انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٢٤ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:احمدعمر هاشم.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:همایش جایگاه‌شناسی تقریب مذاهب در شرایط کنونی.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''أحمد عمر هاشم''' العزازي، أستاذ [[جامعة الأزهر]]، عضو [[مجمع البحوث الإسلامية]]، عضو سابق مجلس الشعب المصري، عضو المكتب السياسي للحزب الوطني ورئيس مجموعة البرامج الدينية في تلفزيون [[مصر]]. نال جائزة الدولة المصرية وميدالية العلوم والفنون من الدرجة الأولى تقديراً لخدماته في نشر الفكر الإسلامي المعتدل. في عام 2023 م، حصل على جائزة جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم كـ "شخصية الإسلام لعام" في دورتها السادسة والعشرين، مما يعكس دوره الفعّال في خدمة [[القرآن الكريم]] و[[السنة|السنة النبوية]]. توفي عن عمر يناهز 84 عاماً، يوم الثلاثاء 15 مهر (تشرين الأول) الموافق 14 ربيع الثاني.
* '''[[مؤتمر مكانة تقريب المذاهب في العصر الحديث|مكانة تقريب المذاهب في العصر الحديث]]'''، عنوان مؤتمر عقد بمناسبة أسبوع البحث العلمي، وبمبادرة من [[معهد الدعوة الإسلامية|معهد الدراسات التقريبية]]، وتحدث فيه كل من: حجة [[الإسلام]] و[[المسلم|المسلمين]] [[حمید الشهریاري|الدكتور حميد الشهرياري]]، الأمين العام [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية|للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]]، وآية الله [[محسن الاراكي|محسن الأراكي]]، عضو [[مجمع تشخيص مصلحة النظام]]، وآية الله سعيد وعظي، عضو [[جامعة المدرسين لحوزة قم العلمية]]، وحجة الإسلام والمسلمين [[أحمد مبلغي]]، عضو [[مجلس خبراء القيادة]]، وقد انعقد هذا المؤتمر يوم السبت الموافق 22 من شهر آذار/ديسمبر، المصادف 22 جمادى الآخرة، في قاعة المؤتمرات ب[[معهد الدعوة الإسلامية|معهد الدراسات التقريبية]]، وكان يهدف هذا المؤتمر العلمي إلى تبيين مكانة [[التقريب بين المذاهب الإسلامية|التقريب بين المذاهب]] في الظروف الراهنة، وتقديم حلول علمية وعملية لتعزيز [[الوحدة الإسلامية]]، بحضور مفكرين وأساتذة وعلماء من [[العالم الإسلامي]].
'''[[أحمد عمر هاشم|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[مؤتمر مكانة تقريب المذاهب في العصر الحديث|مواصلة المقالة]]...'''</span>

المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٠٩، ١٧ ديسمبر ٢٠٢٥

مواصلة المقالة...