نتائج البحث

به في 30 يوليو سنة 1968 وتمكنت عناصر حزب البعث من تولي القيادة وأصبح أحمد حسن البكر رئيساً للجمهورية وصدام حسين نائباً له، ووضع دستور جديد عام 1970، حُدد

بتقهقر المجاهدين فيها وسقوط مدينة الناصرية. بعد الانقلاب البعثي وتصدّي أحمد حسن البكر وحزب البعث للسلطة قام نظام البعث بتضييق الخناق على السيّد الحكيم للخضوع

في الرد على سير الأوزاعي والإمام الشافعي في الرد على محمد بن حسن الشيباني والإمام محمد بن حسن في مناقشة أهل المدينة في كتابه “الحجة” وغيره من فقهاء الأمصار

قال البخاري: ومن صحب النبي(ص) أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه . ونُقل عن أحمد بن حنبل أنّه قال: أفضل الناس بعد أهل بدر القرن الذي بُعثَ فيهم. كلّ من صحبهُ

اللَّه عليه وآله وسلَّم) قد أنذرها وحذّرها عن خصوص واقعة الجمل. فقد أخرج أحمد بن حنبل من طريق قيس قال: لما أقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلًا نبحت الكلاب،

إلى الحل، حتى اشتهر عن عمر بن الخطاب أنّه كان يتعوّذ من معضلة ليس لها أبو حسن، ولم يقل أحد سلوني قبل أن تفقدوني غير علي(ع). قال ابن أبي الحديد: أشرف العلوم

أَبُو الْحَسَنِ، مُحَمَّدُ بْنُ الْمُفْلِسِ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ رَشِيقٍ، ثنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُسَيْنِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ

وقد وردت رواياته في جميع المصادر الروائية لأهل السنّة، ومن جملتها: مسند أحمد، وفي بعض الكتب الروائية للشيعة، مثل: الخصال والاختصاص وكفاية الأثر . توفّي

الصحيحين : 3 - 156 صححه الحاكم ، ووافقه الذهبي . مسند أحمد : 2 - 442 ، المستدرك على الصحيحين : 3 - 149 وحسّنه الحاكم ، ووافقه الذهبي ، وتاريخ بغداد : 7 - 137

طبقات الحفّاظ ص 29 برقم 49، شذرات الذهب 1- 103، تنقيح المقال 2- 251. مسند أحمد بن حنبل: 1- 337، زاد المعاد لابن القيم الجوزي: 1- 212، ط دار الفكر. وقد أخرج

و غيرهم كثير. الغدير: 9- 362. الانعام: 164، الاسراء: 15، و فاطر: 18. مسند أحمد بن حنبل: 2- 31. صحيح مسلم: 10- 202 باب كراء الارض ط 30، دار احياء التراث

القنطري، حسن بن مُكْرَم، يحيى‏ بن أبي طالب، أحمد بن أبي خَيْثَمة، أحمد بن عبد الحميد الحارثي، عبداللَّه بن أبي أُسامة الكَلْبي، إبراهيم بن أبي بكر بن أبي

وجلالته، أمّا الرجاليون من أهل السنة فقد ضعّفه كلٌّ منهم بنحوٍ من التضعيف، منهم أحمد بن حنبل و الذهبي، وقال ابن حجر: «هو ضعيف ورافضي». ومع أنّهم ضعّفوه، إلّا

مسنده ثلاثمائة وخمسة أحاديث». وأخرج له الستّة، وورد كثير من رواياته في مسند أحمد وجامع الأحاديث الكبير للسيوطي، وكذلك وردت رواياته في بعض الجوامع الروائية

النووي 4: 134 كتاب الصلاة باب ائتمام المأموم بالإمام، وأنظر: اللمع: 148. مسند أحمد 5: 371 ح18101 و 5: 475 ح18666، السنن الكبرى البيهقي 9: 330 كتاب الضحايا،

بالصوم. ولقّبه مالك بن دينار بـ «طاوس القرّاء». فقد ضعّفه أكثر الرجاليّين، قال أحمد: «لا يُكتب عنه، كان منكر الحديث، ترك الناس حديثه». وقال ابن معين والنسائي:

القديمة والحديثة - رُسم خطّها على‏ طبق قراءته. واعتبره البعض شيعيّاً، قال السيد حسن الصدر: «نصّ الشيخ الجليل عبد الجليل الرازي، المتوفّى‏ بعد سنة 556 هـ، وكان

بن أبي عمير، وعبداللّه‏ بن المغيرة، والحسن بن محبوب وأحمد بن محمّد بن أبي نصر. وقال بعضهم مكان الحسن بن محبوب: الحسن بن علي بن فضّال وفضالة بن أيوب. وقال

215 برقم 7072، الغدير 8- 99 و 117، معجم رجال الحديث 10- 322 برقم 7160. و هو أحمد بن موسى بن مردويه الأصبهاني المتوفّى 410 هـ. قال فيه الذهبي في «تذكرة الحفاظ

إذا كان بكرا، لقوله ( عليه السلام ): البكر بالبكر جلد مئة وتغريب عام. والبكر عبارة عن غير المحصن، فإذا زنا البكر جلد مئة وغرب عاما، كل واحد منهما حد، هذا