نتائج البحث

القاضي، وآخرون. قيل لشعبة: أَسَمِعَ أبو إسحاق من مجاهد؟ قال: وما كان يصنع به، هو أحسن حديثاً من مجاهد، ومن الحسن، و ابن سيرين. عُدّ من أصحاب الإمام الصادق

بن غَفْلَة، سعيد بن عبد الرحمان بن أَبزَى‏، حَبَّة بن جُوَيْن العُرَني، مجاهد، الشعبي، أبو وائل شقيق بن سلَمة. وروى‏ عنه جماعة، منهم: الأعمش، منصور بن

الحَكَم ثقةً ثبتاً فقيهاً، من كبار أصحاب إبراهيم، وكان صاحب سنّة وأتباع». وعن مجاهد بن رومي قال: «رأيت الحَكَم في مسجد الخيف وعلماء الناس عيال عليه». كما ونقل

منصور بن المعتمر عن مجاهد قال: أول شهيدة في الإسلام أم عمار، قتلها أبو جهل، وأول شهيد من الرجل مهجع مولى عمر. وروى منصور أيضا عن مجاهد قال: أول من أظهر الإسلام

السنّة، إلّا أنّه كان كثير الإرسال. يقول يحيى‏ بن سعيد القطّان: «مرسلات مجاهد أحبّ إليَّ من مرسلات عطاء بكثير». إذ كان عطاء يأخذ من كلّ ضرب، قال أحمد:

وعامر وعمر ومحمد ومصعب و عائشة، ابن عباس، عائشة، ابن عمر، جابر بن سَمُرة، مجاهد، عروة بن الزبير. وقد وردت رواياته في الصحاح الستة لأهل السنّة، حيث نقل البخاري

بلى والله ) ، وعند ابن عباس وطاوس و قتادة : الفسوق هو المعاصي كلها، وعند مجاهد السباب لقوله ( عليه السلام ) سباب المسلم فسوق وقتاله كفر، والجدال عند ابن

أبو مجاهد محمّد محمود الصوّاف: عالم، داعية، مجاهد، مصلح. ولد سنة 1915 م في مدينة الموصل بالعراق، وينتسب إلى طي، من قبيلة شمّر المعروفة. نشأ في بيت علم

ماهر ذياب حسين الجازي،عسكري أردني متقاعد، وسائق شاحنة، ولد عام 1985 في قرية من قرى محافظة معان الأردنية، وينتمي إلى عشيرة الحويطات. نفذ في الثامن من سبتمبر/أيلول

العثمانية لإمداد الجيوش تجتمع عنده ليقوم بتوزيعها على المجاهدين، غير أنّ معركة الشعيبة انتهت بتقهقر المجاهدين فيها وسقوط مدينة الناصرية. بعد الانقلاب البعثي وتصدّي

عنوانها (طوفان الأقصى). حققها ربُّ العزة على يد المجاهدين في كتائب عز الدين القسام، ومعهم غيرهم من مجاهدي المقاومة في غزة، وقد أظهرتم بوضوح ضعف وهشاشة الكيان

أبو وائل شقيق بن سَلَمة، ولده عبداللَّه، قيس بن أبي حازم، حارثة بن مضرب، مجاهد بن جَبر الملكي، مسروق بن الأجدع، سعيد بن وهب. وقد روى‏ له أصحاب الصحاح. روى‏

فلسطين، وموسس لجناح العسكري للحركة الذي أطلقت عليه تسمية "القوى الإسلامية المجاهدة"، وتحول سنة 2000 بعد انتفاضة الأقصى إلى "سرايا القدس" استشهد والده الحاج

محمّد بن محمّد مهدي الخالصي : عالم مجاهد، وداعية وحدة وإصلاح معروف. شارك في جميع النشاطات السياسية الإسلامية في بلده، وكانت له مشاركة في الحركة الدستورية

غزة. وحملت حركة حماس السلاح، عام 1987، من خلال تأسيس جهاز عسكري أسمته "المجاهدون الفلسطينيون". أصدرت حركة "حماس" ميثاقها الأول عام 1988، حيث عرّفت نفسها

العاروري، وقال: نتقدّم بالعزاء من إخواننا في حركة المقاومة الإسلامية حماس ومن مجاهدي كتائب ‏عزالدين القسام ‏البواسل ومن أهل غزة الصامدة والقدس الشريف والضفة

الجزري: «إليه - أي: السُلَمي - انتهت القراءة تجويداً وضبطاً... وقال ابن مجاهد: أول من أقرأ الناس بالكوفة بالقراءة المجمع عليها أبو عبد الرحمان السُلَمي»

كاتب، وعضو اتحاد الكُتّاب الجزائريين. أمين عام للمجلس الإسلامي الأعلى سابقا. مجاهد في صفوف المنظمة المدنية لجبهة التحرير الوطني(1956 – 1962). أمين عام اتحاد

مجاهد بن جبر المخزومي: كان مفسّراً محدّثاً فقيهاً، وروی عن كثير من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» أربعاً وثلاثين فتوى. ورُوِيَ عنه أنّه

مُحَيْصن والأعمش وغيرهم . وعن منصور: قال مجاهد: «لاتنوّهوا بي في الخلق» ممّا يدلّ على أنّه كان يخشى الشهرة . وقدم مجاهد على سليمان بن عبد الملك، وعلى عمر بن