الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجاهد بن جبر المخزومي»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !مجاهد بن جبر المخزومي |- |تاريخ الولا...') |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ٥: | سطر ٥: | ||
|- | |- | ||
|تاريخ الولادة | |تاريخ الولادة | ||
| | |لم يذكر في المصادر | ||
|- | |- | ||
|تاريخ الوفاة | |تاريخ الوفاة | ||
سطر ٤٧: | سطر ٤٧: | ||
=المصادر= | =المصادر= | ||
{{الهوامش}} | {{الهوامش}} | ||
[[تصنيف: الرواة]] | |||
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]] | [[تصنيف: طبقات الفقهاء]] | ||
[[تصنيف: طبقات التابعين]] | [[تصنيف: طبقات التابعين]] |
مراجعة ٠٥:٠٢، ١٤ أغسطس ٢٠٢٢
الاسم | مجاهد بن جبر المخزومي |
---|---|
تاريخ الولادة | لم يذكر في المصادر |
تاريخ الوفاة | 104 الهجري القمري |
كنيته | أبو الحجاج |
نسبه | المخزومي بالولاء. |
لقبه | المكي |
طبقته | التابعي |
مجاهد بن جبر المخزومي: كان مفسّراً محدّثاً فقيهاً، وروی عن كثير من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» أربعاً وثلاثين فتوى. ورُوِيَ عنه أنّه قال: عرضت القرآن على عبدالله بن العباس ثلاثين عرضة.
مجاهد بن جَبْر (... ــ 104ق)
ويقال: ابن جُبير المخزومي بالولاء، الفقيه أبو الحجاج المكي. [١]
من روی عنهم ومن رووا عنه
روى عن: الإمام علی (عليه السّلام) وقيل لم يسمع منه، وعن سعد، و أم سلمة، و عائشة، وجويرية بنت الحارث، و عبدالله بن العباس، وآخرين.
روى عنه: أيوب، و عطاء بن أبي رباح، و عكرمة، و عمرو بن دينار، و أبو إسحاق السبيعي، و العوام بن حوشب، و الأعمش، وخلق كثير.
فقاهته وعلمه بتفسير القرآن
نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب « الخلاف » أربعاً وثلاثين فتوى، منها: الماء المسخّن بالنار يجوز التوضؤَ به. وبه قال جميع الفقهاء إلَّا مجاهداً فانّه كرهه.
وكان مفسّراً محدّثاً فقيهاً.
روي عنه أنّه قال: عرضت القرآن على عبدالله بن العباس ثلاثين عرضة.
ورُوي: ثلاث عرضات.
وكان المفسّرون يتّقون تفسيره، وسئل الأعمش عن ذلك؟ فقال: كانوا يرون أنّه يسأل أهل الكتاب.
ويقال له أقوال وغرائب في العلم والتفسير تُستنكر.
وممّا جاء عنه من المنكرات في قوله تعالى: » * ( عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً ) * «[٢] قال: يجلسه معه على العرش.
وفاته
توفّي سنة أربع ومائة وقيل ثلاث، وقيل غير ذلك.
المصادر
- ↑ الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 466، الطبقات لخليفة 491 برقم 2535، تاريخ خليفة 258، التأريخ الكبير 7- 411، المعارف 253، المعرفة و التاريخ 1- 711، الجرح و التعديل 8- 319، مشاهير علماء الامصار ص 133 برقم 590، الثقات لابن حبّان 5- 419، حلية الاولياء 3- 279، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 119 برقم 149، الخلاف للطوسي 1- 54 و 192) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي 69، المنتظم 7- 94، تهذيب الاسماء و اللغات 2- 83، تهذيب الكمال 27- 228، العبر للذهبي 1- 94، سير أعلام النبلاء 4- 449، تذكرة الحفاظ 1- 92، ميزان الاعتدال 3- 439، دول الإسلام 1- 49، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 102) ص 235، البداية و النهاية 9- 232، تهذيب التهذيب 10- 42، تقريب التهذيب 2- 229، الاصابة 3- 462، طبقات المفسرين 2- 305، الاعلام 5- 278، آلاء الرحمن في تفسير القرآن لمحمد جواد البلاغي النجفي 1- 46.
- ↑ الاسراء: 79.