انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٥: سطر ٥:


[[ملف:آمادگی حزب‌الله لبنان.webp|لاإطار|يسار]]
[[ملف:آمادگی حزب‌الله لبنان.webp|لاإطار|يسار]]
* '''استعداد حزب الله لبنان'''، عنوان مذكرة تتناول الوضع الراهن لـ[[حزب الله لبنان|حزب الله لبنان]] واستعداداته<ref>بقلم: سعد الله زارعي.</ref>. يتمتع حزب الله في لبنان بوضع مستقر، كما أن [[الشيعة]] في هذا البلد لديهم وضع مستقر أيضاً. يشكل الشيعة 1.6 مليون من بين حوالي 4.5 مليون نسمة من سكان لبنان، أي حوالي 35 بالمئة. هذه الفئة، خلافاً للسكان [[المسيحية|المسيحيين]] و[[أهل السنة]] في البلاد، تشكل من جهة أغلبية نسبية ومن جهة أخرى تتمتع بتجانس سياسي. هذا الوضع أتاح للشيعة خلال العقود الماضية تجاوز العديد من العواصف دون أن ينكسروا.
* '''استعداد حزب الله لبنان'''، عنوان مذكرة تتناول الوضع الراهن لـ[[حزب الله لبنان|حزب الله لبنان]] واستعداداته. يتمتع حزب الله في لبنان بوضع مستقر، كما أن [[الشيعة]] في هذا البلد لديهم وضع مستقر أيضاً. يشكل الشيعة 1.6 مليون من بين حوالي 4.5 مليون نسمة من سكان لبنان، أي حوالي 35 بالمئة. هذه الفئة، خلافاً للسكان [[المسيحية|المسيحيين]] و[[أهل السنة]] في البلاد، تشكل من جهة أغلبية نسبية ومن جهة أخرى تتمتع بتجانس سياسي. هذا الوضع أتاح للشيعة خلال العقود الماضية تجاوز العديد من العواصف دون أن ينكسروا.

مراجعة ١٣:١٩، ٢ أغسطس ٢٠٢٥

  • من زانغزور إلى ممر داوود صفحة تتناول دراسة ممرات زانغزور وداوود التي تؤثر بشكل عميق في الجغرافيا السياسية والاقتصادية لإيران. يُعتبر ممر زانغزور مسارًا جديدًا للنقل يهدد الاتصالات الاقتصادية لإيران، بينما يمثل ممر داوود مسارًا لوجستيًا عسكريًا يحمل مخاطر أمنية للجناح الغربي لإيران. يتناول هذا التحليل الأبعاد الاستراتيجية لهذه الممرات وآثارها على مستقبل إيران. هذه المجموعة في الاشتباكات مع الدروز، هي مثال كلاسيكي للدعاية الإيديولوجية وتحريف الحقائق من قبل جماعة أنصار الإسلام والحركة الزائفة والتكفيرية المعروفة باسم "حركة المهاجرين أهل السنة في إيران".


  • استعداد حزب الله لبنان، عنوان مذكرة تتناول الوضع الراهن لـحزب الله لبنان واستعداداته. يتمتع حزب الله في لبنان بوضع مستقر، كما أن الشيعة في هذا البلد لديهم وضع مستقر أيضاً. يشكل الشيعة 1.6 مليون من بين حوالي 4.5 مليون نسمة من سكان لبنان، أي حوالي 35 بالمئة. هذه الفئة، خلافاً للسكان المسيحيين وأهل السنة في البلاد، تشكل من جهة أغلبية نسبية ومن جهة أخرى تتمتع بتجانس سياسي. هذا الوضع أتاح للشيعة خلال العقود الماضية تجاوز العديد من العواصف دون أن ينكسروا.