نتائج البحث

الصحابي» . أن يقول عن النبي(ص) كذا قال قوم هو حجّة؛ لأنّ الأظهر إنّه سمعهُ منه أي النبي(ص) وآخرون جوزوا أن يكون قد أخبره مخبر عن النبي(ص) وهو لم يسمعه فلا

للتابعي: منها: من لقي الصحابي. وأضاف البعض: ولم يلق النبي(ص). ومنها: من لقي الصحابي مؤمنا بالنبي(ص) ومات على الإيمان وإن تخللت ردته بين كونه مؤمنا وبين

أفتى بها النبي(ص) للناس آنذاك. ثُمّ انتقل دور الإفتاء بعد النبي(ص) إلى الأئمة الاثني عشر، فهم يعدّون بنظر الإمامية المبلغين عن رسول اللّه‏(ص) وحفظة شريعته

وسلَّم)، ولما قدم قرظة بن كعب إلى الكوفة قالوا: حدثنا، فقال: نهانا عمر روی عن النبي(ص) وروى عنه: عثمان بن عفان، و طلحة بن عبيد الله، وعبد الرحمن بن عوف، و أبو

قحافة، زوجة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، تزوّجها (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) - في السنة الثانية بعد الهجرة. أُمّ المؤمنين، زوج النبي (صلَّى اللَّه

أنس بن مالك: وهو من خواص أصحاب النبي(ص) وأحد الرواة المشتركين بين الشيعة و أهل السنة. عمّر عمراً طويلاً، وهو آخر من مات بالبصرة من أصحاب رسول اللَّه (صلى

طهران: جمعية القلم الإيراني ، 1998 صحاح اللغة، ج ۶، ص ۲۲۴ قاموس اللغة، ج ۴، ص ۲۸۹ المصباح المنیر، ص ۴۷۹ سورة التوبة، آیة ۱۲۲ خصال، صفحة ۵۴۱؛ ثواب الاعمال،

رجل قال له النبي ص: لَابعثن رجلًا لا يخزيه اللّه أبداً يحب اللّه و رسوله و يحبه اللّه و رسوله، ثم قال: قال ابن عباس: و قال له رسول اللّه ص: أنت ولي كل

هنا في تروك النبي(ص) وبيان مدى حجّيتها. لتروك النبي(ص) أقسام توازي أقسام الفعل، وذلك لما تقدّم من أنّ الترك فعل من الأفعال، لذا تنقسم أفعاله(ص) كالتالي:

القرآن الکریم كلام اللّه المنزّل على رسوله النبي محمد المصطفى (صلى الله عليه و آله)، والمعجزة الخالدة، وهو المصدر الأوّل من مصادر التشريع عند المسلمين،

سنة إحدى وستين. رُوي أنّ النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) أعطى أم سلمة تراباً من تربة الحسين حمله إليه جبرائيل فقال النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)

من رسول اللّه»(ص). فالنبي(ص) أقرّه على إعمال القياس فيما لم ينصّ عليه في الكتاب والسنّة وهو أحد الأصول المهمّة عندهم. وأيضا ما روي عنه(ص) أنّه قال لمعاذ

النسيم من اللطف وبأس يذوب منه الجمادُ لو رأى مثلك النبي لآخاه ُ وإلَّا فأخطأ الانتقادُ. رُوي أنّ النبي - (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) لما قضى نسكه في

عن المعصوم، مثل: رواية أحد الصحابة عن النبي(ص) أمّا رواية المحدِّثين اللاحقين، مثل: الكليني أو البخاري عن النبي فليست رواية مباشرة عن الرسول، والذهن ينصرف

به إلى ذلك النبي(ص)، فإذا بقي هذا الحكم في شريعة اُخرى كان ذلك النبي اللاحق تابعا لذلك النبي السابق في ذلك الحكم الخاصّ . وحيث إنّ نبينا(ص) أفضل الأنبياء

تَمَسُّوهُنَّ. يعني من قبل أن تجامعوهن. و أيضاً فإنّ النبيّ ص أمر الجنب بالتيمم في أخبار مستفيضة، و متى ورد عن النبي ص حكم ينتظمه لفظ الآية وجب أن يكون فعله إنّما

1: 53 كتاب العلم باب 38 اثم من كذب على النبي (ص) ح110، من لايحضره الفقيه 2: 585 كتاب الحجّ، باب ثواب زيارة النبي(ص) والأئمة عليهم‏السلام ح3191، الأمالي (الصدوق):

المؤمنين، وحديث أمير المؤمنين حديث رسول اللّه‏(ص)، وحديث رسول اللّه‏(ص)قول اللّه‏ عزّ وجلّ». حثّ النبي(ص) على كتابة الحديث وتدوينه عنه، وقال لعبد اللّه‏

الاُولى: أقوال صاحب الشرع(ص) في الكتاب والسنّة. المرتبة الثانية: أفعال صاحب الشرع(ص) كصلاته ووضوئه. المرتبة الثالثة: إشارات صاحب الشرع(ص) كقوله: «الشهر هكذا

أوجب تعالى الصدقة على كلّ من أراد التكلّم والنجوى مع النبي(ص)، فلمّا لم يتصدّق أحد للمناجاة مع النبي(ص) إلاّ علي بن أبي طالب(ع) جاءت الآية المتقدّمة لتنسخ