نتائج البحث

عامّة، آيات كثيرة تحدثت عن فضلهم ومقامهم وقدسيتهم. فمن الآيات التي نزلت في أهل البيت: آية التطهير، و آية المباهلة، و آية المودة، وغيرها. وأمّا الآيات النازلة

المتعارف. بجعله في مرأى ومسمع منه ـ وهو ذكره في خلال الآيات والأخبار ـ بحيث لو فحص لوجدها. فهذه الآيات تتعارض مع ما قد يفترض فيه الإطلاق من الأخبار ـ كحديث

إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ» .  آية النفر استدلَّ بها أصوليو أهل السنة و الشيعة، وقد بالغ البعض في اعتبارها أوضح الآيات دلالة على حجّية خبر الواحد، بينما

الإستفادة ليزداد البصير في أمره بصيرة ولا يبقى للريبة بعدُ موضعٌ. هذه الآية الجليلة من جملة الآيات التي صدعت بتحدّي الكافرين بالتنزيل الكريم، وقد تحدّاهم الله تعالى

«وَالمُـؤَ لَّـفَةِ قُلُوبُـهُمْ»، فهذه الآيات بيّنت الأحكام وعللها لكنّها لم تبيّن إن كانت هذه العلّة مصلحة أو مفسدة. ففي الآية الاُولى بيّنت توزيع المال على الفقراء

وفقهية، سواء كانت توجب اليقين، مثل: النصّ القرآني أو توجب الظنّ، مثل ظاهر بعض الآيات وأدلّة من قبيل الأمارات. وقد ورد عنهم عبارات من قبيل: «دليل الخطاب حجّة»

أنّ اقلال الطعام في أسواق المسلمين مقصد شرعي. أي الآيات التي لا يختلجها شكّ من حيث الصدور والمتن، فكلّ آية بهذه الصفات يمكن استفادة مقصد شرعي منها مثل: «وَاللّهُ

كونه قياساً. والآية بصدد بيان سنة اللّه‏ في الظالمين، وهي من قبيل الآيات التي تدعو إلى السير في الأرض للنظر في عاقبة الظالمين. ومنها: الآية الكريمة: «إِنَّ

القواعد الأصولية، وقد احتلّ البحث في الآيات الشريفة مساحة واسعة من كتب علم أصول الفقه، ونتيجة لكثرة تناولهم لبعض تلك الآيات فقد صار لها اسم وعنوان خاص بينهم،

وكان كثير الذكر للَّه». وكان يردّد بعض الآيات مراراً، قال القاسم بن أبي أيّوب: «سمعت سعيد بن جبير يردّد هذه الآية في الصلاة بضعاً وعشرين مرّةً: «واتّقوا

بَيْنَهُمْ»، وقوله تعالى: «يُدبِّرُ الأمْرَ مِنَ السَّماءِ إلى الأرْضِ» فالأمر في الآيات هنا يُراد منه الفعل. رُدَّ هذا بأنَّ الأمر لايحمل على الفعل إلاَّ بدليل

الاستدلال بمجموعة من الآيات القرآنية التي ورد فيها الإلهام صريحا أو تلميحا، فإنّه لو لم يكن الالهام حجة ودليلاً في نفسه لا معنى لأن تذكره الآيات القرآنية. الثاني:

يوسف أمر في عهده بإحراق كتب المالكية وغيرها بعد تجريدها من الآيات وأحاديث الرسول(ص). وعلى أيّة حال فإنَّ مصادر هذا المذهب من قبيل كتاب (الإحكام في أصول الأحكام)

إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ» .  آية النفر استدلَّ بها أصوليو أهل السنة و الشيعة، وقد بالغ البعض في اعتبارها أوضح الآيات دلالة على حجّية خبر الواحد، بينما

الأحكام وفقا للموضوع ، وفي أصول الفقه يبحث عن الحجية والإعتبار لظواهر هذه الآيات. نفي اعتبار ظواهر القرآن عند الأخباريين سبب لمزيد من الاهتمام بهذا الموضوع

بالصدور، فهو على فرض حصوله ليس بحجّة؛ لأنّ الثابت حجّيته بـ سيرة العقلاء وبعض الآيات والروايات هو الخبر الذي يحصل به الظنّ النوعي بوثاقة الراوي ـ بمعنى كونه

القرآن بجملة من الآيات التي احتوت مضامين تصب في خانة التشريع،ووضع القوانين وتنظيم العلاقات بين أفراد الانسان، وقدّر الفقهاء تلك الآيات بخمسمئة آية تتعلّق بالأحكام،

التقريب. 3 - انتخاب سائر أعضاء الجمعية العمومية، والموافقة على أيّ تغيير فيهم. 4 - اقتراح أيّ تغيير في النظام الأساسي لمجمع التقريب، وتقديمه لولي أمر المسلمين

على تحقّقها وترسيخها بين المسلمين بما يضمن سعادتهم كما يتّضح للمتدبّر في الآيات الكريمة والذي يسعى لتعرّف دقائقها، ولكنّ المسلمين غافلون عنها، فقد ابتعدنا

الأئمة» للحرّ العاملي (ت 1104 هـ)، و«الأصول الأصلية والقواعد المستنبطة من الآيات والأخبار المروية» للسيّد عبد اللّه‏ شبر (ت 1242 هـ)، و«أصول آل الرسول» للخونساري