نتائج البحث

الحديث، وقد وثّقه ابن معين - وقال: قدري ثقة - وأحمد وابن شاهين وأبو داود والبرقي والحاكم النيسابوري وابن سعد والذهبي وابن حجر. وذكره ابن حبان في الثقات.

أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة. وثّقه ابن معين و النسائي و ابن حبان و الواقدي وابن نمير والحاكم، وعملوا برواياته، فيما ضعّفه البعض؛ كأبي

بن بكّار الزاهد: رأيت ابن عون فمن بعده، ما رأيت فيهم أفقه من‌ أبي اسحاق الفزاري. وقال ابن سعد: كان كثير الخطأ في حديثه. قال ابن عساكر: حدّث عن أبي اسحاق

عبدالله بن المبارك، عبد الرحمان بن مهدي البصري، الشافعي، يحيى‏ بن سعيد القَطّان، يحيى‏ بن مُعاذ الرازي. وكان كثير الحديث، كما ذكر ابن سعد وابن حجر . ووردت

الزهري، نافع مولى ابن عمر،هشام ابن عروة. وروى عنه جماعة، منهم: زياد بن سعيد، سعيد بن المنصور، عبداللَّه بن المبارك، عبداللَّه بن وهب، ابنه: محمد بن عبدالملك،

حاتم وابن عدي وابن معين والعِجْلي وابن سعد والنسائي. فقد قال أبو حاتم: «صدوق صالح». وذكر ابن عدي أنّه «من أجلّة أهل البصرة ورفعائهم»، إلّا أنّ ابن معين

الحديث. وله من الكتب: السنن في الفقه، المناقب، كتاب العيدين، كتاب التفسير. ابن شعبة الخراساني، أبو سعيد الهَروي. وُلد بهَراة، و استوطن نيسابور، و قدم بغداد،

أنّه ولد بالكوفة. ووصفه آخر أنّه كان كثير العلم يُرحل إليه. وقال ابن عُيَيْنَة: «قال لي ابن شُبرمة: عجباً لهذا الرازي! عرضتُ عليه أن أجري عليه مائة درهم في

إسحاق السَبِيعي، زيد بن جُبَيْر، إبراهيم ابن عقبة، عاصم بن أبي النجود، سِماك بن حرب، الأسود بن قيس، الأعمش، أبان ابن تَغْلب، هشام بن عُروة، جابر بن يزيد الجُعفي،

مؤلّفات، منها: مباحث في فلسفة الأخلاق، تاريخ الأخلاق، بين الدين والفلسفة، ابن رشد الفيلسوف، الفقه الإسلامي، الأموال ونظرية العقد في الفقه الإسلامي، أحكام

الصحابة، منهم: ابن عمر وجابر وأنس، إلّا أنّه ماتهيأ له عنهم رواية، وقد رأى ابن عمر ودعا له ومسح رأسه . وروى عنه جماعة، منهم: مالك، ابن جُرَيْج، الثوري،

والعبادات، فهو الشهر الذي يسبق شهر رمضان المبارك، والصيام فيه يهيّئ النفس لصيام رمضان، وكذلك قراءة القرآن، وسائر الأعمال، قال ابن رجب رحمه الله: "أفضل التطوُّع ما

شُعبةإلى المبارك فسأله عن حديث» . سكت عنه رجاليّو الشيعة، وأمّا رجاليو أهل السنّة فقد تحدّثوا كثيراً في جرحه وتعديله، فقد ضعّفه البعض كالنسائي ، وقال ابن سعد:

شهر رمضان المبارك والمعروف بدعاء أبي حمزة الثمالي. توفي سنة خمسين ومائة. التأريخ الكبير 2- 165 برقم 2073، الجرح و التعديل 2- 450، فهرست ابن النديم 56،

الخلافة نزل بقصر ابن هبيرة واستتم بناءه، وجعله مدينةً وسمّاها الهاشمية، فكان الناس ينسبونها إلى‏ ابن هبيرة على‏ العادة، فقال: ما أرى‏ ذكر ابن هبيرة يسقط عنها

والخوف بانفراده موجب لقصر الصلاة ، سواء كان الخائف حاضرا أو مسافرا وبه قال ابن عباس. ومن أصحابنا من يقول : لا يقصر أعدادها إلا في السفر ، وإنما يقصر هيأتها

النسائي، ابنه: عبد الله بن قتيبة، أبو حاتم محمّد بن إدريس الرازي، ابن مَعين، يعقوب بن شَيبة السَدوسي، أحمد، باقي أصحاب الصحاح والسنن سوى ابن ماجة. قال

الشافعي وابن الأصبهاني والعجلي، في حين لم يصرّح ابن عدي و ابن عقدة برأيٍ فيه، واستبعد بعض منهم أن تكون أحاديثه منكرة. بينما ضعّفه بعض آخر ؛ كابن المبارك و مالك

أحمد بن مَيثم بن أبي نُعَيم، عبداللَّه بن المبارك، إسحاق بن راهويه، أبو زُرْعة عبيداللَّه بن عبدالكريم، ابن سعد، ابن مَعين، يعقوب بن شيبة السدوسي، بنته: صُلَيْحة،

خمسة أعوام، إذ لم تكن تلك المجموعة تستفيد من العطل المقررة في شهر رمضان المبارك وموسم الحج ولا العطل الأسبوعية. فتحولت الأيام كلها متشابهة يطغى عليها التحصيل