نتائج البحث

الدكتور محمود أبو ريّة، محمد عجاج الخطيب...، كما وكتب آخرون في الدفاع عنه، منهم: الشيخ محمد السماحي، عبد الوهاب عبد اللطيف، الدكتور محمد ضياء الرحمان الأعظمي

في أصفهان لايحدّث، فلمّا رجع إلى‏ الكوفة فحدّث فيها، فلمّا قيل له: يا أبا محمد، كنت بإصفهان لاتحدّث، وتحدّث هاهنا؟ قال: إنشر بزّك حيث تعرف. وكان سعيد ممّن

عبدالرحمان وعقيل ومحمد (أبناؤه)، سعيد بن المسيّب، محمود بن لَبيد الأنصاري، أبو الزبير محمد بن مسلم المكي، عمرو بن دينار، إسماعيل بن بشير، محمد بن المنكدِر،

فضّال. وروى‏ عنه جماعة، منهم: محمد بن أحمد بن داود القمي، محمد بن محمد بن طاهر الموسوي، أبوبكر بن الجِعابي، الدارقطني، محمد بن هارون بن موسى‏ بن عبداللَّه

التقويم الإسلامي. رمضان شهر مميز لدى المسلمين حيث أنزل فيه القرآن على النبيّ محمد (صلىّ الله عليه وآله وسلّم) في ليلة القدر، أحد ليالي العشر الأواخر من شهر

حدِّثنا عن أصحابك، قال: عن أيّ أصحابي؟ قالوا: عن أصحاب محمد صلى الله عليه وآله، قال: كلّ أصحاب محمد صلى الله عليه وآله أصحابي، فعن أيّهم؟ قالوا: عن الذين

علي بن يقطين الاسدي، و علي بن مهزيار الاهوازي، و محمد بن صدقة العنبري، و إبراهيم بن أبي البلاد، و محمد بن أبي عمير الازدي، و أبان بن عثمان الاحمر، و إبراهيم

ومنه عليه. " وأقل ما يكون الخطبة حمد الله تعالى والثناء عليه والصلاة على محمد وآله والوعظ وقراءة شئ من القرآن فإن أخل بشئ من هذه لم يجزه، وما زاد عليه

العلوي وبأتباع آل محمد (صلى الله عليه وآله)، فقد خاطب هذا الرجل أصحابه يدعوهم إلى الثبات والاستمرار على حمل راية المعارضة والموالاة لآل محمد (صلى الله عليه

ظهر أمر بني العباس . وعندما نهض محمد ذو النفس الزكية سنة 145 ه في المدينة، كان يأتيه أهل المدينة يستفتونه في الخروج مع محمد، ويقولون: إنّ في أعناقهم بيعة

هو الدين الأكثر اكتمالا والأخير الذي جاء به إلى البشرية نبي الله المختار ، محمد (صلى الله عليه وسلم) ، حتى يوم القيامة. يكاد يقال إنه منذ عهد النبي الأكرم

أرقم الأنصاري، ومالك بن الحارث الأَشتر النخعي، و عبد اللّه بن مسعود، وابنه محمد ابن الحنفية، و عبد اللّه بن عباس، و عبد اللّه بن جعفر الطيار، وعبد الرحمن

أمّا الاستقراء الناقص، فلم يدّعِ أحد إفادته أكثر من الظن، قال الأصفهاني (محمد تقي) «أقصى مايفيده الاستقراء [الناقص] الظن بالحكم...» ، وقال الزركشي «والأصح

والزبير وهزيمة أصحاب الجمل، جهز أمير المؤمنين (عليه السّلام) عائشة وأمر أخاها محمد بن أبي بكر وكان من أصحابه (عليه السّلام) بالخروج معها، فكان وجهها إلى مكة،

السيّد محمّد باقر بن محسن بن مهدي بن صالح بن أحمد بن محمود الحكيم: شهيد المحراب، وأحد روّاد التقريب. ولد في النجف الأشرف بتاريخ 25/ جمادي الأوّل/ 1358

4 / 196 مسألة 19 . الغنية ص 204 . الغنية 204 . محمد : 4 . جبير بن مطعم بن عدي بن نوفل القرشي ، أبو محمد ، روى عن : النبي ( صلى الله عليه وآله ) روى عنه :

دعوة المظلوم فانّه ليس بينها وبين اللَّه حجاب روى ابن سعد بسنده عن أبي عون محمد بن عبيد اللَّه عن الحارث بن عمرو الثقفي عن رجال، عن معاذ بن جبل، قال: لما

إلى جانب قياديين اثنين آخرين من حركة حماس هما القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وعضو المكتب السياسي روحي مشتهى بعد ثلاثة أسابيع من الصراع في الحرب

أبان بن صالح، أبان بن أبي عيّاش، البراء بن زيد بن بنت أنس، قَتادَة بن دعامة، محمد بن مسلم بن شهاب الزُهَري، إسحاق بن عبداللَّه، أبوبكر بن أنس (ولده)، سليمان

شُمَيْل المازني. وروى‏ عنه جماعة، منهم: محمد بن إسماعيل البخاري، إسحاق بن منصور الكَوْسَج، مسلم بن الحجاج النيسابوري، محمد بن نصر المَرْوَزي، أبو عيسى‏ الترمذي،