الندوة العالمية للتقريب في ماليزيا

من ویکي‌وحدت

الندوة العالمية للتقريب في ماليزيا هي ندوة دولية حول التقريب عقدت في ماليزيا سنة 1414 ه‍، بتنسيق من جمعية العلماء الماليزيّين وبعض المنظّمات الإسلامية، وشارك فيها العديد من المفكّرين والباحثين الإسلاميّين للتحدّث حول التقريب وارتباطه بمسألة الصحوة الإسلامية العالمية. وكان من جملة المتحدّثين في الندوة:
1 - الدكتور محفوظ رئيس اللجنة المنظّمة، تحدّث عن ترتيبات المؤتمر.
2 - الحاجّ أحمد آونك رئيس جمعيّة العلماء الماليزيّين، تكلّم عن قضية التقريب.
3 - الشيخ إبراهيم الأميني نائب رئيس مجلس الخبراء في إيران، تحدّث عن رؤية الإمام الخميني للجامعة الإسلامية ودورها في إيجاد الصحوة.
4 - الشيخ علاء الدين خروفة الأُستاذ العراقي المقيم في «كوالالامبور»، تكلّم عن موضوع التقريب.
5 - الشيخ محمّد علي التسخيري الأمين العامّ للمجمع العالمي لأهل البيت سابقاً والأمين العامّ للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية حالياً، تحدّث حول الصحوة الإسلامية.
6 - الأُستاذ جلال الدين رحمة أُستاذ جامعةٍ في أندونيسيا، تكلّم حول المنهج العرفاني لدىٰ الإمام وأثره في الصحوة.
7 - الأستاذ أحمد الموسوي أُستاذ جامعةٍ إيراني مقيم في ماليزيا، تحدّث حول تأريخ حركة التقريب.
8 - الشيخ حسين الحبشي أحد علماء أندونيسيا، تكلّم حول قضايا التقريب
وأهميّته.
9 - الشيخ نيك عبدالعزيز رئيس وزراء ولاية «كلانتان» الإسلامية، تحدّث عن هموم التقريب ودور العلماء في توجيه السياسة.
10 - الشيخ محمّد سعيد النعماني العالم المقيم في السودان، تكلّم عن المنهج الفقهي للإمام الخميني وما فيه من تجديد لصالحٍ عالم الإسلام المعاصر.
11 - الأُستاذ عبدالغني شمس الدين نائب رئيس جمعية العلماء، تحدّث عن أقوال العلماء الكبار في عمليّة التقريب.
12 - السيّدة الفاضلة فيّاض بخش عضوة مجلس الشورىٰ الإسلامي بإيران، تكلّمت حول نظرة الإمام الخميني للمرأة، ودورها في عمليّة الصحوة.
ثمّ عقدت ندوة مفيدة اشترك فيها بعض الأساتذة والمفكّرين، من بينهم الشيخ هادي آونك من حزب «ياس» الإسلامي، واختتمت الندوة ببيانٍ ختامي يؤكّد أهدافها، واستمرارية حركة التقريب في ماليزيا، ويجمل خلاصة ما دار فيها من أحاديث بشكل قراراتٍ وتوصيات.