انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٢٨ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:کاروان های بشردوستانه برای کمک به غزه.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:شورای عالی انقلاب فرهنگی.png|لاإطار|يسار]]
* '''[[المؤتمر الدولي الديني الأول في سانت بطرسبرغ]]'''، تحت عنوان رئيسي «'''الحفاظ على القيم الدينية والروحية والأخلاقية في العالم الحديث وتطوير حوار الأديان'''» وبحضور ممثلين من أكثر من ٥٠ دولة من بينها: [[إيران]]، [[السعودية]]، [[قطر]]، [[الإمارات العربية المتحدة|الإمارات]]، [[العراق]]، [[تركيا]]، [[المغرب]]، [[اليمن]]، [[غامبيا]]، [[الصومال]]، [[أوغندا]]، [[تشاد]]، [[فرنسا]]، [[ألمانيا]] و[[إيطاليا]]، بالإضافة إلى ممثلين عن أديان ومذاهب [[روسيا]]، عُقد هذا المؤتمر بجهود إدارة الشؤون الدينية للمسلمين في سانت بطرسبرغ ومنطقة شمال غرب روسيا، وبمشاركة الحكومة وجامعة سانت بطرسبرغ الحكومية، وقسم العلاقات الخارجية لكنيسة بطريرك موسكو، ومؤسسة دعم الثقافة والتعليم والعلوم الإسلامية، وذلك يوم الأربعاء 24 سبتمبر 2025، الموافق 8 ربيع الثاني 1447 هـ، في سانت بطرسبرغ [[روسيا]].
* '''المجلس الأعلى للثورة الثقافية'''، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة [[الجمهورية الإسلامية الإيرانية|نظام الجمهورية الإسلامية]] بأمر [[السيد روح الله الموسوي الخميني|الإمام خميني]]. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.
'''[[المؤتمر الدولي الديني الأول في سانت بطرسبرغ|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[المجلس الأعلى للثورة الثقافية|مواصلة المقالة]]...'''</span>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٣٠، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٥

  • المجلس الأعلى للثورة الثقافية، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة نظام الجمهورية الإسلامية بأمر الإمام خميني. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.

مواصلة المقالة...