نتائج البحث

المملكة العربية السعودية غير تاريخ العالم. هذا الدين ، الذي أنزل على النبي محمد (ص) ، يعتمد على إيمان راسخ بإله واحد. وسرعان ما غزا أتباع الدين الإسلامي

الصحيح من امية النبي وما يقال من أن النبي (صلى الله عليه وآله) أميّ هو إثبات أنَّ القرآن ليس من عنده، إذن وكأننا نقول أن نقيض ذلك صحيح أي أن غير الأمي

للتابعي: منها: من لقي الصحابي. وأضاف البعض: ولم يلق النبي(ص). ومنها: من لقي الصحابي مؤمنا بالنبي(ص) ومات على الإيمان وإن تخللت ردته بين كونه مؤمنا وبين

قحافة، زوجة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، تزوّجها (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) - في السنة الثانية بعد الهجرة. أُمّ المؤمنين، زوج النبي (صلَّى اللَّه

أنس بن مالك: وهو من خواص أصحاب النبي(ص) وأحد الرواة المشتركين بين الشيعة و أهل السنة. عمّر عمراً طويلاً، وهو آخر من مات بالبصرة من أصحاب رسول اللَّه (صلى

القرآن الکریم كلام اللّه المنزّل على رسوله النبي محمد المصطفى (صلى الله عليه و آله)، والمعجزة الخالدة، وهو المصدر الأوّل من مصادر التشريع عند المسلمين،

1979 ، ص 155 التوبة / سورة 9 ، الآية 122 مطهري، مرتضى، الخدمات المتبادلة للإسلام وإيران، صفحة 480. حر العاملي ، محمد بن حسن ، وصائل الشيعة ، ج. 27 ، ص 140

رجل قال له النبي ص: لَابعثن رجلًا لا يخزيه اللّه أبداً يحب اللّه و رسوله و يحبه اللّه و رسوله، ثم قال: قال ابن عباس: و قال له رسول اللّه ص: أنت ولي كل

النسيم من اللطف وبأس يذوب منه الجمادُ لو رأى مثلك النبي لآخاه ُ وإلَّا فأخطأ الانتقادُ. رُوي أنّ النبي - (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) لما قضى نسكه في

فأخذت عليه الأبواب. ويقول عبداللَّه بن أحمد: «رأيت أبي يأخذ شعرةً من شعر النبي صلى الله عليه وآله فيضعها على‏ فيه يقبّلها، وأحسب أنّي رأيته يضعها على‏ عينه

سنة إحدى وستين. رُوي أنّ النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) أعطى أم سلمة تراباً من تربة الحسين حمله إليه جبرائيل فقال النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)

الحفاظ ص 15 برقم 9، شذرات الذهب 1- 29، تنقيح المقال 3- 220، الاعلام 7- 258، معجم رجال الحديث 18- 183 برقم 12415. سيرة ابن هشام: القسم الثاني: ص 500. مكاتيب

تَمَسُّوهُنَّ. يعني من قبل أن تجامعوهن. و أيضاً فإنّ النبيّ ص أمر الجنب بالتيمم في أخبار مستفيضة، و متى ورد عن النبي ص حكم ينتظمه لفظ الآية وجب أن يكون فعله إنّما

الإقبال، ج 1، ص 144. الطوسي، مصباح المتهجد، ص 616. الكفعمي، المصباح، ص 562. الفيض الكاشاني، خلاصة الأذكار، ص 308. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 79. ابن طاووس،

المسلمين، فيهم عثمان بن عفان و غيره إلى الاعوص، فأقاموا به ثلاثاً ثم أتوا النبي ص فقال لهم حين رآهم: لقد ذهبتم فيها عريضة. الكامل في التأريخ: 2- 158. و انظر

عن المعصوم، مثل: رواية أحد الصحابة عن النبي(ص) أمّا رواية المحدِّثين اللاحقين، مثل: الكليني أو البخاري عن النبي فليست رواية مباشرة عن الرسول، والذهن ينصرف

علي بن يقطين الاسدي، و علي بن مهزيار الاهوازي، و محمد بن صدقة العنبري، و إبراهيم بن أبي البلاد، و محمد بن أبي عمير الازدي، و أبان بن عثمان الاحمر، و إبراهيم

الكبير 7- 31، المعارف ص 130، المعرفة و التاريخ 1- 364، الجرح و التعديل 6- 395، الثقات لابن حبّان 5- 194، مشاهير علماء الامصار ص 105 برقم 428، حلية الاولياء

الحنبلی، ص۲۶۳- ۲۶۵. ابن منقذ، ص۱۳۴ -۱۳۵. العارف، ص ۳۱۷ - ۳۲۸. الدباغ، ج ۴، ص۱۶۰-۱۶۷. الصبري، ص 12. بیت المقدّس، ص 122 ـ 123.

ثلاثة، لكن فسّرها بما يلي: السنّة: وهي ماواظب عليه الرسول(ص)، والمستحب: وهو ما لم يواظب عليه الرسول(ص) ولكنه فعله مرّة أو مرتين، والتطوّع: وهو ما ينشئه الإنسان