نتائج البحث

الارتكاز اصطلاح في اصول الفقه بمعنی الأمر المرکوز في الذهن أو الفكرة الثابتة في الذهن، الراسخة في عمقه، بحيث يصعب رفع اليد عنه إحساساً، وإن اطّلع دليلاً

والشريعة، يجب أن تؤخذ مفاهيمها من كتب تلك الطائفة، وليس من الصحيح تفسيرها اعتباطاً. ومثال ذلك: اصطلاح التقية، فالتقية من المفاهيم الإسلامية، وهي سلاح الضعيف

التعاون في اللغة والإصطلاح هو عبارة عن: التعاون لغةً : مساعدة بعضهم لبعض. أمّا اصطلاحاً : ففي عالم الاقتصاد التعاون عبارة عن : مذهب اقتصادي شعاره «الفرد

العلق:1). وفي الواقع يرتبط “مفهوم التجديد” بشبكة من المفاهيم النظرية المتعلّقة بالتأصيل النظري للمفهوم، والمفاهيم الحركية المتعلّقة بالممارسة الفعلية لعملية التجديد

والفرق بين المعنيين اللغوي والاصطلاحي المذكورين أنّ المعنىٰ اللغوي ناظر إلى الاعتبار المادّي البشري، في حين أنّ المعنىٰ الاصطلاحي ناظر إلى الاعتبار المعنوي

رابطا بين المفاهيم الاسمية إلاَّ أنَّه خالٍ عن أي ماهية ثابتة متقرّرة يعرض عليها الوجود كزيد والقيام وغيرهما من الوجودات الخارجية أو المفاهيم الذهنية، ولو

رأب الصدع اصطلاح قد يطلق لحالة ملأ الفراغ الناشئ عن التفرّق والتشرذم اللذين أصابا الأُمّة الإسلامية. والرأب لغةً هو : الإصلاح، والصدع هو : الشقّ.

بانتفاء طبيعي الحكم عن طريق المفاهيم، كمفهوم الشرط والوصف والغاية التي ينتفي بها طبيعي الحكم بانتفاء قيده؛ بناءً على حجّية المفاهيم. وبذلك يتضح الفرق بين احترازية

التضاؤل التدريجي. والانطفاء التجريبي ({L Experimental Extinction L}‏)في الأصل اصطلاح تربوي - نفسي، والمفروض في حركة التقريب أن لا يحدث فيها هذا العارض ممّا يضعف

التعايش المذهبي هو مدخل يتكلم عن المعنى اللغوي والإصطلاحي للتعايش المذهبي وهما: التعايش لغةً : العيش معاً، وهذا يلازم الوئام والتصافي عادة. والتعايش المذهبي:

القرآن. المندوب مفعول الفعل نَدَبَ، ويُقصد به لغةً: الدعاء لفعلٍ ما. وفي الاصطلاح الشرعي ما لا يترتّب على تركه أيّ عقابٍ أو إثمٍ، ولكن ينال العبد الأجر والثواب

سياسات التفسيخ والكفر اصطلاح من وضع المفكّر الإسلامي الراحل الدكتور كليم صدّيقي، والمقصود منه سياسات الفرقة وبذر الشقاق بين أبناء الأُمّة الإسلامية الواحدة

ثقافة التقارب اصطلاح استخدمته الدكتورة مريم بنت حسن آل خليفة رئيسة جامعة البحرين بالدمج بين كلمتي «الثقافة» و«التقارب»، بحيث ينتج عنهما معاً إدراك أنّ

أو موضوعات مختلفة. وهذا العنصر من عناصر الحوار أطلق عليه العلماء القدامىٰ اصطلاح «تحرير محلّ النزاع»، وقالوا بضرورة تشخيص أبعاد النزاع ليكون الاستدلال منتجاً،

الاختلاف المعقول من اصطلاحات الشيخ محمّد تقي الجعفري، ومعناه : الاختلاف الناتج عن نوعية المعلومات والقدرات خصوصاً النبوغ وكافّة المواقف الطبيعية القانونية

الأندلسي والشاطبي لزوم العمل بها أو أفضليته ؛ لترتّب الحرج عليه. وقد يرادف هذا الاصطلاح عند الإمامية مصطلح «العمل بـ الاحتياط».

التحالفات الأُخرى المقابلة ؛ لأنّ ذلك يغري بالهيمنة والعدوان، وهذا ما يسمّى في اصطلاح علم السياسة ب‍ «توازن القوىٰ» ({L. (Balance of Power L}

الشيئين شيئاً واحداً، أو اقتران شيء بشيء، أو الاتّفاق. ولا يختلف المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغوي في المقام، والاتّحاد : ما ينشأ بموجب اتّفاق بين عدد من

صوت التقريب اصطلاح يخصّ ما صدر عن دار التقريب في القاهرة من مقالات تقريبية ووحدوية تصبّ في خدمة الإسلام والمسلمين، فقد قيل : إنّ دار التقريب بمثابة جهاز

بواسطة تبادل مذكّرات بين الطرفين تتضمّن الأُسس المتّفق عليها. وعلاقة هذا الاصطلاح بعالم التقريب هي أنّه يجب أن لا يكون التقريب والدعوة إليه وإلى تحقيقه على