انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:صفحهٔ اصلی/الصورة المختارة»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
<div id="mp-badge">
<div id="mp-badge">
<div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div>
<div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div>
'''من بگرام إلی ديورند''' ملاحظة حول الصراع بين [[طالبان]] وباكستان. هذا الصراع عودة ظل الحرب ولعبة جديدة [[الولايات المتحدة الأمريكية|لأمريكا]] على حدود جنوب [[آسيا]]
رسالة التكفيريين إلى [[أبو محمد الجولاني]]: انشقاق وتحذير من مواجهة جديدة
 
شهدت التطورات الأخيرة بين [[أفغانستان]] و[[باكستان]] مرحلة خطيرة وحاسمة. الهجوم الجوي للجيش الباكستاني على مناطق في ضواحي كابل والاشتباكات المباشرة بين قوات طالبان ونقاط التفتيش الحدودية الباكستانية، علامة واضحة على دخول العلاقات بين البلدين في مرحلة الصراع العسكري الرسمي. هذه التوترات، التي ترافقها صمت حذر من الولايات المتحدة، تدفع المنطقة عملياً نحو حرب استنزاف ذات تداعيات جيوسياسية واسعة النطاق.
في سياق التطورات السياسية والعسكرية في المنطقة (غرب أسيا)، أثارت زيارة [[أبو محمد الجولاني]] إلى [[موسكو]] ولقاؤه مع الرئيس الروسي [[فلاديمير بوتين]] ردود فعل حادة من قبل بعض [[تكفيري|الجماعات التكفيرية]] التي كانت تعد سابقًا حليفة له. هذه الزيارة لم تكن مجرد حدث دبلوماسي عادي، بل شكلت نقطة تحول في العلاقات بين جولاني وهذه الجماعات.
 
'''[[انشقاق التكفيريين وجولاني |مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[ من بگرام إلی ديورند (ملاحظة) |مواصلة المقالة]]...'''</span>

مراجعة ١٢:٥٨، ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٥

الصورة المختارة

الإمام خامنئي: قاد القائد يحيى السنوار بإرادة فولاذية في وجه العدو الظالم والمعتدي؛ وبحكمة وشجاعة وجه له صفعة قوية؛ وترك بصمة لا تُنسى في تاريخ هذه المنطقة في السابع من أكتوبر؛ ثم حلق بالعزة والكرامة إلى معراج الشهداء.

الأحداث

رسالة التكفيريين إلى أبو محمد الجولاني: انشقاق وتحذير من مواجهة جديدة

في سياق التطورات السياسية والعسكرية في المنطقة (غرب أسيا)، أثارت زيارة أبو محمد الجولاني إلى موسكو ولقاؤه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ردود فعل حادة من قبل بعض الجماعات التكفيرية التي كانت تعد سابقًا حليفة له. هذه الزيارة لم تكن مجرد حدث دبلوماسي عادي، بل شكلت نقطة تحول في العلاقات بين جولاني وهذه الجماعات. مواصلة المقالة...