نتائج البحث

بالسير والمغازي . وقد اتّهم يونس بالإرجاء، إذ جاء عن ابن معين والساجي - ضمن الإشارة إلى أنّه كان مرجئاً - أنّه كان يتبع السلطان، وكان مع جعفر بن يحيى البرمكي

. وأمّا ألقابه الأُخرى وهي البزّاز والخزّاز والخرّاز، فمن المحتمل أنّها إشارة إلى حرفته، وهي ليست خالية من التصحيف. واعتبره ابن حبّان وابن عدي والجوزجاني

إلى بعضهم الآخر كإرجاعه إلى زرارة بقوله: «إذا أردت حديثا فعليك بهذا الجالس وأشار إلى زرارة» . الثانية: الروايات الدالّة على وجوب الرجوع إلى الرواة، كخبر الاحتجاج:

الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب ج2 ص160. المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب. تأليف: محمّد جاسم الساعدي\نشر: المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية-طهران\الطبعة

ولو على حساب المصلحة الوطنية العليا. وقد يُطلق هذا الاصطلاح في عالم التقريب للإشارة إلى : تضافر الجهود بين الأفراد أو الفئات لنيل غاية مشتركة غير ممكن بلوغها

الطبقية، وغيرها. وقد أعرض القرآن الكريم عن كلّ أنماط هذه الوحدة الزائفة، وأشار إلىٰ الوحدة الحقيقية التي هي العامل الحاسم للنصر، وهي وحدة القلوب التي لها

فقه المشتركات الفقهية والاعتقادية معرفة المشتركات وتجلّي معاني وألفاظ وإشارات القواسم المشتركة الكثيرة في الفقه والعقيدة والثقافة التي حفظ القرآن معالمها

الإسلامية، ومن هنا يبرز دور التقريب بين المذاهب في خلق جوّ من الصفاء بين أبناء الشعوب الإسلامية ودفع هذه السياسة الغاشمة. وتجدر الإشارة إلى أنّ «مايكل أيونيدس»

اللَّه عليه وآله وسلَّم) بينه وبين أبي الدرداء، وأوّل مشاهده الخندق، وهو الذي أشار بحفره، ثمّ شهد بقية المشاهد. كان يُسمّي نفسه سلمان الإسلام، ويُعرف بسلمان

إلى‏ التلازم بين الإيمان والحبّ والعمل، وهو ينفي المعنى الثاني للإرجاء. وقد أشار الشهرستاني في الملل والنحل إلى‏ هذا أيضاً، حيث ذكر أنّ الحسن لم يؤخّر العمل

في سند رواية في الكافي. وبعد الشيخ الطوسي كان المحقّق التستري هو أوّل من أشار إليه، ونقل عن المسترشد أنّه كان يحمل على‏ علي عليه السلام. وأمّا أهل السنة

المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. (انظر ترجمته في: عظماء الإسلام: 298- 299، الإسلام والتحدّيات المعاصرة: 482- 511، رجالات التقريب: 279- 297، النهضة

إلى مطالعتها والوقوف عليها... وهو يرى أنّ الإمامة يجب أن تكون بالنصّ أو الإشارة لا بالإجماع. من أهمّ آثاره: كتاب حول الجفر، وتحقيق آثاره جدّه أبي العزائم

فيها. وهو عضو المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في إيران، ورئيس اللجنة الإعلامية في المجلس الاستشاري الأعلى للتقريب بين المذاهب الإسلامية في المنظّمة

قاموس الرجال 7: 99. تهذيب الكمال 19: 266، سير أعلام النبلاء 4: 40. تقريب التهذيب 1: 547. أشار صاحب الأنساب 3: 276، وتهذيب الأسماء واللغات 1: 317، وتاريخ بغداد

ماضي التقريب يقدم تعريفاً ودراسة عن نشاطات ومواقف وأفكار وآراء دار التقريب بين المذاهب الإسلامية إنّ مركز «دار التقريب بين المذاهب الإسلامية»، كان يشكل

وهو للمحقّق الخراساني، حيث عدل عن تخصيص التعارض بين المداليل إلى الدلالة للإشارة إلى أنّه إذا كان بين الدليلين المتنافيين حكومة أو ورود أو توفيق عرفي أو

من الأسباب الرئيسية التي أشار إليها القرآن الكريم في مواضع عندما تحدّث عن أسباب الاختلاف بين الناس. وأهمّ علاج له هو التقريب والدعوة إلى الوحدة. 2- التخلّف

طرق الوصول إلى المعرفة الإلهية، ومن الموضوعات الأخرى في هذا الفصل يمكن الإشارة إلى: السبيل الفطري والسبيل العملي (التمعن والإستدلال). أمّا الفصل الثالث،

الرازي و ابن معين و الذهبي و ابن حجر وقال: «وأفرط العقيلي، فقال: كذّاب». ولقد أشار أحمد بن سعيد الرازي إلى‏ سبب تضعيفه، حيث قال: «هو ثقة، مأمون على‏ الحديث،