نتائج البحث

عليهم السلام ). ومن الواضح أن الإطّلاع على تأريخ البحث يكشف عن زوايا المسألة ويوصلنا إلى واقع الآراء المطروحة فيها. ب‌- الربط بين الفكر الحوزوي والثقافات

محمّد باقر بن حيدر بن إسماعيل بن محمّد (صدر الدين) بن صالح الموسوي الكاظمي النجفي الصدر المعروف بالشهيد الصدر أو الشهيد الرابع: من أبرز علماء الإسلام في

خلف خمسة أبناء وأوصى أن تكون بغداد من نصيب ابنه جلال الدين حسن (776ـ784هـ/1374ـ 1382م) وكان جلال الدين سمح الطباع، تولى بعده أخوه السلطان أحمد (784 ـ813هـ/1382

الأجانب داخل وخارج القطر. 10- أمين عامّ المجمع العالمي لأهل البيت عليهم السلام لمدّة تسع سنوات، وعضو لجنة الشورى العليا لهذا المجمع. 11- عضو لجنة الشورى

المستشرقون وشبهاتهم حول القرآن، دور أهل البيت عليهم السلام في بناء الجماعة الصالحة، ثورة الإمام الحسين عليه السلام، الحكم الإسلامي بين النظرية والتطبيق، حقوق الإنسان

رئاسته في الدورة الأولى، إضافة الى مهامه التوعوية والدينية من خلال إمامته لمسجد الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الدراز.. وشارك الشيخ بصفته عضوا في المجلس

،ونشأ في ذلك الجو العابق بالإيمان والتقى ومحبة أهل البيت الطاهرين (عليهم السلام) ،وترعرع في جنبات الفضيلة والمثُلِ العُلْيا .وكان كُلٌ من أبيه وأمه حادبين

السيد عباس الموسوي عالم دين شيعي، ومن قادة محور المقاومة، ساهم في سنة 1982 في تأسيس الحركة المقاومة حزب الله، وأصبح في سنة 1985 مسؤول الشورى للحزب في الجنوب

جانبٍ كان الدين والإسلام المحرّف الذي استغلّه الظالمون والمستعمرون والذي ابتدعه المتحجّرون والقشريّون من رجال الدين الكاذبين، ومن جانب آخر كان الدين والإسلام

الرسمية في ياطر ثم بيروت. بدأ بدراسته الحوزوية في جبل عامل في سن مبكرة بتشجيع آية الله السيد عبد الحسين شرف الدين قدس سره، ولم يكن في لبنان حوزة علمية فهيأ

والاضطهاد التي مورست ضد الحوزات الدينية (علماء وطلاب)، وعاد إلى لبنان، والتحق في بعلبك بحوزة الإمام المنتظر (عج)، وهي المدرسة الدينية التي أسسها الشهيد السيد عباس

عليهم السلام. 19- الهجرة. 20- معرفة الإمام عليّ عليه السلام. 21- آلام الإمام علي عليه السلام وآلامنا. 22- الحياة السياسيَّة للإمام الصادق عليه السلام. 23-

ولمدّة سبع سنوات عضواً في الهيئة العلمية في المجمع العالمي لأهل البيت (عليهم السلام). وعمل برهة من الزمن رئيساً لقسم إحياء التراث التقريبي في المعهد العالي

على الكفاية. توفّي عام 1954 م، ودفن في وادي السلام بالنجف الأشرف. من أقوال العلماء فيه: 1ـ قال الشيخ حرز الدين في معارف الرجال: «كان عالماً أُصولياً فقيهاً،

على ما قيل. ودُفن بجوار مرقد الإمام الرضا(عليه السلام). من أقوال العلماء فيه: 1ـ قال الشيخ محمّد حرز الدين في معارف الرجال: «عالم محقّق فقيه أُصولي بارع،

المستشرقون وشبهاتهم حول القرآن، دور أهل البيت (عليهم السلام) في بناء الجماعة الصالحة، ثورة الإمام الحسين (عليه السلام)، الحكم الإسلامي بين النظرية والتطبيق، حقوق

الأمثال في نهج البلاغة، التربية الدينية، دراسات في أُصول فقه الإمامية، مبادئ أُصول الفقه، ثورة الإمام الحسين عليه السلام، حضارتنا في ميدان الصراع، خلاصة

للتكفيريّين مساهمة كبيرة وفاعلة جدّاً في إضفاء الكثير من التشويه على صورة هذا الدين الحنيف، حيث إنّه في الوقت الذي يحاول فيه أعداء الإسلام التوسيع من دائرة الحرب

رضا بن صدر الدين بن إسماعيل الموسوي الصدر: عالم إمامي معروف، وداعية وحدة. وهو مفسّر بارع، وفقيه ذو منزلة عالية، وحكيم ومتكلّم قلّ نظيره. وهو من عائلة علمية

صدر الدين محمّد العاملي، ومن بعدها سافر إلى النجف الأشرف لإكمال دراسته الحوزوية العليا، واستقرّ بها مشغولاً بالتدريس والتأليف وأداء واجباته الدينية. من