نتائج البحث

الحكم بن عتيبة: وهو أحد الرواة المشتركين من أهل السنة و الشيعة. قال ابن حجر: «الحَكَم بن عُتَيْبة ثقة، ثبت، فقيه، ومن الخامسة»، وقد وثّقه كلٌّ من: أحمد

سيف بن عميرة: وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، لكن لم يذكر الرجاليّون وأصحاب التراجم عن حياته شيئاً كثيراً. قال فيه ابن حجر: «صدوق،

علي ‏عليه السلام، فقال له قيس ضاحكاً: ما كنت أراك يا نعمان تجترئ على‏ هذه المقالة! إنّه لاينصح أخاه من غشّ نفسه... . وفي زمن معاوية كان والي اليمن، ثم نصب

والعلم اعتناء الناس بالموطّأ» . ويذكر أنّه قد روى‏ هذا الكتاب عدد كثير من الرواة ، والمستعمل من نسخ الموطّأ أربعة: موطّأ يحيى‏ بن يحيى‏، موطّأ ابن بكر، موطّأ

1- 386، مجمع الرجال للقهبائي 4- 145، شذرات الذهب 1- 130، جامع الرواة 1- 540، تنقيح المقال 2- 256، معجم رجال الحديث 11- 161.

والإجمالي، أو البيان المنطوقي والمفهومي و ما إلی ذلک، والآن نريد أن نذکرها في هذا المقال تفصيلاً. يقول ابن منظور: والبيان ما بُيِّن به الشيء من الدلالة وغيرها. وبانَ

ما دلّ من إجماع أو رواية قطعية الصدور على لزوم البدء بالمرافق والانتهاء بالأصابع، فالآية تحتمل نسخ حكمها بواسطة الإجماع أو الروايات القطعية الصدور، وتحتمل

الذهبي: «هو حجّة باتّفاق»، وعدّه الشيخ الطوسي من أصحاب ورواة الإمام السجاد عليه السلام. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو عبدالرحمان. نسبه: الحِمْيري، الهَمْداني

نظرهم ـ مقيّدة بالوصول عن طريق السماع فقط. ويُذكر في ردّهم أنَّ مثل هذه الروايات أفادت معنى الردع عن الرجوع إلى غير أئمّة أهل البيت عليهم‌السلام وليست في

أبان بن أبي عياش: وهو أحد الرواة المشتركين بین الشيعة و أهل السنة، وفي وثاقته اختلاف بين العلماء. وهو الراوي المشترک بين الفريقين. كنيته: أبو إسماعيل.

السلام، يقول ابن حبان: «فُتن بحبّ علي، وأتى‏ بالطامات في الروايات، فاستحقّ من أجلها الترك». کان من الرواة المشترکين. كنيته: أبو القاسم. نسبه: التميمي، الحنظلي،

وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وقال ابن حجر عنه: «صحابي من أهل بدر، واستخلفه عليّ على‏ البصرة، ومات في خلافته». من الرواة المشتركين

41، صفة الصفوة 1: 342. رجال الطوسي: 19، رجال ابن داود: 96، جامع الرواة 1: 324، منهج المقال: 142. تهذيب الكمال 9: 320، تهذيب التهذيب 3: 274. تهذيب التهذيب

عن معنى أهل الإجماع، فالمراد منه هنا الإشارة إلى مجموعة مختلف في عددها من الرواة الأجلَّة، صحَّح فقهاء الشيعة رواياتهم الواردة بطرق صحيحة، وفي ظلِّ شروط

منزلته وتوثيقه، مع أنّه قد نُقلت عنه روايات في الجوامع الروائية للشيعة؛ كالكافي والتهذيب. وعلى‏ كلّ حال فهو من الرواة الكبار للحديث. قالوا عنه: لم يكن في

حمران بن أعين: وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، ويبدو أنّ جميع أصحاب كتب الرجال من الشيعة قد وثّقوه، مضافاً إلى‏ أنّ الأخبار الواردة

حفص بن غياث: أحد الرواة المشتركين من أهل السنة و الشيعة وكان من الرواة الموثّقين، إلا أنهم ذكروا: أنّ حاله تغيّرت قليلاً بعد ما استُقضي حتّى‏ لدرجة أنّه

البطلان مرادفٌ للفساد أو يغايره؟ ولمزيد التوضيح نقدم للقارئ الکريم هذه المقالة. البطلان الضياع والخسران، يقال: بطل الشيء أي ذهب ضياعا وخسرانا، والباطل

فيقال: يرى المجتهد. وفي هذا المجال حملت بعض الروايات التي تضمّنت مفردة الرأي على هذا المعنى، وهي مثل رواية معاذ قال لمّا بعثه النبي(ص) إلى اليمن قال: كيف

وله أحکام مختلفة من جملتها موضوع حجية الظهور، الذي نريد أن نذکره في هذا المقال. هناك عدّة مواضيع تناقش تحت عنوان الظهور، نوردها هنا: لا يبدو هناك من شكّ