نتائج البحث

شهبة. 9.طبقات الحنفية — بدر الدين العيني. 10.طبقات الحنفية — شمس الدين السخاوي. 11.طبقات الحنفية — عفيف الدين الشرواني. 12.طبقات الحنفية — شمس الدين القونوي

ممّا لا يدرك بالرأي فهو حجّة واتّفق الحنفية على ذلك. وإن كان يدرك بالرأي واشتهر ولم يعرف له مخالف فهو حجّة باتّفاق الحنفية أيضا. وإن كان يدرك بالرأي ولم يشتهر

يقول الشيخ: «وإنّي أُحبّ أن أُصرّح بأمر ربّما يغضب أهل الأثرة من أهل العلم الحنفية، وهو أنّنا مسلمون، وليس الزمن زمن التعصّب لمذهب دون مذهب... ومن درس فقه

القاسم محمد بن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي، المعروف بابن الحنفية، وهي خولة بنت جعفر بن قيس الحنفية. ولد سنة ثلاث عشرة، وقيل: احدى وعشرين. روى عن: أبيه (عليه

إلى‏ عقيدته بإمامة محمد بن الحنفية ورجعته. بل إنّ الروايات التي نقلها أسلم المكّي - مولى‏ محمد بن الحنفية - تذكر أنّ ابن الحنفية كان يقول بخروج الإمام المهدي

بن علي بن أبي طالب المعروف بابن الحنفية ومَن معه من أهل بيته وشيعته ليبايعوه فامتنعوا، فأكثر الوقيعة في محمّد بن الحنفية وذمَّه. فلما ظهر المختار الثقفي

( 3775 ) ، وتهذيب الكمال : 6 - 402 ، وسير أعلام النبلاء : 3 - 283 . مختصر تاريخ دمشق : 7 - 120 ، وسير أعلام النبلاء : 3 - 284 . والفرزدق هو القائل للحسين

الأنصاري، ومالك بن الحارث الأَشتر النخعي، و عبد اللّه بن مسعود، وابنه محمد ابن الحنفية، و عبد اللّه بن عباس، و عبد اللّه بن جعفر الطيار، وعبد الرحمن بن أبزى الخزاعي،

فأخرجه من مكة إلى الطائف فتوفّي بها سنة ثمان وستين. ولما دُفن قال محمد بن الحنفية: اليوم مات ربّانيّ هذه الأُمّة. الطبقات الكبرى لابن سعد 2- 365، التأريخ

موسی الأشعري، و أبو أمامة الباهلي، و جابر بن عبد الله الأنصاري، و محمد بن الحنفية، وغيرهم. عُدّ من المقلَّين في الفتيا من الصحابة. نقل عنه في «الخلاف» ست

3- 255، تهذيب الكمال 20- 11، تذكرة الحفّاظ 1- 62، العبر للذهبي 1- 82، سير أعلام النبلاء 4- 421، تاريخ الإسلام للذهبي سنة (81 100 ه (424، دول الإسلام 1- 44،

هو من أبرز أعلام هذا المذهب، لازالت في متناول الأيدي وينظر إليها باهتمام بالغ. كما أنّ محيي الدين بن عربي، من شيوخ الصوفية، يعدُّ من أعلام هذا المذهب في

الأنساب 2: 356. تهذيب الكمال 7: 253، سير أعلام النبلاء 7: 444، كتاب الثقات 6: 216. تقريب التهذيب 1: 197. سير أعلام النبلاء 7: 447. تقريب التهذيب 1: 316. المصدر

فإذا يكون النهي عنه نهيا مجازيا لا حقيقيا . اختلفوا في ذلك أيضا، فذهب بعض الحنفية كالجرجاني ومالك وبعض المالكية وأكثر الشافعية و الحنابلة إلى عدم التناول؛

الشيرازي اسم حفص في الطبقة الأُولى‏ لفقهاء الحنفية، وأورده محيي الدين عبدالقادر الحنفي في طبقة علماء الحنفية، ونقل: «أنّ أبا حنيفة قال لجمعٍ هو فيهم: أنتم

الفقهاء السبعة بالمدينة الذين كان أبو الزناد يذكرهم. عن الحسن بن محمد بن الحنفية، قال: سليمان بن يسار عندنا أفهم من سعيد بن المسيب. وله في كتاب « الخلاف »

البيان و الخبر و النسخ و حكم العلّة المنصوصة من القياس، ثُمّ كتب فقهاء الحنفية فيه وحقّقوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها». ولهذا يمكن القول: بأنّ الذي

الحسن بن محمد بن الحنفية: من أعلام التابعين وفضلائهم، وهو أحد الرواة المشتركين من أهل السنة و الشيعة. وقد اهتمّ كبار علماء أهل السنة و الشيخ الطوسي من

سائدة عند البعض آنذاك. واستمرَّ انسداد باب الاجتهاد، بحيث نرى النووي (من أعلام القرن السابع) يقول: «ومن دهر طويل عدم المفتي المستقل، وصارت الفتوى إلى المنتسبين

الإيمان. راجع ترجمة الحسن بن محمد ابن الحنفية في هذا الكتاب، وراجع مقباس الهداية 2: 369. الطبقات الكبرى‏ 5: 328. سير أعلام النبلاء 4: 280، تهذيب التهذيب 3: