نتائج البحث

أنّ العام ليس بحجّة في مرتكب الكبيرة، ويقع الكلام في كونه حجّة في مرتكب الصغيرة، فالمشهور كونه حجّة في مورد الصغيرة، ويقع الكلام في بيان ما هو الفرق بين

جدّاً، وفي تجنّب إثارة ما يمكن أن يتسبّب في فرقتهم واختلافهم وتنازعهم، وهو قليل وقليل جدّاً، وهو في الغالب ممّا يدخل في طي التاريخ والماضي الذي ليس كلّه مجيداً

الدينية في مسقط رأسه، واستمرّ في دراسته حتّى نال درجة الاجتهاد، وصار من العلماء الأعلام في النجف، كما قام بتدريس العلوم الدينية فيها. وتتلمذ في الفقه والأُصول

بما رووه في خبر تقسيم القضاة: القضاة ثلاثة: واحد في الجنة واثنان في النار، فالذي في الجنة رجل عرف الحق فاجتهد فعدل، ورجل عرف الحق فحكم فجار فذاك في النار،

فيجب عليه الحجّ، أمّا خصوصيات الحجّ من حيث فروعه فموكول إلى المذاهب وإن كانت من حيث الأركان فيه واحدة، كالوقوف بعرفات، والوقوف في المشعر، والمبيت في ليالي

اصطلاحان في علم أصول الفقه. ويراد بالعام أنه اللفظ الموضوع لاستغراق أجزائه أو جزئياته بحسب وضع واحد کلفظ «العقود» في قوله تعالی: «أوفوا بالعقود»؛ وأما المراد

عن ابن عمر. وقال الشيخ في الخلاف: يكره إتيان النساء في أدبارهن، وليس بمحظور. ونقل المزني كلاما ذكره في القديم في إتيان النساء في أدبارهن، فقال: قال بعض