انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٧٤ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:ارتحال امام.jpg|لاإطار|يمين]]
[[ملف:شورای عالی انقلاب فرهنگی.png|لاإطار|يسار]]
'''[[الجامعات الرائدة في سوريا]]'''، هو عنوان مقال يقدّم تسع وعشرون جامعة رائدة في سوريا. هذه الجامعات والكليات والمؤسسات العلمية مرتبة حسب تصنيفها العالمي وتشمل: جامعة دمشق، الجامعة العربية الدولية، جامعة تشرين، جامعة البعث، جامعة القلمون، جامعة حماة، جامعة حلب، الجامعة الدولية للعلوم والتكنولوجيا، جامعة العلوم الطبية الأندلسية، الجامعة الدولية للوادي، جامعة الفرات، الجامعة الخاصة الشام، جامعة الجزيرة، الجامعة الخاصة الحوش، المعهد الوطني للإدارة العامة، المعهد العالي لإدارة الأعمال، الجامعة الخاصة الاتحاد، الجامعة الخاصة اليرموك، الجامعة الخاصة قرطبة، الجامعة الخاصة الوطنية، الجامعة الخاصة أبل، جامعة العلوم والتكنولوجيا العربية، جامعة طرطوس، جامعة المنارة، جامعة العلوم والتكنولوجيا قاسيون، جامعة الشهباء، وجامعة الرشيد الدولية للعلوم والتكنولوجيا.
* '''المجلس الأعلى للثورة الثقافية'''، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة [[الجمهورية الإسلامية الإيرانية|نظام الجمهورية الإسلامية]] بأمر [[السيد روح الله الموسوي الخميني|الإمام خميني]]. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.
'''[[الجامعات الرائدة في سوريا|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[المجلس الأعلى للثورة الثقافية|مواصلة المقالة]]...'''</span>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:٣٠، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٥

  • المجلس الأعلى للثورة الثقافية، كهيئة تشريعية بين المؤسسات والهيئات الحكومية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعمل. تم تشكيل هذه الهيئة بعد انتصار الثورة الإسلامية وإقامة نظام الجمهورية الإسلامية بأمر الإمام خميني. يُعتبر هذا المجلس مركزًا ومرجعًا عاليًا لوضع السياسات، وتحديد الخطط، واتخاذ القرارات، وتنسيق وتوجيه الأمور الثقافية والتعليمية والبحثية في البلاد ضمن إطار السياسات العامة للنظام، وتكون قراراته ومقرراته ملزمة التنفيذ وكأنها قانون.

مواصلة المقالة...