نتائج البحث

النار على موكبه، مما أدّى إلى وفاة أحد رفاقه، عبد الرحمن نصار، فضلاً عن إصابة 5 من رفاقه، بينهم نجله عبد السلام، ومستشاره السياسي أحمد يوسف. وفي تاريخ

ذكر ابن عبد البر في الإستيعاب (رقم الترجمة 1449) أنّ أبا هريرة و أبا الدرداء كانا رسولي معاوية إلى عليّ- عليه السّلام-. انظر ترجمة عبد الرحمن بن غنم في

داود في سننه برقم (3646) من كتاب العلم. روى مسلم عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة، قال: دخلت المسجد فإذا عبد اللّه بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة و الناس

وآله وسلَّم) - بالجيش، وأجمع أهل السير والاخبار على أنّ أبا بكر وعمر و عبد الرحمن بن عوف وطلحة والزبير وغيرهم كانوا في الجيش، ثم مرض (صلَّى اللَّه عليه

يزيد، و عنبسة بن مصعب، و معلى بن خنيس، و عبد الرحمن بن الحجاج البجلي، و يحيى بن أبي العلاء، و آخرين. روى عنه: أبو عبد اللّه زكريا بن محمد المؤمن، و محمد بن

لنا ما دل على مذهبنا - مضافا إلى إجماع الإمامية وأخبارهم - ما روي أن عبد الرحمن بن عوف طلق زوجته ( تماضر ) في مرضه وأبت طلاقها فترافعوا إلى عثمان فورثها

تاريخ بغداد في ترجمة عبد الله بن أيوب بن زاذان أنه روى عن محمد بن سليمان الذهلي. وقال: مات عبد الله بن أيوب بن زاذان سنة ( 292 ). عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان

نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» إحدى وسبعين فتوى. ربيعة بن أبي عبد الرحمن فرّوخ التّيميّ بالولاء، أبو عثمان المدني. حدّث عن: أنس، و السائب بن يزيد،

و أبي هريرة، ونوفل ابن معاوية، وطائفة. روى عنه: ابناه: عبد اللَّه وعبد الملك، ومجاهد و عمر بن عبد العزيز، والشعبي، والزهري، وعكرمة بن خالد، وآخرون. وكان

الزهري في الذين كانوا يتفقّهون بالمدينة كما رُوي عنه. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده إلى عبد الرحمن بن حاطب أنّه اعتمر مع عثمان في ركب، فلمّا كانوا بالروحاء

التيجاني عبد الرحمان أبو جديري: الداعية الإسلامي العالمي، والأمين العامّ لمنظّمة الدعوة الإسلامية. ولد في مدينة الأبيض عاصمة إقليم كردفان بغرب السودان

وكان قريباً منه يستعينه، واقتتل مالك والنعمان أشد قتال، فوجّه مخنف ابنه عبد الرحمن في خمسين رجلًا، فلما رآهم أهل الشام انهزموا عند المساء، وظنوا أنّ لهم

لـ عبد الرحمن ابن عوف: إن أردت أن لا يختلف المسلمون فبايع عليّا. فقال المقداد بن الأسود: صدق عمار إن بايعت عليّا قلنا: سمعنا وأطعنا. ولما أرسل عبد الرحمن

الاحمر، و إبراهيم بن عبد الحميد الاسدي، و أحمد بن عمر بن أبي شعبة الحلبي، و إسماعيل بن جابر الجعفي، و إسماعيل بن عبد الخالق بن عبد ربّه الاسدي، و إسماعيل

و كثر غلطه، فكان يحيى القطان و ابن المديني يسيئان الرأي فيه لذلك. روى عبد الرحمن بن حجّاج قال: اشتريتُ محملًا و أعطيتُ بعض ثمنه، و تركتُه عند صاحبه، ثم

وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ». عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ابن عوف مرسلا: «إن أحسن الحديث كتاب الله قد أفلح من زينه الله في قلبه

بن جبير، والشّعبيّ، وخيثمة بن عبد الرحمن الجعفي، و محمد بن سيرين، وهمّام بن الحارث، وقيس بن أبي حازم، وثابت البناني، وعبد الملك بن عمير، ومرّي بن قَطَري،

كتاب (الألفاظ ومباحثها)، وهو أهمّ مباحث علم الأصول، ثُمّ من بعده يونس بن عبد الرحمن مولى آل يقطين صنّف كتاب (اختلاف الحديث ومسائله) وهو مبحث تعارض الحديثين

أسماء بنت أبي بكر: وهي بنت أبي بكر ابن أبي قحافة، أُمّ عبد اللَّه، زوج الزبير بن العوام، وأُمّ عبد اللّه بن الزبير. أسلمت قديماً بمكة وبايعت رسول اللّه (صلَّى

بن عثمان]]، و عبد الرحمن الأعرج، و عائشة بنت سعد، ومجالد بن عوف، وغيرهم. حدّث عنه: ابنه عبد الرحمن، وابن أبي مُليكة مع تقدّمه، و محمد بن عبد اللله ابن الحسن،