نتائج البحث

ثلاثين سنة. نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» أربع عشرة فتوى. روى عبد الرزاق الصنعاني عن معمر عن قتادة في رجل سرق وشرب ثم قَتل، تُقام عليه الحدود ثم يُقتل

الحجّاج. نقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» خمسين مورداً في الفتاوى. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن الشعبي قال: أمّا جبريل (عليه السّلام) فقد نزل بـ المسح على

اللَّه عليه وآله وسلَّم)، ويقول: نهى أبو بكر و عمر. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن خلاد بن عبد الرحمن قال: سألت عروة بن الزبير و سعيد بن جبير عن إطعام

الحنفية فأراد أن يتوضأ وعليه خُفّان فنزع خُفّيه ومسح على قدميه. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن محمد بن الحنفية قال: المؤذن المحتسب كالشاهر سيفه في سبيل

عالمة، وكان عبد الملك بن مروان كثيراً ما يجلس إليها في مؤخّر المسجد بدمشق. وكانت تقيم ستة أشهر بـ بيت المقدس وستة أشهر بدمشق فيما قيل. روى عبد الرزاق الصنعاني

السبيعي، و الشعبي، وهلال بن يساف، وآخرون. عُدّ من فقهاء التابعين. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن عمرو بن ميمون الأودي قال: لو أن رجلًا أخذ شاة عزوزاً لم يفرغ

الحقّ سواء، فمن اجتهد رأيه في نصيحة العامة، فقد قضى الذي عليه. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن الشعبي عن عدي بن حاتم، قال: قلت: يا رسول اللّه أرمي الصيد

بُردة علقمةَ في الوفد إلى معاوية فقال له علقمة: امحُني امحُني. روى عبد الرزاق الصنعاني عن معمر عن أبي إسحاق أنّ علقمة بن قيس قال: وددتُ أنّ الذي يقرأ خلف

سلمة بن عبد الرحمن عن ذلك فقال: ليس عليه شيء طلَّق ما لا يملك. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن عبد الحميد بن جبير بن شيبة انّ أبا سلمة بن عبد الرحمن قال:

جابر: أقبل يزيد بن عبد الملك إلى مكحول في أصحابه فهممنا بالتوسعة له، فقال مكحول: مكانكم، دعوه يجلس حيث أدرك. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن مكحول أنّه

المحدّثون في توثيقه ويقال: كان مدلَّساً. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن أبي الزبير أنّه سمع جابر بن عبد اللَّه يُسأل عن الرجل يَرمي في الحل، أو يُرسل

إسحاق الشيباني، وآخرون. وهو ممّن نُقل عنه الفقه من التابعين روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن عبد اللَّه بن معقل: أنّ علياً قنت في المغرب، فدعا على ناس، وعلى

سمعته من الذي حدّثك عنه. وذكره ابن حبان في الثقات، وكذا العجلي. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن زيد بن وهب قال: كنا جلوساً مع حذيفة في المسجد، فرأى رجلًا

الزهري في الذين كانوا يتفقّهون بالمدينة كما رُوي عنه. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده إلى عبد الرحمن بن حاطب أنّه اعتمر مع عثمان في ركب، فلمّا كانوا بالروحاء

أبي حازم. قال: قال عمار بن ياسر: ادفنوني في ثيابي، فإنّي مخاصم. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن قيس أنّه كان يرفع يديه في التكبيرات كلَّهن. توفّي سنة سبع

إلى البصرة، وقال: لا أسكن بلداً قُتل فيه ابن بنت رسول اللّه. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن أبي عثمان النهدي قال: اصطحبت أنا و سعد بن أبي وقاص من الكوفة

وكان يحدّث كما سمع، كما عن ابن عيينة، وله نحو من ستين حديثاً. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن إبراهيم بن ميسرة قال: رأيت طاوساً.. قال: وكان بمنى إذا صلى

كما روي ذلك عن قتادة. وقالوا: كان من عُبّاد البصرة وفقهائها. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن أبي قلابة عن مسلم بن يسار قال: قلنا له: أين منتهى البصر في

العبّاد الأولياء، وكانت ركبته كركبة البعير من كثرة الصلاة فيما قيل. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن عمرو بن شرحبيل قال: لا تسوّك بسواك رطب وأنت صائم، فإنّه يدخل

حديث عمرة فاكتبه فانّي خشيت دروس العلم و ذهاب أهله. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن عمرة بنت عبد الرحمن أنّها سألت عائشة عن حُليّ لها عليها فيه صدقة؟ قالت: