انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٥٠ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:حمله اسرائیل به سوریه 2025 3.webp|لاإطار|يسار]]
[[ملف:شورای عالی انقلاب فرهنگی.png|لاإطار|يسار]]
* '''[[الهجوم الإسرائيلي على سوريا 2025|الهجوم الإسرائيلي إلى سوريا 2025]]'''، بدأ يوم الأربعاء 25 يوليو 1404 هجري، الموافق لـ 20 محرم 1447 هجري، والذي يوافق 16 يوليو 2025 ميلادي، بحجة دعم الأقلية الدينية «الدروز». في هذه الهجمات، تم استهداف وزارة الدفاع، هيئة الأركان، قصر الرئاسة، مبنى قيادة الجيش وساحة الأمويين سوريا، وفي الوقت نفسه، دخلت القوات البرية الكيان الصهيوني إلى سوريا ووضعت نفسها على بعد 10 كيلومترات من عاصمة البلاد. بالإضافة إلى الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمرافق العسكرية والمدنية دمشق، قُتل 3 أشخاص وأصيب 34 آخرون، وتم اغتيال ثلاث شخصيات بارزة من الحكومة الانتقالية، بما في ذلك مرفه أبو قصره، وزير الدفاع. كما أفيد بأن أحمد الشرع، بعد أن أصدر تعليماته لقواته بعدم الهجوم على القوات الإسرائيلية، فرّ إلى الحدود بين سوريا وترکيا لتنفيذ سيناريوهات جديدة للكيان الصهيوني في المستقبل.
* '''المجلس الأعلى للثورة الثقافية'''، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة [[الجمهورية الإسلامية الإيرانية|نظام الجمهورية الإسلامية]] بأمر [[السيد روح الله الموسوي الخميني|الإمام خميني]]. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.
'''[[الهجوم الإسرائيلي على سوريا 2025|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[المجلس الأعلى للثورة الثقافية|مواصلة المقالة]]...'''</span>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٣٠، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٥

  • المجلس الأعلى للثورة الثقافية، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة نظام الجمهورية الإسلامية بأمر الإمام خميني. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.

مواصلة المقالة...