نتائج البحث

المستجدّات الخلافية. 5 ـ عدم اعتماد أساليب السباب والشتائم واللعن كأساس في الحوار أو التعامل عند الاختلاف، لا بل التأكيد على حرمة ذلك، وتفهّم رأي الآخر وفق

الإسلامي. 8 - مراعاة أُسلوب الحوار والجدال الحسن، وأن يكون هدف البحث هو الوصول إلى الحقّ والحقيقة، لا أن تتحوّل ساحة الحوار إلى ميدانٍ للسباق والمشاجرة

تخصّص منذ سنوات في معالجة الشؤون الإسلامية، حيث شارك في أكثر ندوات ومؤتمرات الحوار الإسلامي، وقام بزيارات عمل ميدانية لمختلف بلدان العالم الإسلامي في آسيا

التقوى وإعداد المجتمع لقبول الحق. 2- الجمع بين أبناء الأمة الإسلامية وإجراء الحوار بينهم، باعتباره يشكل عاملاً آخراً من عوامل الحد من التوترات والفتن. 3- وفي

العبارات! وما أحسن الحوار إذا كان بأقوى الحجّة وأصدق الدليل! 12 ـ تقدير الرأي والرأي الآخر واحترامهما؛ لضرورتهما وأهمّيتهما عند الحوار وحين تبادل الرأي.

لدى فقهائهم، وثانياً كيما تنشأ علاقة تمهّد لطرح مشروع يفتح باباً كبيراً للحوار مع الفكر السنّي، ويؤسّس لأنماط من العلاقات المختلفة، ويقطع الطريق على من

من طاقات، علّي أتمكّن من أداء بعض الدين الكبير الذي لكم في عنقي»، إلّاأنّ الحوار المأمول مع السلطة قد تعثّر رغم الثمار الواضحة لخطوات أصحاب المبادرة، وهكذا

التقريب بين المذاهب ومنها: التركيز على الإعتدال في فهم الشريعة، توسيع منطق الحوار، احترام الأولويات في إصدار الفتاوى وأحكامها العملية. في الفصل الثالث، تم

ففيها الفرص مؤاتية للجلوس مع بعضهم البعض والحوار وجهاً لوجه، فيمكنهم أن يضعوا مقرّرات وثوابت من شأنها التأليف بين المسلمين وتقوية أواصر الأُخوّة الإسلامية

موسكو، خطاب مفتوح إلى الرئيس الأمريكي، الحوار بين الأديان: أسراره وخفاياه، إجابات حاسمة إلى الأُخت الفرنسية المسلمة، حوار مع طالبات جامعة سان دي فتسن. توفّي

ثمّ أُستاذاً مساعداً سنة 1969 م، ثمّ أُستاذاً عام 1975 م، وعمله التدريس والتأليف والتوجيه وإلقاء المحاضرات العامّة والخاصّة والتخصّص الدقيق في الفقه وأُصول

المفروضات المسبقة قبل بدء عملية الحوار . ب ـ الاتّفاق على منهج واحد للاستنباط ، وليس هذا الاتّفاق أمراً صعباً . ج ـ تحقيق محلّ الحوار بدقّة ; لئلاّ ينظر كلّ طرف

من أبناء الشعوب والقبائل التعارف فيما بينهم، ومن موقع التعارف يجري بينهم الحوار والتعامل. قد يقال: إنّ المجتمع بذاته متنوّع طائفياً، فيكون التسييس نتيجة

المركز العالمي للدراسات الإسلامية والجامعة الزهراء (ع) رئيس مجلس السياسة والحوار والأديان والثقافات رئيس اللجنة الدولية وعضو هيئة الرسول الكريم (ص) . وهو

الرأي والرأي الآخر واحترامهما ; لضرورتهما وأهمّيتهما عند الحوار وحين تبادل الرأي . 13 ـ أن يكون الحوار الفكري قائماً على تبادل المعرفة ، وقبول الحجّة المنطقية

دورته الأصولية الأولى عام 1399هـ، ثم بدأ دورة أصولية ثانية وقد واصل التدريس والتأليف رغم ظروف الاعتقال القاسية التي مرّت به منذ عام 1403هـ لحين عام 1411هـ،

عدة عقود أنْ يكون رائداً في هذه الوحدة. ومن إحدى هذه الجهود المباركة، هو تأليف ونشر كتاب تعدد المذاهب وفقاً لآراء الفقهاء والمفكرين المسلمين. والذي طبع

الدراسة القاصرة المستعجلة للتاريخ ، وعلى منهاج ‏التأليف الذي اتّخذه مع الأسف أكثر المؤرّخين ، وهو تأليف التاريخ الذي يدور حول الملوك ‏وحاشيتهم ، وحول الحوادث

أفكاره يقفون موقفاً سلبياً من تلك الحركات. للبوطي أُسلوب مميّز ونادر في التأليف، وكتاباته تتمّيز بالموضوعية والمنهجية، فهو يناقش جميع الاحتمالات والأفكار

لصالح الإسلام، وتركوا المآذن ينطلق منها ذكر اسم اللّه ورسوله، واتّخذوا نهج الحوار الإيجابي نحو المسلمين ؟ ! بل لا بدّ من معرفة أنّ يوم ارتحال الرسول صلى الله