انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسلم الحلّي الحسيني»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٥٠: سطر ٥٠:
=مؤلّفاته=
=مؤلّفاته=


من مؤلّفاته: محاضرات في أُصول العقائد، والأُصول الاعتقادية في الإسلام، والميزان الصحيح، والقرآن والعقيدة، وكتاب الصوم، وكتاب الزكاة، ونظرة في المادّة، والمسائل في شرح الرسائل، وبلوغ الغاية في شرح الكفاية، وديوان شعر.
ترك السيّد مسلم الحلّي الكثير من المؤلّفات المطبوع منها والمخطوط، منها:
 
الأصول الاعتقادية في الإسلام، وكتاب الزكاة، وكتاب الصوم ، والقرآن والعقيدة أو آيات الاعتقاد ، والميزان الصحيح أو ملحوظات على كتاب (تاريخ التشريع الإسلامي)، ومبادئ علم الدراية، ونظرة في المادّة أو مناظرة مع المادّيّين، وبلوغ الغاية في شرح الكفاية، والمسائل في شرح كتاب الرسائل، واليقين عند علماء الأخلاق، محاضرات في أُصول العقائد، ونقد كتاب الوصية لحسين علي الأعظمي، وكتاب أدبي جمع فيه الطرائف العلمية والظرائف الأدبية، وديوان شعر.


=وفاته=
=وفاته=


توفّي بالحلّة سنة 1981 م، ونقل إلى‏ النجف، وأُقبر هناك.
توفّي بالحلّة سنة 1981 م، ونقل إلى‏ النجف، وأُقبر هناك.
=ممّا قيل فيه=
ذَكَرَه الشيخ جبّار مكّاوي في كتابه مائة عالم وعالم قائلاً فيه:"عاصرناه أكثر من عشرين سنةٍ، فرأيناه عالماً موسوعياً لا يشقّ له غبار، وكان متضلّعاً متبحّراً في اللغة والأدب والبلاغة والشعر والمنطق والفلسفة وعلم الكلام، فضلاً عن اختصاصه الدقيق في علم الفقه والأصول، عرفه أهل مدينته بالورع والتقوى والتواضع والزهد في المعيشة".
وترجم له السيّد حسن الأمين العاملي في مستدركات أعيان الشيعة، حيث قال:"كان أحد المدرّسين المعروفين بالفضل والتحقيق، وكان يقضي أكثر أوقاته في التدريس والتعليم، وكان مقرّ درسه مسجد الهندي، وكان أكثر ما يدرّس شرح التجريد ومنظومة السبزواري".
وترجم له الدكتور حازم الحلّي في كتابه الحلّة وأثرها العلمي والأدبي، ووصفه بأنّه من كبار العلماء، وذكر جملة من أساتذته وتلامذته وآثاره بدراسة شاملة.


=جهوده التقريبية=
=جهوده التقريبية=
سطر ٧٨: سطر ٨٨:




=ممّا قيل فيه=
ذَكَرَه الشيخ جبّار مكّاوي في كتابه مائة عالم وعالم قائلاً فيه:"عاصرناه أكثر من عشرين سنةٍ، فرأيناه عالماً موسوعياً لا يشقّ له غبار، وكان متضلّعاً متبحّراً في اللغة والأدب والبلاغة والشعر والمنطق والفلسفة وعلم الكلام، فضلاً عن اختصاصه الدقيق في علم الفقه والأصول، عرفه أهل مدينته بالورع والتقوى والتواضع والزهد في المعيشة".
وترجم له السيّد حسن الأمين العاملي في مستدركات أعيان الشيعة، حيث قال:"كان أحد المدرّسين المعروفين بالفضل والتحقيق، وكان يقضي أكثر أوقاته في التدريس والتعليم، وكان مقرّ درسه مسجد الهندي، وكان أكثر ما يدرّس شرح التجريد ومنظومة السبزواري".
وترجم له الدكتور حازم الحلّي في كتابه الحلّة وأثرها العلمي والأدبي، ووصفه بأنّه من كبار العلماء، وذكر جملة من أساتذته وتلامذته وآثاره بدراسة شاملة.
ترك السيد مسلم الحليّ الكثير من المؤلفات المطبوع والمخطوط، منها:
الأصول الاعتقادية في الإسلام (النجف 1383هـ)، والزكاة (بغداد1951م)، والصوم 1-2 (بغداد)، والقرآن والعقيدة- أو آيات الاعتقاد 1-2 (النجف1380هـ)، والميزان الصحيح- أوملحوظات على كتاب(تاريخ التشريع الإسلامي) (1365هـ-1946م)، ومبادئ علم الدراية، ونظرة في المادة أو مناظرة مع الماديين (الحلة 1428هـ -2007 م)، وبلوغ الغاية في شرح الكفاية 1-3، والمسائل في شرح كتاب الرسائل للشيخ الأعظم مرتضى الانصاري، واليقين عند علماء الأخلاق، ونقد كتاب الوصية لحسين علي الأعظمي، وكتاب أدبي جمع فيه الطرائف العلمية والظرائف الأدبية، وديوان شعر، والعلم والعقيدة 1-2, حققه حفيده الدكتور فارس السيد عزيز السيد مسلم، وأرّخ لهذا الكتاب نظماً السيدُ محمد ابن السيد حسين الحليّ النجفي في كتابهِ (مجموعة التواريخ الشعرية) فقال: " تاريخ العلم والعقيدة، للعلامة السيد مسلم حمود الحليّ":
يا مسلمَ العِلْمِ والعقيدة      أَفِدْ بآرائكَ السديدة
فقد أنرتَ الطريقَ قبلاً        بآي قرآننا المجيدة
لنا سلكتَ الطريقَ أرِّخْ      فاثبت  العلم والعقيدة
1380 هـ






كتب السيد مسلم العديد من المقالات والبحوث وقد نُشرت في الصحف والمجلات العراقية والعربية، ومنها: مراتب اليقين عند علماء الأخلاق (حلقات) (مجلة الغريّ)، وموقع علم الأخلاق بين العلوم (حلقات) (مجلة الغريّ)، والإسلام دين الوحدة (مقال) (جريدة السجل)، و(مقال) في مولد الإمام المنتظر (مجلة الإيمان).
كتب السيد مسلم العديد من المقالات والبحوث وقد نُشرت في الصحف والمجلات العراقية والعربية، ومنها: مراتب اليقين عند علماء الأخلاق (حلقات) (مجلة الغريّ)، وموقع علم الأخلاق بين العلوم (حلقات) (مجلة الغريّ)، والإسلام دين الوحدة (مقال) (جريدة السجل)، و(مقال) في مولد الإمام المنتظر (مجلة الإيمان).
٢٬٧٩٦

تعديل