نتائج البحث

ندوة إسهام العلوم والتقنيات في ميدان الإنجاب البشري ندوة إسلامية حملت هذا الاسم وهذه التكملة: «الأبعاد الأخلاقية والقانونية والنفسية». وقد عقدت هذه الندوة

ندوة الوحدة الإسلامية ودور الحواضر الإسلامية ندوة وحدوية أقامها مركز دراسات الوحدة الإسلامية التابع لتجمّع العلماء المسلمين في لبنان بتاريخ 2003/5/20 م

ندوة سبل الوصول إلىٰ الوحدة الإسلامية والتقريب بين المذاهب هي ندوة وحدوية عقدها المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في دمشق سنة 1426 ه‍.

ندوة الوحدة الإسلامية وديعة محمّد صلى الله عليه و آله ندوة وحدوية عقدت في البحرين سنة 1428 ه‍، وقد شارك فيها المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية

العهد الإسلامي للعمل المشترك عهد صادر عن الملتقىٰ العالمي الأوّل للعلماء المسلمين الذي عُقد في رابطة العالم الإسلامي في الفترة من 3 - 5 ربيع الأوّل سنة

ندوة التقريب بين المذاهب الإسلامية برعاية «الإيسيسكو» هي ندوة عالمية أقامتها في شهر ربيع الأوّل من عام 1412 ه‍ المنظّمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة

الندوة العالمية للتقريب في ماليزيا هي ندوة دولية حول التقريب عقدت في ماليزيا سنة 1414 ه‍، بتنسيق من جمعية العلماء الماليزيّين وبعض المنظّمات الإسلامية،

المملكة الأردنية الهاشمية، وكان لها دور تقريبي واضح من خلال عقد سلسلة من الندوات التقريبية تحت عنوان «سلسلة ندوات الحوار بين المسلمين».

الإسلام»، ومجلّة «التقريب»، ومجلّة «التوحيد»، وغيرها. وقد كان للأُستاذ الدسوقي سعي حثيث في مجال التقريب تمثّل في إقامة عدّة ندوات تقريبية في جامعة قطر بالتنسيق

ندوة ثقافة التقريب بين المذاهب ودورها في وحدة الاُمّة ندوة تقريبية دولية عقدت في الأردن بتنظيم من كلّية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة اليرموك بالمملكة

دعم فكر التقريب ونشر الأسس والمبادئ للتعاون بين المذاهب الإسلامية. وقد شارك جمع من أصحاب الرأي في العلوم الدينية من البلاد الإسلامية في ندوة للتقريب بين المذاهب،

عمل من هذا القبيل برزت في الآونة الأخيرة هنا وهناك، تمثّلت في عقد ندوات ومؤتمرات للتقريب بين المذاهب الإسلامية وجعلها تتعاون فيما تتّفق فيه، وهو كثير وكثير

الكتب، وكتابة المقالات، وإصدار المجلّات، والتدريس في الحوزات والجامعات، وعقد الندوات والمؤتمرات أو المشاركة فيها، والزيارات العلمية لمختلف مراكز العلم في البلاد

باسم مجمع التقريب، وهو مسؤول أمام المجلس الأعلى. هذا، وللمجمع نشاطات كبيرة جدّاً في مجالات عقد المؤتمرات والندوات الوحدوية، وكتابة البحوث التقريبية، وغير ذلك

العلمية لاحتفالية حلب عاصمة الثقافة الإسلامية سنة 2006 م. شارك في مؤتمرات وندوات عالمية، وحاضر في: سورية، السودان، مصر، المغرب، تركيا، إيران، ألمانيا، اليونان،

الوحدوية، وتدريس مادّة الفقه المقارن في الجامعات، وإقامة الندوات والمؤتمرات العلمية التي تصبّ في خدمة التقريب والوحدة.

والأُصول. وكلماته وحوارياته ومحاضراته التقريبية والوحدوية تحتاج إلى‏ عدّة مجلّدات. يقول: «إنّ ما أُطلق عليه اسم (حركة التقريب) في العقود الأخيرة يمتلك جذوراً

من أفكار حول الوحدة والتقريب، ومقامنا ليس مقام إيرادها، ومن أراد الاطّلاع على فقراتها فليراجع الكتاب الذي نشره المجمع العالمي للتقريب حول هذا المفكّر تحت

2005 م) ندوة لدراسة موضوع تعدد المذاهب الإسلامية والتقريب بينها، وبحضور عدد كبير من العلماء المسلمين من مختلف المذاهب. وشكلت تلك الندوة إحدى الندوات الفريدة

الملبّد بمحاولات التحريف والتزييف التي تقوم بها جهات عدّة، فإنّ مبادرته التقريبية في كتاباته قد أفرزت أنماطاً من السلوك التي نأمل أن يسلكها سائر كتّابنا