نتائج البحث

البقعة أحد كبار فقهاء الإمامية، ومن أصحاب العقول النيّرة التي تدرك حقائق الأشياء والمصالح الكبرى لهذه الأُمّة، مضافاً إلى كونه من سلالة فقهاء، كما ذكر الحرّ

«فَيْد» . وذكر الخطيب أنّ وكيعاً كان راوية سُفيان الثوري . كما وعُدَّ من فقهاء الحنفية، والظاهر أنّ تردّده على‏ أبي حنيفة كان قليلاً، ولكنّه أكثر من التردّد

بن حنبل: كان مالك يكرهه، ويكره أن يباع في الأسواق. وروى أصحابنا أن على شاربه الحد كما يجب على شارب الخمر وأن على بائعه التعزير. وخالف جميع الفقهاء في ذلك،

وليٌّ من أنا مولاه، اللّهمّ والِ مَن والاه، و عاد مَن عاداه» و أخرجه أحمد بن حنبل في «المسند «: 4- 281. و حديث الغدير هذا قد شهد به القريب و البعيد، و رواه

«مات واللَّه مؤمناً». وثّقه ابن حبان، وقال أبو حاتم: شيخ صالح، وقال أحمد بن حنبل: كان يتشيع هو وأخوه وروى له ابن ماجة حديثين. روى الشيخ الصّدوق بسنده عن حمران

النراقي: «وهو قد يكون ذاتيا». (ب) الانحراف الناتج عن عوامل تأريخية: ويعبّر بعض فقهاء السنّة عن هذا الشرط بسلامة الذهن والفكر والدربة والارتياض في ضبط أصول مسائل

والشيخ سليمان العبد، والشيخ محمّد أبو الفضل الجيزاوي، والشيخ أحمد البسيوني الحنبلي. كما عُيّن الشيخ النواوي عضواً دائماً غير قابل للعزل بمجلس شورى القوانين

الأخذ بآراء الفقهاء في دين اللّه‏ تعالى، بل إنّ ترك أقوال الفقهاء هو الخروج من الخلاف بعينه لا الجمع بينها والعمل بها جميعا؛ لأنّ الفقهاء باستنباطاتهم

وأنّ الفقه منحصر بزعماء المذاهب الأربعة (أبو حنيفة، مالك، الشافعي، أحمد بن حنبل) وأنّ كلّ شيء مدوّن في كتبهم وتناقلوه أتباعهم جيلاً بعد جيل، إذا فما فائدة

البلوغ اثنتا عشرة سنةً، أو تسع سنواتٍ للأنثى، وأكثره خمس عشرة سنةً عند بعض فقهاء المذاهب. 3.حرّية التصرّف. وخلافها الإكراه والإجبار.. فالمكلّف لا بدّ أن يكون

أيضاً: أنّه سئل عن الفقه وله ثلاث عشرة سنة. وكان قد سافر إلى‏ الحجاز، والتقى‏ فقهاء مكّة والمدينة في عهد هشام بن عبد الملك بن مروان، وفي حياة الإمام الباقرعليه

بن محمّد بن حامد المطّلبي الجزيني العاملي المعروف بالشهيد الأوّل: من أشهر فقهاء الإمامية، وداعية وحدة. ولد في جزّين(من قرى جبل عامل بلبنان) سنة أربع وثلاثين

تعتمد الوهابية في طروحاتها السياسية على منهج سلفي يستمد أصوله من منهج أحمد بن حنبل 164هـ - 241هـ . وقد ذاع صيت الامام أحمد بعد تعرضه للسجن في عهد المأمون والمعتصم

المصرية نحو عشرين عاماً، يقال: أصدر ما يقارب 16 ألف فتوى‏، بينها ما يرجع إليه الفقهاء والقانونيّون. كان الشيخ عبدالمجيد من الأعضاء الناشطين في جماعة التقريب،

بها في المرحلة التي سبقتها؛ ولأنّه «لما بلغت عبارات الفقهاء في مؤلّفاتهم في الفقه حد الألغاز وعجز فقهاء آخر هذا العصر عن فهمها، رأى المسؤولون تكوين جماعات

دقيق العيد: «الذي لاشكّ فيه أنّ لمالك ترجيحا على غيره من الفقهاء في هذا النوع، ويليه أحمد بن حنبل، ولايكاد يخلو غيرهما عن اعتباره في الجملة، ولكن لهذين ترجيح

مثل القصاص والقطع والجلد، وقال جميع الفقهاء: يقبل إقراره، وإذا أقر بالسرقة، لا يقبل إقراره، ولا يقطع، وعند الفقهاء يقبل ويقطع، ولا يباع في المال المسروق

الوفود التي أثارتها منظمة التعاون الإسلامي. أعضاء مجمع الفقه الإسلامي هم فقهاء وعلماء ومتفكرين في مختلف مجالات المعرفة الفقهية والثقافية والعلمية والاقتصادية

اللقاء جعلها إحدى عشرة طبقة: الأولى: طبقة كبار التابعين، كقيس بن أبي حازم، والفقهاء السبعة المدنيّين، وهم: 1. عروة بن الزبير. 2. سعيد بن المسيّب. 3. القاسم

المزني ، ونسبه السبكي إلى اُستاذه وجماعة من الفقهاء والمتكلّمين ، ونُسب في (المسودة) إلى أكثر الأصحاب (الحنبليين) وبعض الشافعية . استدلَّ على هذا الرأي باُمور: