نتائج البحث

(فصعق لجلالك)، التي مبدؤها القرآن. وكذلك (وخَرَّ موسى صعقاً)، حيث يتصور الإنسان بأنه سقط وأغمي عليه(صعق). ولكن ماذا كان الصعق؟ ما هو صعق النبي موسى؟ هذه

موضوع الوحدة ومتطلّبات التعايش بين المسلمين، وموضوع الوحدة وقضايا حقوق الإنسان. وكان من أبرز المشاركين فيه: الشيخ عيسىٰ أحمد قاسم، والشيخ كمال دسوقي، والشيخ

الخصائص الاجتماعية لسيرة النبي صلى الله عليه و آله بما يشمل : الشورى، وحقوق الإنسان، والعدالة الاجتماعية، والتقدّم العلمي والثقافي والاقتصادي، والوحدة، والجهاد

تحصيل مقاصدهم، لكنَّا نعني بالمصلحة المحافظة على مقصود الشرع». وما يوافق الإنسان في مقاصده لدنياه أو لآخرته أو لهما . عرّفها الشاطبي في (الاعتصام) بقوله:

العقل البشري واستحداث مستجدات حقيقية تفرض تصوّرات وارتكازات تختلف عمّا ألفه الإنسان في العهود الماضية. وبناءً على هذا الشرط خرّج الشيخ السبحاني العقود التالية

والزكاة، وهي متغيرة من باب إلى آخر، ولم يتناولوا الشروط العامّة. وهي صلاحية الإنسان وقابليته لترتُّب بعض الحقوق والأحكام له وعليه. ولها أقسام مختلفة، من قبيل:

النجف بسبب وجود نفحات وعبقات من أمير المؤمنين عليه السلام، والنجف تطبع الإنسان بطابعها فتصاغ شخصية الطالب العقائدية والروحية في النجف وهذا ما أشعر به من

وحدة المسلمين، فكّرت كثيراً في سبب هذا التجاوب السريع، فألفيت أنّ فطرة الإنسان السليمة تتّجه نحو الوحدة والتآلف ورفض التفرقة والتنازع، ثمّ إنّ التربية

وسيطرة لقوى الفساد وعوامل الضعف والانحلال، وتردٍّ في مهاوي الرذيلة، أصبح به الإنسان الناطق أحطّ درجة من الحيوان الأعجم، واضطربت به شؤون الحياة، واختلفت موازينها،

المذاهب الإسلامية بطهران في تلك السنة في مجلّدين. من جملة بحوثه: «حقوق الإنسان والأقلّيات بين الإسلام والغرب» للدكتور محمّد أبي حسّان المتخصّص بالقانون

يكون مدلول الدليل الشرعي قابلاً لأحد مدلولين، ولكنّ أحدهما ينسبق إلى ذهن الإنسان العرفي. دلالة اللفظ على مراد المتكلّم دلالة ظنّية. ويقابله دلالتها على المراد

الحجّة عنده مِنْ ظنّ معتبر أو أصل عملي على كون المائع المذكور خمرا أو كون الإنسان المعيّن معصوم الدم وأقدم على ذلك وتبيّن عدم مطابقة الحجّة الشرعية للواقع،

هي هيئة التواضع وللنفوس انس بتعظيم اللّه‏ عزّ وجلّ، فأمّا ترددات السعي ورمي الجمار وأمثال هذه الأعمال فلا حظَّ للنفوس ولا اُنس فيها ولا اهتداء للعقل إلى

الإجتماعية, لكي يرتقى بالإنسان إلى الأفضل. كلُّ ما في الوجود يكمن في الإنسان, ما قيمة الوجود بدون الإنسان, كلُّ شيء لأجل الإنسان, والعلم هو أداة العقل

مشروع اللائحة الإسلامية لحقوق الإنسان مشروع اللائحة الإسلامية لحقوق الإنسان في الإسلام مرّ بكثير من اللجان والمؤتمرات منذ بدأت فكرة كتابته رسمياً عام 1979

في دراسة العقيدة. فهذا الأُسلوب مزاج من الفكر والوجدان، والعقل والشعور. والإنسان ليس عقلًا صرفاً ولا وجداناً صرفاً، فمخاطبته وفق فطرته التي فطرها اللَّه

يعتد بخلافه، وما رواه حكيم عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنه نهى عن بيع الإنسان ما ليس عنده وقوله ( عليه السلام ): لا بيع إلا فيما يملك، ولم يفصل بين ما

مسروق: «قدمت المدينة فوجدت زيد بن ثابت من الراسخين في العلم». وقال مالك بن أنس: «كان إمام الناس عندنا بعد عمر بن الخطاب زيد بن ثابت» يعني بالمدينة. كان زيد

فاقرأه منّي السلام...»، قال أبو بصير: قلت: جُعلت فداك، واللَّه لقد كان لكم فيه أُنس، وكان لكم شيعة، قال: «صدقت». وعن الإمام الرضا عليه السلام مسنداً قال: «أبو

المادية التي يحسها الإنسان ويشعر بالإحتياج اليها. حاجة الإنسان إلى عقيدة دينيه تنبثق من حاجته الى معرقة نفسه ومعرفة الوجود فالإنسان منذ نشأ تطرأ عليه اسئلة: