انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٦٩ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:معرفی مولا در غدیر.jpg|لاإطار|يمين]]
[[ملف:شورای عالی انقلاب فرهنگی.png|لاإطار|يسار]]
[[غدير]] في بيان [[سيد علي حسيني خامنئي|الإمام خامنئي]]: «كبيان للحقيقة وطلب الحقيقة، هذا طلب منطقي من جميع [[المسلم|المسلمين]] أن يذهبوا للتحقيق والملاحظة، ما كتبه المحققون [[الشيعة]]؛ العلماء الكبار الشيعة في زماننا جمعوا؛ كتبوا، حققوا، وعرضوها في [[العالم الإسلامي|العالم الإسلامي]]، وقد قوبلت كتاباتهم بتقدير العلماء الإسلاميين والمفكرين الإسلاميين والبارزين في الإسلام. عليهم ملاحظتها؛ لا يحصروا أنفسهم ويحرموا أنفسهم. كتب [[سيد عبد الحسين شرف الدين|سيد شرف الدين عاملي]]، الكتاب الشريف '''«[[الغدیر (کتاب)|الغدير]]»'''، تأليف العلامة الأميني، هذه حقائق قد جُمعت. مسألة [[غدير]] هي مسألة تاريخية مؤكدة. في عشرات الكتب، يذكر [[عبد الحسين أميني|العلامة الأميني]] عشرات الطرق من طرق [[أهل السنة]] التي نقلت حادثة غدير بنفس الطريقة التي ننقلها».  
* '''المجلس الأعلى للثورة الثقافية'''، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة [[الجمهورية الإسلامية الإيرانية|نظام الجمهورية الإسلامية]] بأمر [[السيد روح الله الموسوي الخميني|الإمام خميني]]. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.
 
'''[[المجلس الأعلى للثورة الثقافية|مواصلة المقالة]]...'''</span>
اگر نیاز به اصلاحات بیشتری دارید یا سوال دیگری دارید، لطفاً بفرمایید!
'''[[غدير|مواصلة المقالة]]...'''</span>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٣٠، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٥

  • المجلس الأعلى للثورة الثقافية، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة نظام الجمهورية الإسلامية بأمر الإمام خميني. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.

مواصلة المقالة...