نتائج البحث

القرضاوي وعبد الله بن بية من علماء السنة والشيخ محمد واعظ زاده الخراساني من علماء الشيعة وأحمد بن حمد بن سليمان الخليلي من علماء الأباضية . الحمد لله رب العالمين،

في مصادر أهل السنة و الشيعة، واختلف أصحاب التراجم والرجاليّون بشأنه، فالأكثر من علماء أهل السنة اعتبروه غير موثّق أو متروكاً. وأمّا علماء الشيعة فقد ضعّفه

أحمد بن حنبل. وهو من الكتاب السنة المعروفين والمعروفين. لا مهدي الا عيسى. ويذكر مواضيع وقضايا مختلفة ، وبحسب بعض علماء السنة ، ومنهم أحمد بن الحسين عبري

ضروري ولحسن الحظ الشيعة والسنة يؤمنون بذلك وهم إخوة. أرى أن علماء السنة يقفون بجانبي ضد فتنة الاستعمار والوهابية. اليوم ، طريق السنة منفصل فعليًا عن الوهابية

لعلماء اهل السنة المعتدلين، وقام مسولي الحركة في هذا الصدد بأسيس لجنة الاديان والتقريب بين المذاهب في داخل حركة وقامت هذه اللجنة بإيفاد علماء أهل السنة المعتدلين

لعلماء المسلمين بالدوحة؛ نائب الأمين العام لمنتدى العلماء والأئمة بنواكشوط؛ عضو رابطة علماء أهل السنة باسطنبول؛ أستاذ الأصول والمقاصد بعدة مؤسسات جامعية

المشهور بين علماء الشيعة ومحققيهم، بل المتسالم عليه بينهم هو القول بعدم التحريف. نعم ذهب جماعة من المحدثين من الشيعة، وجمع من علماء أهل السنة إلى وقوع التحريف

ثم رئيس له. انتخب أول رئيس لرابطة علماء أهل السنة. مستشار أكاديمي لدى المعهد العالمي للفكر الإسلامي. عضو برابطة علماء المغرب، سابقا. مؤسس وأول رئيس للجمعية

معظم علماء الشيعة، بل كلّهم تقريباً، على‏ مدحه وجلالته. وعدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام علي بن الحسين والباقر والصادق: . وأكثر علماء أهل السنة ذكره

ومجلس الأمناء لرابطة علماء أهل السنة. عضو لجنة البحوث بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. رئيس القسم العلمي في رابطة علماء أهل السنة. عضو هيئة تحرير مجلة

وثّقه رجاليو أهل السنة ؛ كالعجلي وابن معين، ويبدو من علماء الجمهور الذين لم يصرّحوا بتوثيقه أنّه في غنىً عن التوثيق. وذكره عدد من علماء الشيعة في أصحاب

678، شخصيات لها تاريخ لعبد الرحمان المصطاوي: 260- 261، كفاح علماء الإسلام: 369- 387، مع علماء النجف الأشرف 2: 493- 496، رجالات التقريب: 317- 352، المعجم

حجية ظواهر القرآن. يطلق السنّة إلى القول والفعل وتقرير المعصومين. هذا المعنى مختلف بين أهل السنة والشيعة. السنة عند أهل السنة هي القول والفعل وتقرير رسول

بلال من هند الخولانية. ذكرت أغلب كتب أهل السنة بأنّه كان مولىً لأبي‏بكر، إلّا أنّ الشيخ الطوسي. وبعض علماء أهل السنة لقّبوه بمولى‏ رسول اللَّه صلى الله عليه

والعصر ثم يأتي الحجّاج للجمعة. مدحه علماء أهل السنة بعبارات إطراء وثناء، من قبيل: الإمام الكبير، أحد الأعلام، من علماء البصرة وزهّادها. ووثّقه ابن حجر وابن

على الأكثر، كان من بينهم في بداية نشأته حوالي 20 من غير المصريّين من كبار علماء العالم الإسلامي، ولا تسقط عضوية أيّ منهم إلّا بالوفاة أو الاستقالة أو العجز

محمد: وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، واختلف أصحاب التراجم والرجال فيه، فقد ضعّفه من أهل السنة أبو زُرْعة وآخرون، وقال موسى بن هارون:

فأخذت هذا عنه». قال الأزدي: «كان فيه تحامل على‏ بعض السلف». وصفه أكثر علماء أهل السنة؛ كالحموي والذهبي وابن مَعين وأحمد وحمّاد بن يزيد وابن سعد وابن حبان

فما خيرهما إن لم تبكيا؟ وأبى‏ أن يتعالج». فقد مدحه ووثّقه الكثير من علماء أهل السنة؛ كأحمد وأحمد العِجلي والنسائي وأبوحاتم الرازي وابن عدي والذهبي وابن

المشتركين بين الشيعة و أهل السنة. وكان ثوير من الموالين لـ أهل البيت عليهم السلام، ويبدو من رواية الكشّي أنّ له منزلةً عندهم وعند أهل السنة أيضاً. إلّا أنّ الشهيد