نتائج البحث

الخالصي، وتمّ اعتقاله في سجن طهران، ومن ثمّ نفيه إلى مدينة «خواف» على حدود أفغانستان واعتقاله في قلعتها الرهيبة، وأثناء نفيه وسجنه هذا تمّ تعيين رضا شاه ملكاً

وعدد من كوادرها من الإندونيسيين الذين قاتل بعضهم في أفغانستان. وقد تدرب عناصرها، في معسكرات في أفغانستان وجنوب الفلبين. ومن أهم قيادات ومؤسسي الجماعة كلا

إنّ هناك مواطن توتّر في العالم الإسلامي... هل الخلاف في أرض السودان أو أفغانستان بين السنّة والشيعة؟ ليس كذلك... لا بدّ أن نحقن دماء أنفسنا، ولكن ببثّ الفكر

البحرين، سلطنة عمان، اليمن، لبنان، سوريا، الأردن، العراق، المغرب، إيران، أفغانستان، بريطانيا، أمريكا. وله مقالة أُسبوعية ينشرها في صحيفة «عكاظ» السعودية (زاوية

الإدارة الأمريكية حروباً على دول إسلامية ذات سيادة، حيث تمّ إسقاط نظامي أفغانستان والعراق، مقابل استمرار الضغوط على أنظمة أُخرى في الشرق الأوسط. ومن بين

مکتبه. ولد سنة 1930 (ميلادي) في قرية (صوبة) إحدى قرى محافظة (غزني) في وسط أفغانستان الواقعة جنوب العاصمة كابل. أرسله والده إلى مكتب شيخ القرية وهو في الخامسة

وبتدبير من أبي الهدى‏ الصيّادي، فلقى‏ أجله سنة 1897 م، ثمّ نقل رفاته إلى أفغانستان بعد وفاته بحدود 50 سنة. وكان عارفاً بالعربية والبشتو والفارسية والتركية

صادقة، ووحدة كاملة، وعمل دؤوب، يؤدّي إلى رفع إبهامات هذه الأُمّة الجريحة في أفغانستان وفي العراق وفي الشيشان وفلسطين وفي كلّ مكان. نقطة أُخرى أُريد أن أؤكّد

قائداً لفيلق القدس، كان يقاتل مع عصابات تهريب المخدرات على حدود إيران وأفغانستان تم انتخاب الحاج قاسم سليماني قائداً ثانياً لهذه القوة عام 1379 بمرسوم

قاتل لمواطن غير مسلم مصيره جهنّم... من يرتكبون أعمالًا إرهابية من باكستان وأفغانستان ويزعمون أنّ هذا جهاد لا يعلمون ما هو الجهاد... هذا حرام... لن يكون مثواهم

النار بين المواطنين، هذا ما شاهدناه بوضوح في لبنان، ونشهده في باكستان وأفغانستان. لبنان شهد أكبر فتنة أسموها طائفية، أطلق فيها اللبنانيّون على بعضهم كلّ

الإسلامي الدولي هم 57 دولة أعضاء في منظمة التعاون الإسلامي: أذربيجان، الأردن، أفغانستان، ألبانيا، أوزبكستان، أوغندا، الإمارات العربية المتحدة، إندونيسيا، إيران،

اليوم تتسبب في القضاء على مئات الأفراد من أهل (لا إله إلا الله) في العراق وأفغانستان وباكستان والبلدان الأخرى في كل انفجار لا صلة له بهذه الخلافات. ولذا يتوجب

الأميركي... سمات ومقوّمات، وأزمة الأُمّة الإسلامية المعاصرة وغياب التفكير، وأفغانستان... الماضي القريب والحاضر والمستقبل.

الثقافي والإعلامي الإسلامي. كما أنّ التحدّيات المشهودة في فلسطين والعراق وأفغانستان وبقاع أُخرى من عالمنا الإسلامي وظاهرة الانفراد بالهيمنة العالمية فرضت

في رحلة إسلامية إعلامية شملت زيارة أندونيسيا وماليزيا والهند وباكستان وأفغانستان وإيران وتركيا، لإيصال القضية الفلسطينية ومعاناة الشعب الفلسطيني واحتلال

والملاحظ في حروب الغرب بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية ضد العراق وقبلها أفغانستان، أنه تم استثمار التقنيات الرقمية الحديثة في المجالين العسكري والإعلامي،

دور اليد الأجنبية الممتدّة لتحرّك النزاعات الطائفية في باكستان والعراق وأفغانستان ولبنان وسائر البلاد التي يتعايش فيها أتباع المذاهب، وربّما استخدمت وسائل

يوحّدون صفوفهم للتآمر والاعتداء على المسلمين، وكما هو حاصل في فلسطين والعراق وأفغانستان وصولًا إلى لبنان وما حدث من اعتداء عليه من قبل العدوّ الإسرائيلي، وقد

باسم الإسلام والصحابة وأئمّة الدين. خير مثال لها هي الظاهرة الطالبانية في أفغانستان، حيث إنّها بتنفيذها الخاطئ والمزوّر للإسلام قد شوّهت على نفسها ابتداءً،