انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:قدرتی برای تضعیف سلاح مقاومت وجود ندارد (یادداشت).jpeg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:به دشمن کوچه ندهید (یادداشت) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''[[لا قدرة على إضعاف سلاح المقاومة (ملاحظة)|لا قدرة على إضعاف سلاح المقاومة]]'''، عنوان مذكرة تتناول موضوع قرار حكومة «نواف سلام» الأخير الذي صدم لبنان؛ ربما يكون تعبير «إميل لحود» الذي وصف به قرار يوم الأربعاء 6 أغسطس 2025م لهذه الحكومة هو الأبلغ؛ '''«خيانة وطنية أثناء الحرب»'''.
* '''لا تُعطِ العدو ممرًا'''، عنوان مذكرة تتناول موضوع [[الهجوم الإسرائيلي على إيران 2025]] والتقدير الخاطئ لـ[[بنيامين نتنياهو]] بشأن نتائج هذه الحرب<ref>بقلم: سعد الله زارعي</ref>. بناءً على تصريحات مسؤولي النظام الإسرائيلي وأداء جيشه، كانوا يعتقدون أنه بعملية واحدة وخلال فترة زمنية لا تتجاوز يومًا واحدًا، إما أن تتغير إيران أو تحدث تغييرات جوهرية في سياستها الخارجية. وبناءً عليه، يبدو أن النظام لم يكن يتوقع حربًا بالأبعاد التي واجهها.





مراجعة ١٥:٢١، ٢٧ أغسطس ٢٠٢٥

  • لا تُعطِ العدو ممرًا، عنوان مذكرة تتناول موضوع الهجوم الإسرائيلي على إيران 2025 والتقدير الخاطئ لـبنيامين نتنياهو بشأن نتائج هذه الحرب[١]. بناءً على تصريحات مسؤولي النظام الإسرائيلي وأداء جيشه، كانوا يعتقدون أنه بعملية واحدة وخلال فترة زمنية لا تتجاوز يومًا واحدًا، إما أن تتغير إيران أو تحدث تغييرات جوهرية في سياستها الخارجية. وبناءً عليه، يبدو أن النظام لم يكن يتوقع حربًا بالأبعاد التي واجهها.



  • ثقل وعواقب مسيرة ترامب، عنوان ملاحظة تتناول التفاهم بين ثلاث دول هي أمريكا وأذربيجان وأرمينيا[١]. هذا الاتفاق الثلاثي بين أمريكا وأذربيجان وأرمينيا بشأن إنشاء مسار (Route) يربط بين أذربيجان ونخجوان، والذي يشترط عبور ما لا يقل عن 47 كيلومتراً من أراضي أرمينيا، أثار جدلاً واسعاً. بعضهم اعتبره موضوعاً منتهيًا، وبعضهم رآه مجرد «مذكرة تفاهم» تفتقر إلى التفاصيل وآلية التنفيذ. بعضهم اعتبره اتفاقاً ضمن نطاق صلاحيات البلدين أذربيجان وأرمينيا، وبعضهم الآخر رأى أنه يغير الجغرافيا السياسية (الجيوسياسية) لمنطقة القوقاز وله تبعات جوهرية على جنوب القوقاز والمناطق المحيطة به (روسيا، إيران، تركيا وغيرها).
  1. بقلم: سعد الله زارعي