نتائج البحث

الأعلى للمجمع المذكور. من أهمّ أعماله العلمية تأليف كتب دراسية في التربية الدينية لطلّاب المدارس في مناطق أهل السنّة على أساس المذهب الحنفي. بالإضافة إلى

فاطمة عزام هي أستاذة مساعدة في جامعة القصيم سابقا و محاضرة في كلية المجتمع الإسلامي و عضو في الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين. هي من مواليد السيلة الحارثية

أحمد (المكنّى‏ بمحيي الدين) بن خير الدين أبو الكلام آزاد: مفسّر، من خطباء المسلمين وزعمائهم في الهند أيّام حركتها التحرّرية. أصله من دهلي، ومولده بمكّة

العاملي: «إنّ الصورة الجامعة لمشاعرنا معشر المؤمنين الصادقين بهذا الدين العظيم أنّه دين الوحدة الجامعة في: الأُصول والفروع، والوسائل والغايات، والمشاعر والأفكار،

كثيراً من متون العلوم اللغة والشريعة، فحذقها وحفظها، ثمّ التحق بمعهد طنطا الديني، ومن بعده تحوّل إلى الأزهر الشريف وتلقّى العلم على‏ أفاضل علمائه، والتحق

الأحوال الشخصية الأردني، الأحوال الشخصية (بالاشتراك)، نظام الإسلام (بالاشتراك)، فقه العبادات (بالاشتراك)، كما شارك في تأليف بعض الكتب الدراسية الدينية لبعض

1996م/1416ق المهنة کاتب،‌ادیب،‌شاعر الأساتید محمود شكري الألوسي،علي علاء الدين الآلوسي الآثار أعلام العراق، المجمل في تاريخ الأدب العربي، مأساة الشاعر وضاح

حوالي سنتين. تبحث الدكتورة لينا في هذا البرنامج الممارسات الخاطئة التي تُلصق بالدين وهو منها بري‏ء، وتبيّن البدائل الصحيحة لهذه الممارسات. ولها مؤلّفات عديدة،

الإسلام الكريم وأحاديث أهل بيته وعترته الأكرمين والاستدلال بها على صحّة أحكام الدين في العبادات والمعاملات على المذهب الشيعي. والشيعة مذهب إسلامي عظيم، لا يختلف

إلى آتشيه، حافظ على مراسلاته مع الكوراني، وطلب آراء الكوراني بشأن المسائل الدينية. كتب السنكيلي باللغة الماليزية والعربية، مع مواضيع منها التفسير، علم الكلام،

عالم الشام محمّد بدر الدين الحسني، ودروس الشيخ أبي الخير الميداني، وغيرهم. في عام 1941 م ذهب إلى القاهرة للدراسة في كلّية أُصول الدين في جامعة الأزهر، حصل

تاريخ الأخلاق، بين الدين والفلسفة، ابن رشد الفيلسوف، الفقه الإسلامي، الأموال ونظرية العقد في الفقه الإسلامي، أحكام الأحوال الشخصية في الفقه الإسلامي، التشريع

وتغيير المناهج الدراسية، وخاصّة المناهج المتعلّقة بتدريس المناهج والمقرّرات الدينية إلى درجة أنّ قراءة الآيات القرآنية في شاشات الفضائية العربية أصبحت تتحاشى

9، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 114- 115). [[[تصنيف: الشخصيات الدينية]]

والتقليدية، فقد تربى في كنف جده لأمه محمد عالي ولد عدود الذي كان أحد أهم علماء الدين في عصره في البلاد، وخاله هو محمد سالم ولد عدود الذي كان هو الآخر أحد أهم

المسلمين إلى عوامل التمدّن الحديث وإزالة ما قد يعترضهم من أشباه الموانع الدينية، على نحو ما كان يفعله الشيخ محمّد عبده». وما زال عاملًا مجتهداً رغم ما يعتوره

علاقته بالإمام فقال: «والذي أثّر في نفسي تأثيراً من نوع خاصّ وله يد في تكويني الشخصي سيّدي وأخي في اللَّه وأُستاذي الإمام الشهيد حسن البنّا (أُغدق عليه غيوث

بكلّية أُصول الدين بجامعة الأزهر عام 1969 م، وعمل أُستاذاً مساعداً عام 1974 م، ورقّي إلى درجة أُستاذ عام 1979 م، و عمل وكيلًا لكلّية أُصول الدين بالقاهرة،

وأقطارها- مأخوذة ومسؤولة حتماً عن أداء هذا الفرض العظيم وإنجازه من الناحية الدينية، ومن الناحية السياسية بوجهٍ خاصٍّ، فضلًا عن الناحية الاجتماعية والاقتصادية؛

جمعية علماء تركستان، كما تولّى القضاء الشرعي سنة 1923 م، ورئاسة إدار الشؤون الدينية بمدينة «طراز» سنة 1934 م، ولقّب بشيخ الإسلام، إلّاأنّه اضطرّ للاستقالة منهما