انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسلم الحلّي الحسيني»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١٩: سطر ١٩:
|-
|-
|المهنة
|المهنة
| data-type="AuthorOccupation" |عالم ديني، أديب، من دعاة الوحدة
| data-type="AuthorOccupation" |عالم ديني، فيلسوف، أديب، من دعاة الوحدة
|-
|-
|الأساتذة
|الأساتذة
سطر ٧٨: سطر ٧٨:




ذَكَرَه الشيخ جبار مكاوي في كتابه مائة عالم وعالم" عاصرناه أكثر من عشرين سنةٍ، فرأيناه عالماً موسوعياً لا يشق له غبار، وكان متضلعاً متبحراً في اللغة والأدب والبلاغة والشعر والمنطق والفلسفة وعلم الكلام، فضلاً عن اختصاصه الدقيق في علم الفقه والأصول، عرفه أهل مدينته بالورع والتقوى والتواضع والزهد في المعيشة ".
=ممّا قيل فيه=


استطاع السيد مسلم أن يُلْفِتُ الأنظار نحوه من خلال ادراكه الواسع للمفاهيم الحوزوية وتقريراته الواسعة والمتعددة في الدروس الفقهية والفلسفية كافة، فهو يُعد من الفلاسفة المتألهين، وقد تتلمذ عليه نخبة من الشخصيات العلمية والدينية التي كانت ومازالت ترفد الحركة العلمية، وتقوّي أركان الدين وأواصر المعتقد، وقال مكاوي:" ومن تلامذته الشيخ علي الغروي، وآية الله السيد كمال الحيدري، وآية الله الشيخ بشير النجفي، والسيد علي البعاج، والسيد علاء الدين الغريفي، والشيخ علي بدر الدين العاملي، والشيخ طه الفتلاوي، والسيد النسابة عبد الستار الحسني، والسيد محمود الهاشمي، والشيخ عبد الجبار الرفاعي، والسيد عبد الرحيم العميدي، والسيد عبد الله الاحسائي، محمد علي رجائي، والسيد علي البغدادي الحسني، والشيخ الشهيد محمد آل حيدر، والشيخ الشهيد حسن عوض الحلي، وشقيق المترجم له السيد هادي بن السيد حمود الحسيني الحلي، وعالم الآثارالأستاذ طه باقر (قارىء الطين)، وعشرات غيرهم.
ذَكَرَه الشيخ جبّار مكّاوي في كتابه مائة عالم وعالم قائلاً فيه:"عاصرناه أكثر من عشرين سنةٍ، فرأيناه عالماً موسوعياً لا يشقّ له غبار، وكان متضلّعاً متبحّراً في اللغة والأدب والبلاغة والشعر والمنطق والفلسفة وعلم الكلام، فضلاً عن اختصاصه الدقيق في علم الفقه والأصول، عرفه أهل مدينته بالورع والتقوى والتواضع والزهد في المعيشة".


ترجم له السيد حسن الأمين العاملي في مستدركات أعيان الشيعة قال:" كان أحد المدرسين المعروفين بالفضل والتحقيق، وكان يقضي أكثر أوقاته في التدريس والتعليم، وكان مقر درسه مسجد الهندي، وكان أكثر ما يدرس شرح التجريد ومنظومة السبزواري"، وترجم له الأستاذ الدكتور حازم الحليّ في كتابه الحلة وأثرها العلمي والأدبي، ووصفه بأنه من كبار العلماء وذكر جملة من أساتذته وتلامذته وآثاره بدراسة شاملة.:"
وترجم له السيّد حسن الأمين العاملي في مستدركات أعيان الشيعة، حيث قال:"كان أحد المدرّسين المعروفين بالفضل والتحقيق، وكان يقضي أكثر أوقاته في التدريس والتعليم، وكان مقرّ درسه مسجد الهندي، وكان أكثر ما يدرّس شرح التجريد ومنظومة السبزواري".
 
وترجم له الدكتور حازم الحلّي في كتابه الحلّة وأثرها العلمي والأدبي، ووصفه بأنّه من كبار العلماء، وذكر جملة من أساتذته وتلامذته وآثاره بدراسة شاملة.


ترك السيد مسلم الحليّ الكثير من المؤلفات المطبوع والمخطوط، منها:
ترك السيد مسلم الحليّ الكثير من المؤلفات المطبوع والمخطوط، منها:
٢٬٧٩٦

تعديل