نتائج البحث

وأما المملوكة والمدبرة وأم الولد فمثل الزوجة. وبه قال علي ( عليه السلام )، والثوري، ومالك. وقال أبو حنيفة والشافعي: لا يقع الظهار، إلا بالزوجات. ومنها: أن

كان من فقهاء الكوفة حمل هكذا توجُّه ويصنَّف ضمن أصحاب الحديث، وكذلك سفيان الثوري و الأوزاعي الشامي. وهم فريق من التابعين من علماء الحجاز الذين توقَّفوا على

عبداللَّه ابن دينار، فإن كان تركه إيّاه لما كان يخطئ، فغيره من أقرانه مثل: الثوري وشعبة ودونهما كانوا يخطئون، فإن زعم أنّ خطأه قد كثر من تغيّر حفظه فقد كان

وفقه في البصرة، وله في «الخلاف» تسعة عشر مورداً في الفتاوى. حدّث عن أنس بن مالك، و الشعبي، وحدّث عنه: سفيان الثوري، فقيه البصرة، أبو عمرو، اسم أبيه مسلم،

شبكات الحاسب الآلي للمجلس الأعلى للثورة الثقافية منذ عام 2015 لمدة خمس سنوات. عضو اللجنة العلمية للمجلس الأعلى للثورة الثقافية( فرهنگ انقلاب) منذ عام 2015

أتتبّع الأشعار الغريبة والأنساب، فقيل‏لي: لو لزمت عطاءً، فلزمته ثماني عشرة سنة أو تسع عشرة سنة إلّا أشهراً أو ماشاء اللَّه» وقال: «جالست عمرو بن دينار بعد مافرغت

منفصل أمّا المخصِّص المتّصل فقد اختلفوا في عدد أنواعه فذهب بعض إلى أنّها اثنا عشر، وذهب آخر إلى أنّها خمسة، وهي: 1 ـ الاستثناء 2 ـ الشرط 3 ـ الصفة 4 ـ الغاية

شهر رجب وصِيامه والصلاة فيه ، وقسَّمها إلى ضعيفة وموضوعة. وذكر له ثمانيةَ عَشَرَ اسمًا، من أشهرها ” الأصمّ” لعدم سَماع قَعقعةِ السلاح فيه؛ لأنه من الأشهر

اللَّه صلى الله عليه وآله على‏ ستّة» فذكرهم ثم قال: «فصار علم الستة عند اثني عشر» فذكر ابن إسحاق فيهم . كما وأثنى‏ عليه أيضاً سُفيان بن عُيَيْنَة . وكان ابن

داود الطيالسي، سمعته يقول: أسرد ثلاثين ألف حديثٍ ولا فَخْر، وفي صدري اثنا عشر ألف حديثٍ لعثمان البُرِّي ما سألني عنها أحد من أهل البصرة، فخرجت إلى‏ أصبهان

الحادي عشر على الحوزة العلمية الشيعية. استمرّت هذه الدورة أكثر من قرن، وانتهت بحركة أصولية نشطة بدأها الوحيد البهبهاني في أواخر القرن الثاني عشر. وقد حدّدها

له من أن يكون قاضياً». وكان قد أمضى‏ في منصب القضاء سنتين في بغداد، وثلاث عشرة سنة في الكوفة. واتّفق الشيعة و أهل السنة على‏ أنّ حفصاً كان سنّي المذهب،

الظاهرية وآراء بعض الفقهاء كابن أبي ليلى وأبي ثور إبراهيم بن خالد وأبي عبيد قاسم بن سلّام وسفيان الثوري وسفيان بن عيينة وأبي يوسف وغيرهم. وقد قسّم الكتب

كان الشيخ محمد الصغير أول داعية يزور تونس ويقيم بها محاضرات بعد ثورة تونس وقبل ثورة مصر؛ وأيضا حاضر فى السودان مرتين دعوية وبرلمانية؛ والعديد من الدول

وثلاثون بنت لبون، وعشرون بنت مخاض، وعشرون ابن لبون ذكر وروي أنها خمس وعشرون بنت مخاض، وخمس وعشرون بنت لبون، وخمس وعشرون حقة، وخمس وعشرون جذعة والأول أظهر

ثم تصدّى‏ بعد ذلك لنقل الروايات التي دلّت على‏ عدم رضا الإمام الصادق عن ثورة زيد، وأحياناً على‏ منقصةٍ فيه، ثم استنتج أنّ عمدة هذه الروايات - سوى‏ رواية

ذي الحجة الذي هو يوم عيد الأضحى، ثم أيام التشريق منه ( الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر) ولها تعلق ببعض أحكام الحج أيضا، فذو الحجة هو شهر الحج في الإسلام،

حتى كانت "ثورة تموز" عام  1968 التي استفرد فيها حزب البعث بالسلطة، وصادر الحريات وحظر جميع الأحزاب السياسية، فشكل الحزب خلايا سرية في حوالي عشرة محافظات

الإحساس بالعزّة يسود الساحة بعد طرد نابليون في القرن التاسع عشر، وفي أيّام عبدالناصر في القرن العشرين، وصاحب الحالتين حركة لولا أن أصابها ما أصابها لتغيّرت حالة

وتشريعه وأخلاقه في عشرات الجامعات والمؤسسات الأخرى حول العالم، وله خمسة وعشرين كتابا بالعربية والإنجليزية ترجم بعضها إلى أكثر من عشرين لغة. ولد في نوفمبر