نتائج البحث

جدوى البحوث التقريبية: هي الضرورة الداعية إلى اعتماد الأبحاث التقريبية لدفع عجلة التقريب إلى الأمام، ومعرفة المعايير التي من المفروض الالتزام بها عند إجراء

ويتوخّى المجلس: إيجاد التقارب بين علماء الساحة الأُوروبّية، والعمل على توحيد الآراء الفقهية فيما بينهم حول القضايا المهمّة، وإصدار فتاوى جماعية تسدّ حاجة المسلمين

الإسلامية، وإبعاد الاعتقادات النظرية الشخصية والثقافة المناطقية وخصوصيات الآراء المتعلّقة بكلّ جزءٍ من النصّ الكلّي الديني الناشئ عن التعقّل والاجتهاد الفردي

الإسلامية التي تعتقد العقائد الصحيحة للإسلام والتي يجب الإيمان بها. 3 - الآراء والأفكار التي لا صلة لها بالعقائد الصحيحة لا تؤدّي ولا تدفع إلى التقاطع

والاجتهاد والرأي. وقد اعتبر الشافعي القياس والاجتهاد اسمين لمعنى واحد. تعدّدت الآراء فيما يخصّ بداية العمل بالقياس، لكن بالإجمال يبدو أنّ القائلين بالقياس يرونه

تلك التحدّيات على مستوىٰ الفرد أو الجماعة. ومن مظاهر هذه التحدّيات : تفرّق الآراء، واختلاف المفاهيم بين الأشقّاء، وفقدان الثقة بين شعوب الأُمّة بعضها مع بعض،

بعض المصادر والروايات في إشارته إلى ضرورة تعميق العقائد التوحيدية. ثم يعرض الآراء بشأن المحكم والمتشابه. وفي خاتمة هذا الفصل، يقدم المؤلف بحثاً حول الاختلافات

أو المؤسسة) وجهات نظرهم العامة التقريبية (أي المواقف المتعلقة بإمكانية التقريب وضرورته والحلول التقريبية) وجهات نظر تقريبية محددة للفرد أو الحالي أو المؤسسة

عصفور اهتمام بيّن بقضايا الوحدة الإسلامية والتقريب بين المذاهب، ترجمه بحضور فعّال ومشاركة واسعة في مؤتمرات التقريب، كما كتب عدّة بحوث في هذا الشأن، منها:

تسلّلت إلى كتب الحديث فضلاً عن التفسير، وكانت هذه الروايات المستند في بعض الآراء، وكلّ ذلك يدعو إلى ضرورة تعميق دراسات متون الحديث دراسة تفحّص وتحقيق وتدقيق،

الدين، عبد العزيز، ومحمّد حسين. إنّ الإمام الحكيم انتهج المنهج العملي في التقريب مضافاً إلى الجانب الفقهي، وكان لذلك دور كبير في تحقيق وحدة المسلمين وتقاربهم

المذهب الشيعي وفلسفته في الكلّيات الأزهرية، وهو ما ننتظره ونرجوه؛ لتتوحّد الآراء، وتستقيم الموازين، وتتحقّق الآمال». (انظر ترجمته في: مع رجال الفكر 1: 38-

بعد حالة حصول علم خارجي لدينا بعدم تساقط الدليلين أو بحجّية أحدهما. وأهمّ الآراء في هذا المجال هي: الرأي الأوّل: الترجيح وفق أحد المرجّحات وإن فقدت فيُعمل

عوامل نجاح التقريب العناصر التي تجعل التقريب بين المذاهب ناجحاً على كافّة الأصعدة. فإذا أُريد للتقريب أن يكون مثمراً فلا بدّ من تبنّي الأفكار الآتية :

باستنتاجاته إلى الدول الأعضاء. وأكّدوا مجدّداً رغبتهم في مواصلة التشاور وتبادل الآراء مع الاتّحاد الأُوروبي والمجموعات الدولية الأُخرى بشأن المسائل ذات الاهتمام

فيما بين المسلمين. 8 - التفريق بين الخلاف الفكري واختلاف القلوب، فتعدّد الآراء وتنوّع الأفكار أمر فطري يلازمه اجتماع القلوب وتآلفها، مع الابتعاد عن تضخيم

تقديم الحلول النابعة من الشريعة الإسلامية، وبيان الاختيارات المقبولة من بين الآراء المتعددة في المسألة الواحدة، مراعاة لمصلحة المسلمين-أفراد وجماعات ودولاً-

عري عن الدليل، أو لم يكن له وجه حقّ من عقل ولا دين. وقد كان للإصرار على الآراء النشاز دور في تعثّر جهود طيّبة بذلت لتقريب الشقّة وتوحيد الصفّ، فكان لا

منزلة في الكوفة، وانتشر حديثه، وأخذ عنه العلماء، وبعد أن تطور الزمن وظهرت الآراء، وبدأ في أُفق السياسية عامل التفرقة، تركه جماعة، وقدحوا فيه، إلَّا أنّ كلماتهم

لاعتباره دليلاً أو شاهدا على وجود إجماع على العمل بخبر الواحد أو كأحد الوجوه التقريبية لوجود الإجماع المفروض . والأفضل التفريق بين السيرة والإجماع؛ باعتبار أنَّ