإسلامي.[٢].

رايه في الوحدة الإسلاميّة

حجة الإسلام والمسلمين العراقي المحمدي وصف الوحدة بأنها مفتاح انتصار أمة الإسلام وقال: حاليا الوحدة بين أهل السنة و الشيعة في إيران جيد جدًا ولا توجد مشكلة بينهما، ولكن فليعلموا أن الأعداء غاضبون بشدة من هذه الوحدة والأخوة ويستخدمون أي تكتيك لتدميرها.[٣].

الهوامش