نتائج البحث

من الرواة المشتركين. كنيته: أبو العباس. نسبه: الهَمداني، السبيعي. لقبه: الكوفي. هو الحافظ العلّامة، أحد أعلام الحديث ونادرة الزمان، وصاحب التصانيف على‏

المال وغير ذلك من أعماله، فلما بلغ عليا مسيرهم خرج مبادراً إليهم واستنفر أهل الكوفة ثمّ سار بهم نحو البصرة. ولما انتهت المعركة بمقتل طلحة والزبير وهزيمة أصحاب

الهلالي الكوفي، توفي في رجب سنة ( 155 ). طبقات ابن سعد: 6 / 364 - 365. محارب بن دثار بن كردوس بن قرواش السدوسي الكوفي أبو دثار، ولي قضاء الكوفة في إمرة

سعد بن عبيدة: كان فقيهاً وراوياً في الكوفة، وكان يرى رأي الخوارج ثمّ تركه. السُّلمي، أبو حمزة وقيل أبو ضَمرة الكوفي. وقيل: كان يرى رأي الخوارج ثمّ تركه

المشتركين. كنيته: أبو محمد، أبو عبداللَّه، أبو عُمر. نسبه: الكِنْدي. لقبه: الكوفي. طبقته: الخامسة. ولد الحَكَم بن عُتَيبة بحدود سنة 50 هـ في المدينة المنوّرة،

علينا ابن مسعود و نحن في المسجد، و كان على بيت مال الكوفة و أمير الكوفة عقبة بن أبي مُعيط فقال: يا أهل الكوفة فقدت من بيت مالكم الليلة مائة ألف لم يأتني بها

إبراهيم النخعي الكوفي: كان من التابعين فقيهاً بارعاً وكان مفتي أهل الكوفة في زمانه، وعُدّ من أصحاب الإمام زين العابدين. وعدّه ابن قتيبة في المعارف من الشيعة

كان من أروى أهل الكوفة و أعلمهم، و كان أعمى جيد اللسان، و قال فيه ابن الجزَري في «غاية النهاية في طبقات القراء: الترجمة 3850»: النحوي الكوفي، صاحب الاختيار

بـ الفتوى من شريح القاضي. ابن مالك بن أُميّة الهمداني، أبو عائشة الوادعي الكوفي. حدّث عن: أبي بن كعب، و الإمام علی (عليه السّلام)، و عمر بن الخطاب، و معاذ

المشترکين. كنيته: أبو القاسم. نسبه: التميمي، الحنظلي، الدارمي، المجاشعي. لقبه: الكوفي. طبقته: الثالثة. كان الأصبغ شاعراً، ومن خواص أصحاب أمير المؤمنين علي عليه

مسلم إلى الحسين بالاقبال إلى الكوفة، وجعل الناس يختلفون إلى مسلم حتى عُلم مكانه، فبلغ النعمان بن بشير ذلك وكان والياً على الكوفة من قبل معاوية، فأقرّه يزيد

مسألة 72. الغنية 157. اسمه إبراهيم بن يزيد بن قيس الأسود، أبو عمران الكوفي، فقيه أهل الكوفة روى عن خاله الأسود بن يزيد. مات في سنة ( 96 ) وهو ابن ( 49 ) سنة

وآله وسلَّم) -: إذا اختلف الناس كان ابن سُميّة مع الحق. وقد بعثه عمر إلى الكوفة أميراً، وبعث ابن مسعود معلماً ووزيراً، وكتب إليهم: إنّهما من النجباء من

لبناء الكوفة والبصرة. عيّن عمر بن الخطاب للعراق خيرة الولاة، ومسح أراضيها، وحدد عليها الخراج. ولما تولى عثمان بن عفان الخلافة، أخذ بعض أهالي الكوفة مآخذ

وبدافع هذا الشعور، انطلقت الثورات، فكانت ثورة المدينة، وثورة التوابين بالكوفة، وتوالت الثورات حتى زعزعت أركان الحكم الأُموي، وأسقطته في نهاية المطاف.

من الكوفة ولم يعزله عن القضاء، وأمره بالمقام بـ «بانقيا» وكانت قرية قريبة من الكوفة أكثر ساكنها اليهود فأقام بها مدة، حتى رضي عنه وأعاده إلى الكوفة. شريح

بعبد الملك بن مروان، فكان نديمه وسميره، ورسولَه إلى ملك الروم، وقد ولي قضاء الكوفة زمن عمر بن عبد العزيز. وكان ممّن خرج من القرّاء على الحجاج، وشهد دير الجماجم

أبو عبد الله سفيان بن سعيد الثوري الكوفي: شيخ الإسلام، إمام الحفّاظ، سيّد العلماء العاملين في زمانه، مصنّف كتاب الجامع. كان إماماً في علم الحديث وغيره

وكان صاحب لواء النبي في هذه الغزوات كما سنذكره قريباً. وهو الذي بنى‏ مدينة الكوفة، وصار والياً عليها من قبل الخليفة عمر، وقد أقاله عمر مرّتين ثم أعاده. وبعد

فقاسك، فغلب قياسه قياسك» . ولعلّ أخذه بالقياس كان لمناسبة الجو الحاكم على‏ الكوفة آنذاك، في النصف الأول من القرن الهجري الثاني، حيث كان يعيش أبو حنيفة واشتهر