نتائج البحث

سعد: «كان ثقةً مأموناً ثبتاً، إلّا أنّه كان يدلّس». ويكاد يتّفق الرجاليون والمحدّثون من أهل السنة على‏ إتقانه ووثاقته. ومن بين علماء الشيعة فقد ذكر الشيخ الطوسي

حماد بن سلمة: من المحدّثين والفقهاء في البصرة، وذُكر حمّاد في طبقة فقهاء الحنفية وكما كان منشغلاً برواية الحديث، كذلك كان يفتي في المسائل الفقهية. وهو

بيت المال ببغداد في زمان هارون الرشيد، وكان على‏ دار الضرب بالريّ. أورده المحدّثون الشيعة في أسانيد رواياتهم، إلّا أنّهم لم يتعرّضوا له بجرحٍ ولا تعديل، وكذلك

«ياسلمان مُت» وكان يعمل الخوص، واذا أصاب الشي‏ء اشترى‏ به لحماً، ثم دعا المحدّثين فأكلوه معه. وكان عطاؤه خمسة آلاف، وكان على‏ ثلاثين ألفاً من الناس يخطب

إلى‏ بلاده. 2. بُكير بن أعين: فقيه ومحدّث، من الأصحاب الثقات للإمامين الباقرَيْن عليهما السلام. 3. زُرارة بن أعين: محدّث وفقيه ومتكلّم وأديب، من أصحاب الباقرَيْن

أبي حنيفة و أصحاب الشافعي، والاصطلاح يشمل المحدّثين وغيرهم، فبالنسبة إلى أصحاب أئمَّة أهل البيت كانوا محدّثين لرواياتهم، بينما أصحاب الشافعي كانوا تلامذة

الشفوي مهما كان مصدره لا خصوص الكتاب والسنّة. وهو استعمال ورد عن المتأخّرين والمحدثين من الاُصوليين وغيرهم. ويبدو أنّه غير معهود عن القدماء. الرابع: ما يقابل

- عليه السّلام خطب ووصايا وأدعية وحكم واحتجاجات ورسائل رواها المؤرخون والمحدثون وأرباب المقاتل في كتبهم. وله روايات في الفقه، وفي التفسير. وكان موصوفاً

الحسين (عليه السلام). وهو والد المحدّث مخرمة بن بكير. أبو عبد اللَّه، ويقال: أبو يوسف، القرشي، المدني، ثم المصري، وهو والد المحدّث مخرمة بن بكير وأخو يعقوب وعمر

العلماء والصلحاء، ومن ثَمّ يقال للمشتغل بالتواريخ: أخباري، وللمشتغل بالسنّة المحدّث ، تمييزا له عن الحديث الذي يطلق على ما ورد عن المعصوم. 5 ـ كلام يحكي قول

الحلي وابن داود والمجلسي والمامقاني وآية اللَّه المحقّق الخوئي. إلّا أنّ المحدّث النوري قال: «وردت فيه ذموم كثيرة، إلّا أنّ الظاهر وثاقته في‏النقل؛ لرواية

جمهور الإحسائي قد طعن فيه وفي كتابه من ليس دأبه الخدشة في سند الرواية، كالمحدث البحراني في الحدائق . ودعوى انجبار هذه المرفوعة بعمل المشهور ممنوعة؛ لعدم

عليه‏السلام، ومن المصنّفات التي احتوت أحاديثه هو كتاب «الفقه الرضوي» الذي أخذ المحدّثون منه كثيرا عند تدوينهم للحديث وتبويبه حسب الأبواب الفقهية. رابعا: قيام الإمام

العامة عند أهل السنّة في عدالة الصحابة ، أدّت إلى‏ أن يتصدّى‏ الرجاليّون والمحدّثون منذ القرن الثالث ولحدّ الآن للدفاع عن أبي هريرة، ومواجهة هذه الاتّهامات

يخضّب بالسواد، وكان ذكياً حافظاً . وعن شُعبة قال: «محمد بن إسحاق أمير المحدّثين، فقيل له: لمَ؟ قال: لحفظه» . وكانت له ميول إلى علي‏ عليه السلام وولده،

و صفوان بن يحيى البجلي، و معاوية بن عمار الدهني، و آخرون. وكان من ثقات المحدّثين، وأعلام الفقهاء الذين يؤخذ عنهم الحلال و الحرام و الفتيا و الاحكام. له

في ذاته مشروع والنهي إنّما تعلّق بوصف المعصية به. ولذلك صحح الأحناف طواف المحدث وأجازوا الترخّص للعاصي بسفره وأوقعوا الطلاق في الحيض إعمالاً لدليل الأمر

(عليه السّلام) رسالة مدحه فيها و أثنى عليه. واسم أبي البلاد: يحيى بن سُليم المحدّث المقرئ المعمَّر أبو يحيى، و قيل: أبو إسماعيل الكوفي، مولى بني عبد اللّه

«وَلْيَـطَّـوَّفـُوا بِالْبَيْتِ العَـتِـيقِ». فإنّ الأمر الوارد فيه يتناول طواف المحدث، وهو صحيح عند الحنفية وهو مكروه . . الصحاح 6: 2247، مادّة: «كره»، المعجم

أصحاب الرأي والقياس . وينبغي الإشارة هنا إلى‏ نقطة مهمّة هنا، وهي أنّ المحدّثين الشيعة الكبار في العراق كانوا يتأثّرون في تلك الفترة بثقافة القياس في مجال