نتائج البحث

اتفاق أهل الحلّ والعقد من أمة محمّد(ص) على أمر من الأمور. وعرّفه الشهيد الثاني بأنّه: اتفاق المجتهدين من أمة النبيّ(ص) على حكم، غير أنّ بعض متأخريهم حاولوا

بها النبي(ص) ويقصدون بها السبّ يقصدون فاعلاً من الرعونة فنهي المسلمون عن قولها سدّا لذريعة المشابهة ولئلاّ يكون ذلك ذريعة إلى أن يقولها اليهود للنبي(ص)

أبو أمامة الباهلي: رأی النبي أيام شبابه ولازمه وبايع معه تحت الشجرة. وروى عن النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وأكثر حديثه عند الشاميين. سكن مصر ثم

الفتح أمر رسول اللّه ص بقتله و لو وجد تحت أستار الكعبة، ففرّ إلى عثمان فغيّبه حتى أتى به إلى رسول اللّه ص فاستأمنه فصمت رسول اللّه ص طويلًا ثم قال: نعم،

الروايات مثل رواية معاذ التي يبدو منها تقرير الرسول(ص) الأخذ بالرأي من قبل المجتهد، وهي: قال لمّا بعثه النبي(ص) إلى اليمن قال: كيف تقضي إذا عرض لك قضاء؟ قال:

ثلاثة، لكن فسّرها بما يلي: السنّة: وهي ماواظب عليه الرسول(ص)، والمستحب: وهو ما لم يواظب عليه الرسول(ص) ولكنه فعله مرّة أو مرتين، والتطوّع: وهو ما ينشئه الإنسان

ما روي عن النبي(ص) أنّه قال لمعاذ حين وجهه إلى اليمن: بمَ تقضي؟ قال: بكتاب اللّه‏. قال: فإن لم تجد في كتاب اللّه‏؟ قال: بسنّة رسول اللّه‏(ص) قال: فإن لم

عمران بن حصين: من صحابة رسول الله(ص)، أسلم عام خيبر ( 7 هـ ) وغزا مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) غزوات. بعثه عمر بن الخطاب إلى البصرة ليفقّه

529، شذرات الذهب 1- 72، الاعلام للزركلي 8- 36. استشهد في وقعة مؤتة في زمن النبي ص سنة 8 ه، و كان أحد الأُمراء فيها. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 4- 77

ابن الخطاب و طلحة و الزبير أن النبي ( عليه السلام ) أسهم يوم خيبر لكل فرس سهمين، وعن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال: إن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أعطاني

/ الخصال : ص 417 ( باب 9 ) . سنن ابن ماجة 2 : 1366 / ح 4082 . الكليني / الأصول من الكافي 2 : 219 . المصدر السابق : ص 220 . المصدر السابق : ص 220 . الطوسي

عمر استأذن على الحجاج ليلًا، فقال له الحجاج: ما جاء بك؟ قال: ذكرتُ قول النبي ص: «من مات و ليس في عنقه بيعة لِامام مات ميتة جاهلية» فمدّ إليه رجله، فقال:

عدَّ البعض قوله بالرأي والقياس أعظم فتنة بعد فتنة الدجَّال. منها: وصيَّة النبي(ص) إلى معاذ بن جبل عندما بعثه إلى اليمن، إذ سأله: «بماذا تقضي؟» فقال: أقضي

يشتقّ منها، ومنه ما روي عن النبي(ص): «إنّ اللّه‏ كره لكم قيل وقال وكثرة السؤال» . 2 ـ لفظة «بغض» وما يشتقّ منها، ومنه قوله(ص): «أبغض الحلال إلى اللّه‏ الطلاق»

فَبِإِذْنِ اللَّهِ»'. وأمّا السنّة: فبما روي عن النبي(ص) أنّه قال: «أصحابي كالنجوم بأيّهم اقتديتم اهتديتم»، حيث اعتبر(ص)الاقتداء بأيّ واحد منهم هدى رغم اختلافهم

لَابي: لَاي شيء كنت تأتي علقمة وتدع أصحاب النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)؟ قال: أدركت ناساً من أصحاب النبي يسألون علقمة ويستفتونه. وعن محمد بن سيرين

و هو ثقة. و جاء في ص 106: و عن زياد بن أبي زياد قال: سمعت علي بن أبي طالب ينشد الناس فقال: أنشد اللّه رجلًا مسلماً سمع رسول اللّه ص يقول يوم غدير خم ما

أو صحّته عقلاً أو شرعا أو لغة أو عادة عليها. ومن الأمثلة التي تذكر لها قوله(ص): «لا صلاة لجار المسجد إلاَّ في مسجده» ، فالذي ينبغي تقديره هنا هو «كاملة»

أدرك الجاهلية، ولم يلق النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). أبو عبد اللَّه، ويقال أبو يحيى الكوفي، أدرك الجاهلية، ولم يلق النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله

رسول اللّه ص أصحابه إلى البيعة، فبايعوه تحت الشجر انظر الكامل في التأريخ لابن الاثير: 2- 100 ذكر عمرة الحديبية. وهم الذين كانوا سألوا النبي(ص) أن يحملهم