نتائج البحث

حفص بن غياث: أحد الرواة المشتركين من أهل السنة و الشيعة وكان من الرواة الموثّقين، إلا أنهم ذكروا: أنّ حاله تغيّرت قليلاً بعد ما استُقضي حتّى‏ لدرجة أنّه

حمران بن أعين: وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، ويبدو أنّ جميع أصحاب كتب الرجال من الشيعة قد وثّقوه، مضافاً إلى‏ أنّ الأخبار الواردة

الكتاب؛ باعتبار ما يرى الأخبارية من عدم حجّية ظواهر القرآن إلاّ من خلال الروايات، وكثير من هذه الاُمور ذات الصلة بموضوع الظاهر والنصّ . كما أنّ هناك دلالات

وآله، وخدماته للإسلام. ونرى‏ أنّ رواية يونس بن بُكَير تمثّل الشكل الأول غالباً، بينما تمثّل رواية البكائي الشكل الثاني، ورواية محمد بن سَلَمة الشكل الثالث.

مجمع الرجال للقهبائي 3- 11، شذرات الذهب 1- 194، روضات الجنات 3- 330، تنقيح المقال 1- 427 برقم 4031، أعيان الشيعة 6- 462، معجم رجال الحديث 7- 177، قاموس الرجال

للملكية وغيرها. وقد تجعل الأمارة حجّة فيما لو كانت متعلّقة بألفاظ الآية أو الرواية كقول اللغويين فيما يورث الظنّ بمراد الشارع من لفظه كأن يحصل الظنّ من قوله

من جملة الصحابة الذين سلموا من الفتنة». وهو أحد الرواة المشتركين بین الشيعة و أهل السنة. وهو من الرواة المشتركين. كنيته: أبو محمد، أبو زَيد، أبو يزيد.

التهذيب 2- 224، الاصابة 3- 459، مجمع الرجال 5- 89، جامع الرواة 2- 37، بهجة الآمال 6- 207، تنقيح المقال 2- 48 برقم 10025، أعيان الشيعة 9- 38، الغدير 9- 31 برقم

اللَّه أصلح لهذه الأُمة أمرها، لفعلت». وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وقد استفاضت الروايات في مدح زيد وجلالته، وأنّه طلب بخروجه الأمر

الإمام أبي محمّد الحسن العسكري عليه‏السلام أمّا الأصول الاربعمئة فهي ما روته الرواة من أحاديث الإمامين الباقر والصادق، وأصبحت بعد ذلك مصدرا لأحاديث أهل البيت

8- 175، تقريب التهذيب 2- 91، كنز العمال 13- 550، شذرات الذهب 1- 39، تنقيح المقال 3- 16) فصل الكنى). السيرة الحلبية، ص293. الغدير للعلّامة الاميني: 6- 186

السلام ليكونوا ضمن من يسمعون منه وصيّة أبيه الإمام الباقرعليه السلام . وبحسب رواية الكليني فإنّه كان قد ذهب بأمر هشام بن عبد الملك لسؤال الإمام الباقرعليه السلام

والمسيِّب بن نَجَبَة الفَزاري وجميع مَن خذل الحسين ولم يقاتل معه. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، ومن رواياته قولُه عن أمير المؤمنين

غير إمامي إلاّ أنّهم وخلافا لما نسب إليهم يعتبرون روايات غير الإمامي حجّة إذا كان ثقة، ويسمّون الروايات التي يرويها الثقات غير الإماميين بـ (الموثّقات).

طبقات الحفّاظ 17، شذرات الذهب 1- 58، مجمع الرجال 4- 269، جامع الرواة 1- 641، تنقيح المقال 2- 350، الاعلام 5- 70، الغدير 1- 57 معجم رجال الحديث 13- 139 برقم

النجوم الزاهرة 1- 144، طبقات الحفاظ 119 برقم 239، شذرات الذهب 1- 334، تنقيح المقال 3- 5) باب الكنى)، أعيان الشيعة 2- 303، معجم رجال الحديث 21- 67 برقم 13974،

علي الفلّاس: «ما رأيتُ في المحدّثين أحفظ من أبي داود الطيالسي». وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وكان مهتمّاً بأخذ الحديث بشكلٍ بالغٍ،

7- 331، النجوم الزاهرة 1- 106، الاصابة 3- 451، تهذيب التهذيب 9- 80، تنقيح المقال 2- 57، سفينة البحار 1- 312، معجم رجال الحديث 14- 230 برقم 9965، قاموس الرجال

كِنْدة. وكان زاذان من كبار علماء الشيعة، ومخالفاً لعقيدة المرجئة. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وقد وثّقه الذهبي وغيره من علماء أهل

زياد الألهاني، وأبو غالب حزوّر، وسليمان بن حبيب المحاربي، وآخرون. وهو أحد رواة حديث الغدير ( من كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه ) من الصحابة عدّه الشيخ الطوسي من