الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سماك بن حرب الكوفي»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !سماك بن حرب |- |تاريخ الولادة |؟؟ الهج...')
(لا فرق)

مراجعة ١٦:٣٧، ٥ يوليو ٢٠٢٢

الاسم سماك بن حرب
تاريخ الولادة ؟؟ الهجري القمري
تاريخ الوفاة 123 الهجري القمري
كنيته أبو المغيرة
نسبه الذهلي البكري
لقبه الكوفي
طبقته التابعي

سماك بن حرب الكوفي: له صحبة قد حدّث عن كثير من الصحابة، وقد أدرك ثمانين من أصحاب النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وكان قد ذهب بصره فدعی اللَّه تعالى فردّ عليه بصره. وقد عدَّ من أصحاب الإمام السجاد (عليه السّلام).

سماك بن حرب الكوفي (... ــ 123ق)

ابن أوس الذهلي البكري، أبو المغيرة الكوفي. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: ثعلبة بن الحكم الليثي وله صحبة، و النعمان بن بشير، وعَبيدة السلماني، وأنس بن مالك، و سعيد بن جبير، وطائفة. وقد عدَّ من أصحاب الإمام السجاد (عليه السّلام).
حدّث عنه: زكريا بن أبي زائدة، ومالك بن مِغول، وشعبة، و سفيان الثوري، وشيبان النحوي، وشريك، وأسباط بن نصر، وآخرون.
روي عنه أنّه قال: أدركت ثمانين من أصحاب النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وكان قد ذهب بصري فدعوت اللَّه تعالى فردّ عليّ بصري.

فقاهته وبعض أحاديثه الفقهية

عدّ من الفقهاء أيّام عمر بن عبد العزيز. وله نحو مائتي حديث.
روى أبو طالب الأنباري بسنده عن سماك عن عبيدة السلماني قال: كان علي (عليه السّلام) على المنبر فقام إليه رجل فقال: يا أمير المؤمنين رجل مات وترك ابنتيه وأبويه وزوجة.
فقال علي (عليه السّلام): «صار ثُمن المرأة تسعاً»[٢] وهذه المسألة هي التي تسمّى المسألة المنبريّة.
و الحديث لا يدل على انّ الامام (عليه السّلام) قائل بـ العول، فليرجع إلى تفسيره في المصادر.

وفاته

توفي سنة ثلاث وعشرين ومائة.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 323، التأريخ الكبير 4- 173 برقم 2382، المعرفة و التاريخ 1- 306 و 514 و ج 2- 638 و 802، تاريخ اليعقوبي 3- 53) فقهاء أيام عمر بن عبد العزيز)، الجرح و التعديل 4- 279 برقم 1203، مشاهير علماء الامصار 177 برقم 840، الثقات لابن حبّان 4- 339، رجال الطوسي 92 برقم 13، تاريخ بغداد 9- 214 برقم 4792، الانساب للسمعاني 3- 18) الذهبي)، الكامل لابن الاثير 5- 275، تهذيب الكمال 12- 115 برقم 2579، سير أعلام النبلاء 5- 245 برقم 109، تاريخ الإسلام 124) حوادث 121 140)، العبر 1- 120، ميزان الاعتدال 2- 232 برقم 3548، دول الإسلام 1- 59، الوافي بالوفيات 15- 447 برقم 600، تهذيب التهذيب 4- 232 برقم 395، تقريب التهذيب 1- 332 برقم 519، مجمع الرجال للقهبائي 3- 171، شذرات الذهب 1- 161، تنقيح المقال 2- 68 برقم 5272، معجم رجال الحديث 8- 303، قاموس الرجال 5- 5.
  2. تهذيب الاحكام للشيخ الطوسي: 9- 259، باب في إبطال العول و العصبة، الحديث 971.