نتائج البحث

في التحقيق فله كتب كثيرة، منها: المُثُل العقلية الأفلاطونية، منطق أرسطو، الإشارات الإلهية لأبي حيّان التوحيدي، الحكمة الخالدة لمسكويه، البرهان من الشفاء

أبو هريرة مثل هذا التعامل معه حتّى‏ عن النبي ‏صلى الله عليه وآله، من دون إشارةٍ إلى‏ السبب، حيث قال: لقد رفع عليَّ رسول اللَّه‏ صلى الله عليه وآله - أي

يتمتع به من علاقات مهمة مع مختلف الأطراف الفلسطينية، حيث شارك مع شلح في تقريب وجهات النظر وجمع الرئيس محمود عباس ورئيس المكتب السياسي السابق لحماس خالد

علم ابن عمّك؟ فقال: كنسبة قطرة من المطر إلى البحر المحيط وإلى هذا المعنى أشار محمود البغدادي، فقال: وأفصحَ عبد اللَّه عن كُنه ِ موقفٍ وذلك حبْر ثاقبُ الفكر

واُلفت معظم كتب الأصول على هذه الطريقة فألف كلّ من الباقلاّني (ت 403ه) «التقريب والإرشاد»، والمفيد (ت 413ه) «التذكرة بأصول الفقه»، وأبي الحسين البصري (ت

الأقوال: 134. كتاب التاريخ الكبير 3: 80، خلاصة الأقوال: 134، تقريب التهذيب 1: 198. تقريب التهذيب 1: 198. رجال السيد بحر العلوم 1: 222. تنقيح المقال 1:

416، النجوم الزاهرة 1- 213، الاصابة 2- 175 برقم 4059، تهذيب التهذيب 4- 420، تقريب التهذيب 1- 366 برقم 93، مجمع الرجال للقهبائي 3- 212، شذرات الذهب 1- 96، تنقيح

أنّ أغلب الأمارات، بل جميعها طرق عقلائية لاتأسيسة من قبل الشارع. تقدّمت الإشارة إلى أنّ العلم حجّة ذاتا، وأنّ حجّيته لاتحتاج إلى توسّط شيء آخر، وأنّه لايمكن

الكتاب شروحاً عديدة؛ وحُظي به من اهتمام كبير من قبل علماء أهل السنّة، وقد أشار الذهبي إلى‏ هذه الشروح في بعض آثاره . وذكر أنّه امتنع عن نقل الحديث عن الإمام

المؤمنين عن الفُتيا؟ فقال أبوذرّ: «واللَّه لو وضعتم الصمصامة على‏ هذه - وأشار إلى‏ حَلقه - على‏ أن أترك كلمةً سمعتها من رسول‏اللَّه صلى الله عليه وآله،

ذلك، وفي سنة 130 هـ ، احترقت كتب الأوزاعي زمن الرجفة ثلاثة عشر قنداقاً. وقد أشار ابن النديم في فهرسته إلى‏ كتابين من كتبه، وهما: «المسائل في الفقه» و«السنن

عذرا لتفويت الزيادة الملاكية الموجودة في الأهمّ بخلاف العكس. على أنّ هذا التقريب يتوقّف على أن يكون ملاك الأهمّ فعليا على كلّ حال حتّى في حال الاشتغال بالمهمّ،

الصحابي و التابعي . أو بمعنى قول الصحابي فقط ، كما استعمله بعض الإمامية للإشارة إلى المنقول عن المعصومين، ومن هذا الباب عنونوا بعض جوامعهم الحديثية بمثل

www.marafa.org المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب . تأليف : محمّد الساعدي \ نشر : المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية - طهران \ الطبعة الأولى

هذه الأبيات تشير فقط إلى‏ الاعتقاد بالرجعة بمعناها العام عند الإمامية، ولا إشارة فيها إلى‏ عقيدته بإمامة محمد بن الحنفية ورجعته. بل إنّ الروايات التي نقلها

حيث كان يعيش أبو حنيفة واشتهر باعتباره أبرز أصحاب الرأي والقياس . وينبغي الإشارة هنا إلى‏ نقطة مهمّة هنا، وهي أنّ المحدّثين الشيعة الكبار في العراق كانوا

وكان ملازماً لـ عمر بن عبد العزيز، واستكتبه سليمان بن عبد الملك. وهو الذي أشار على سليمان باستخلاف عمر بن الخطاب (رضي الله عنه). قال مطر الوراق: ما لقيتُ

جعفر بن زياد: وقد وثّقه ومدحه أكثر الرجاليّين وأصحاب التراجم من أهل السنة، وأشار کثير منهم إلى‏ أنّه كان شيعياً، واعتبروه صالح الرواية وصدوقاً وثقةً. وهو

4: 5. شرح تنقيح الفصول: 288 ـ 300، تقريب الوصول: 116 ـ 124، الموافقات 4: 3 ـ 55. شرح تنقيح الفصول: 322 ـ 345، تقريب الوصول: 129 ـ 133. بداية المجتهد 1:

وكيل وزارة خارجية المملكة المتوكلّية اليمنية، وأحد الأعضاء المؤسّسين لدار التقريب بين المذاهب الإسلامية في القاهرة سنة 1947 م، وكان يمثّل مع صديقه الشيخ علي