نتائج البحث

البغدادي. كان السيّد المرتضى ثاقب الرأي، حاضر الجواب، غزير العلم، قديراً في المناظرة والحجاج، ذا هيبة وجلالة، وجاه عريض، تولّى نقابة الطالبيّين وإمارة الحاجّ

الإعلام والتبليغ، المؤتمرات والندوات، التواصل المباشر، الدراسات المشتركة، المناظرة، المهرجانات والنشاطات الفنّية.

الذي يحصل على مستوى أفراد وشخصيات وحكومات عن طريق الإعلام أو المراسلة أو المناظرة أو التبليغ. ورغم أنّ عنوانه لفظي غير أنّه لا يشترط فيه اللفظ كآلة له، بل

السبل المطلقة للتقريب الوسائل والآليات الناجعة في دفع عجلة التقريب والوحدة إلى الأمام، وأعني بالمطلقة غير المقيّدة بمجال من المجالات العملية. ويمكن أن

بدأها بوصف الطبيعة الهادئة ساعة الأصيل بالصعيد الأعلى عند غروب الشمس، فرسم مناظر بديعة للنيل بزوارقه ومجاديفه وللنخل السامق الباسق وللفلّاح الكادح اللاغب،

الاستدلال العقلي والتبسيط في الجدل والمناظرات». واُلفت معظم كتب الأصول على هذه الطريقة فألف كلّ من الباقلاّني (ت 403ه) «التقريب والإرشاد»، والمفيد (ت 413ه) «التذكرة

واللغة، وله باع في الكلام والمناظرة، وكان مختصاً بمذهب أهل البيت (عليهم السلام)، آخذاً بأقوالهم، فكان يجلس مع أصحابه للمناظرة والمذاكرة بأمر آل محمّد (صلَّى

عوامل نجاح التقريب العناصر التي تجعل التقريب بين المذاهب ناجحاً على كافّة الأصعدة. فإذا أُريد للتقريب أن يكون مثمراً فلا بدّ من تبنّي الأفكار الآتية :

أعلام الإصلاح، ومفتي الديار المصرية، وأحد كبار فقهائها، ورائد من روّاد التقريب. ولد ببلدة المطيعة من أعمال أسيوط عام 1856 م. تعلّم في الكتاتيب، وحفظ القرآن

غرفة الفكر للعلوم الإنسانية في وزارة العلوم. المستشار العلمي لمجلة الفكر التقريبي. رئيس مركز العلوم والفكر السياسي / معهد العلوم والثقافة الإسلامية من: ١٣٨٣

الحلّي: عالم، مدرّس، شاعر، من أشهر علماء العراق المعاصرين، وأحد مناصري حركة التقريب بين المذاهب الإسلامية، وهو مؤلّف بارع كتب في الفقه والأصول والأدب والشعر

المستقبلية. قد تمتاز بعض الثقافات عن غيرها باحتواء شخصيات لها قدرة فائقة على المناظرة والبرهنة والاستدلال، وهذا الامتياز يعدّ من نقاط قوّة الثقافة، قبال الثقافات

على أساس المبادئ الإسلامية المشتركة الثابتة والأكيدة. ثامناً: تشمل مجالات التقريب الإسلامي بين المذاهب جوانب حياة أتباع هذه المذاهب كافّة (العقائد، والفقه،

والآخذين بأحكامها مجرى الخلاف في النصوص الشرعية والأصول الفقهية، وجرت بينهم المناظرات في تصحيح كلّ منهم مذهب إمامه، تجري على أصول صحيحة وطرائق قويمة يحتجّ بها

والآخذين بأحكامها مجرى الخلاف في النصوص الشرعية والأصول الفقهية، وجرت بينهم المناظرات في تصحيح كلّ منهم مذهب إمامه، تجري على أصول صحيحة وطرائق قويمة يحتجّ بها

من محبيّ أهل البيت‏ عليهم السلام، والمدافعين عن إمامتهم، حيث جرت له بعض المناظرات في مقام إثبات إمامتهم والدفاع عن منزلتهم. ففي إحدى‏ المرّات حينما كان جالساً

حسن مكّي: مفكّر إسلامي سوداني، وداعية تقريب. ولد سنة 1959 م بالحصاحيصا في السودان. يقول وليد الطيّب: «لو كان حسن الترابي هو زعيم الإسلاميّين السودانيّين

فقيه العراق... تفقّه بـ ابراهيم النخعي، وهو أنبل أصحابه وأفقههم، وأبصرهم بالمناظرة والرأي». وكان أُستاذاً لـ أبي حنيفة، ولمّا مات إبراهيم جلس الحكم وأصحابه

العقيدة. ولا يخفى أنّ بعض هذه التعاريف ليس دقيقاً، كتعريف التقريب بالتقريب، أو تعريف التقريب بذكر هدفه دون ماهيته. ولسنا هنا في مقام مناقشة هذه التعاريف

الاستدلال العقلي والتبسيط في الجدل والمناظرات». واُلفت معظم كتب الأصول على هذه الطريقة فألف كلّ من الباقلاّني (ت 403ه) «التقريب والإرشاد»، والمفيد (ت 413ه) «التذكرة