نتائج البحث

واصطلاحاً : هم كلّ من يشايع عليّاً والأئمّة من بعده باعتبار أنّهم خلفاء الرسول صلى الله عليه و آله. فالتشيّع استمرار لقيادة النبي صلى الله عليه و آله بمن

الوضع الذي يعيشه المجتمع الإسلامي المعاصر أقرب ما يكون إلى ظروف ووضع عصر الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله من حيث التأسّي بجوانب الأُخوّة الدينية والقضاء

الباحثون من القدامي بعلم الخلاف أو علم الخلافيات، كما يتضح ذلك من تعريفهم له. فقد عرّفه تسهيل الوصول إلی علم الأصول أنّه: «علم يقتدر به علی حفظ الأحكام الفرعية

والتبليغية، ولأجل ذلك تعدّ المرحلة ما بعد الرسول حتّى عصر غيبة الإمام الثاني عشر تحمل ذات الطابع الذي كانت تحمله مرحلة حياة الرسول. وبعد وفاته(ص) غدا الإمام علي عليه‏السلام

كانوا من الشخصيات العلمية المشهورة في عالم الإسلام ، وهو ما يدلّ على منزلته العلمية، قال الشافعي: «لولا مالك وابن عُيَيْنَة لذهب علم الحجاز» . وقال أيضاً:

مجالسة أهل العلم بأنّه من أصحابه» . وقال الماوردي: الصحابي يشترط فيه أن يتخصص بالرسول(ص) ويتخصص الرسول به . الصحابي هو من رأى النبي. فكلّ من رأى الرسول(ص) فهو

ومنها: انشغال المراكز العلمية والبحثية في كثير من الدول الاسلامية في العقود الأخيرة بدرج مناهج أكثر المذاهب في نشاطاتهم العلمية وعدم الاقتصار على مذهب

ومنها: لا يجوز قبول قول الرسول إلاّ بمعجزة ودليل نقطع من خلاله بالصدق، فغير الرسول أولى في عدم قبول قوله. ومنها: لم يجز الرسول العمل بقوله إلاّ بدليل قاطع؛

وسلَّم) من بحر عطائه، وأفاض عليه من علوم النبوة وأسرارها، ما جعله باب مدينة علم الرسول - (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). وكان مرجعاً لجميع الصحابة، ولم يرجع

وهكذا تيار علمي برّز الحاجة إلى التأكيد على مثل السيرة وفرض واقعا جديدا على الأصوليين دعتهم للتوسّع في هذا الموضوع ومل‏ء الفراغات العلمية المشهودة في

كان من طلبته المقربين، أسس بعض المشاريع الاجتماعية منها مسجد الرسول الأعظم ومستشفى الرسول الأعظم صلی الله عليه وآله ومركز المعجم الفقهي،ا لذي أصدر برنامج

لعلم الأصول هي العلم بالوظيفة الفعلية بقول مطلق وتحصيل المؤمّن من العقاب المحتمل، سواء كان العلم بالوظيفة للعلم الوجداني بالحكم الشرعي أو للعلم التعبّدي به

مؤمنا وبين موته مسلما على الأظهر. فالصحابي رأى الرسول أو لقاه بينما التابعي لقى الصحابي أو رآه ولم يلق الرسول ولم يره. لكن البعض اكتفى بلقائه الصحابي. أي

على جامع الأزهر. ودرس العلوم الإسلامية على علماء أجلّاء، وحصل على الإجازة العلمية من الشيخ مصطفى بن أبي بكر الهرشمي النقشبندي في أربيل عام 1978 م، وأُعطي

أنّ القائلين بالقياس يرونه آلية كان الرسول قد دعا الصحابة إلى العمل بها، فقد فسّروا الروايات التي ورد فيها دعوة الرسول الصحابة إلى الاجتهاد بأنّها دعوة إلى

مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً» ، وبعث الرسول كناية عن البيان الواصل للمكلّف؛ لأنّه لو بعث الرسول ولم يكن هناك بيان أو كان ولم يصل إلى المكلّف،

الحقائق التاريخية والعلمية التي قد اكتشف الناس بعضها لما تطورت الاكتشافات العلمية، وقد يكون الباقي عليهم أكثر لأنهم ما أوتوا من العلم إلا قليلاً. والمسلم

ورواد البحث العلمي. وبمساعدة أدوات مهمة من الخبرة والتجريب، سار المسلمون في طريق التقدم والرقي، وبذلك كان دور الرابط الوسيط بين النجاحات العلمية اليونانية

اللّه و رسوله و يحبه اللّه و رسوله، ثم قال: قال ابن عباس: و قال له رسول اللّه ص: أنت ولي كل مؤمن بعدي و مؤمنة، ثم قال: قال ابن عباس: و قال رسول اللّه ص:

الحلّي يسرده من خلال تقسيم الوارد إلى ما ورد عن الرسول(ص) وما ورد عن أهل البيت(ع)، فإذا كان قد ورد عن الرسول وعلم تاريخه كان المتأخّر أولى سواء كان مطابقاً للأصل