نتائج البحث

فبسنَّة رسول اللّه‏(ص) قال: «فإن لم تجد في سنَّة رسول اللّه‏؟» قال: أجتهد رأيي ولا آلو، فقال: «الحمد للّه‏ الذي وفَّق رسول اللّه‏ لما يرضى رسول اللّه‏»

أصحاب الحديث: أصحاب جمع صحابي، وهو الذي عاشر الرسول فترة. وقد تستعمل مضافة إلى کلمة الحديث فيقال: أصحاب الحديث، وهم القائلون بتقدم القرآن والحديث علی الأدلة

إخبار الرسول - (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) لعلي - (عليه السّلام) بقتالهم، فعن علي بن ربيعة، قال: سمعت علياً على منبركم هذا يقول: عهد إليّ رسول اللَّه

في معاتبتهما و التوبة من التعاون على رسول اللّه ص بالايذاء. (فقد صغت قلوبكما) أي عدلت و مالت عن الحق، و هو حق الرسول عليه الصلاة و السلام. و انظر تفسير الطبري

بما أرادوا من الثناء على آلهتهم وذكر الرسول بسوء، فجاء وذكر ما حدث له للرسول ( صلى الله عليه وآله ) فأقره الرسول ( صلى الله عليه وآله ) على فعله، وقال

إقرار الرسول لبعض الأشعار الغزليّة. الثاني من قبيل: إقرار الرسول لكثير من المعاملات التجارية التي كانت تجرى عهده، والثالث من قبيل: إقرار الرسول ترك أهل

والسنّة على اختلافها من قول الرسول أو فعله وتقريره، ونحوا من اثنين وعشرين عاما تكامل فيها التشريع بواسطة الوحي، وبلّغ الرسول بدوره كلّ ما أوحي إليه من تشريعات»

التالية: إذا طلب الناس علم القرآن ؛ كانت قريش عليه عيالا وإن قيل: اين ابن بنت الرسول ؛ نلتَ بذاك فروعاً طوالًا نجومٌ تهلَّلُ للمدلجين ؛ جبال تورّث علماً جبالا

النبوية كما يبينه الدهلوي حيث يقول: لقد رأى كل صحابي ما يسر الله له من عبادة الرسول وفتواه وأقضيته فعقلها وحفظها وعرف لكل شيء وجها من قبل حفوف القرائن به فحمل

ومنها: لا يجوز قبول قول الرسول إلاّ بمعجزة ودليل نقطع من خلاله بالصدق، فغير الرسول أولى في عدم قبول قوله. ومنها: لم يجز الرسول العمل بقوله إلاّ بدليل قاطع؛

الجماهير، و يرى العلماء و طلاب العلم يتزاحمون من كل حدب و صوب على بابه في مدينة الرسول، و هو يزودهم بتعاليمه، و يلقي عليهم من دروسه و إرشاداته، و كانت الدعوة إلى

علي عليه السلام، بعد عصر الرسول صلى الله عليه وآله قد اتّخذت طابعاً ومنحىً آخر ، رغم أنّه نفسه كان يقول: «كنّا نقرأ على عهد رسول اللَّه صلى الله عليه وآله:

البدعة: اصطلاحٌ فقهيٌ وأصوليٌ بمعنی فعل ما لم يُعهد في عهد الرسول، ولذا قسّم اصحاب هذا الرأي البدعة إلى أقسام خمسة: البدعة الواجبة، والمستحبّة، والمحرّمة،

اللّه‏؟ قال: فبسنّة رسول اللّه‏. قال: فإن لم تجد في سنّة رسول اللّه‏ ولا في كتاب اللّه‏؟ قال: اجتهد رأيي، ولا آلو. قال: فضرب رسول اللّه‏(ص) صدره، وقال:

هناك موارد من المعروف والمنكر حاصلة قبل إرسال الرسول ثابتة في ذاتها صفة الطيب أو الخبث، وأنّ ما عمله الرسول هو أمره بها أو نهيه عنها، ولو كانت هذه الصفات

البرقي ضمن خواصّ أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، و الشيخ الطوسي في أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وأصحاب الإمام علي والحسن والحسين عليهم السلام. والمامقاني:

القرطاس وأدخلها في فم شاةٍ فلاكتها، وقال لرسوله: قل له: هذا جوابك! فقال له الرسول: إنّه قد آلى‏ أن يقتلني إن لم آته بجوابك، وتحمّل عليه بإخوانه، فقالوا له:

القانت، الوحيد، رابع الإسلام... وأوّل من حيّا الرسول بتحية الإسلام،... صبر على‏ المحن والرزايا، خدم رسول اللَّه صلى الله عليه وآله...». قال علي عليه السلام:

وهاجر إلى المدينة، وشهد بدراً وسائر المشاهد مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). ولما توفّي رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) واجتمع الأنصار

بالإجماع، أمّا بناء على تعريفه بالممارسة العملية لأهل المدينة، ويراد منهم صحابة الرسول(ص)، فإنّ معنى عمل أهل المدينة عندئذٍ يصبح شبه مرادف لسيرة المتشرعة، لكن