٢٬٧٩٦
تعديل
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٢٩: | سطر ٢٩: | ||
عاد السيد مقتدى الصدر إلى واجهة الصحافة العربية والعالمية في الثلاثين من أبريل 2016 بعد نجاح أنصاره في دخول [[المنطقة الخضراء]] الأكثر تحصيناً وأمناً في العراق واقتحام مبنى البرلمان العراقي، بعد أن كان قد وجه خطاباً انتقد فيه تقاعس الحكومة والفساد. | عاد السيد مقتدى الصدر إلى واجهة الصحافة العربية والعالمية في الثلاثين من أبريل 2016 بعد نجاح أنصاره في دخول [[المنطقة الخضراء]] الأكثر تحصيناً وأمناً في العراق واقتحام مبنى البرلمان العراقي، بعد أن كان قد وجه خطاباً انتقد فيه تقاعس الحكومة والفساد. | ||
أعلن الصدر، وهو رجل دين شيعي يتمتع بالكاريزما وغالباً ما تعكس خطبه الحماسية نزعةً | أعلن الصدر، وهو رجل دين شيعي يتمتع بالكاريزما وغالباً ما تعكس خطبه الحماسية نزعةً وطنية، أنه ينتظر “الانتفاضة الشعبية الكبرى والثورة الشعبية العظمى،” وأضاف أن “أمام الشعب خياران: إما إبقاء المحاصصة أو إسقاط الحكومة برمتها،” وذلك بعد أن فشل البرلمان بالانعقاد للتصويت على الدفعة الثانية للوزراء المقترحين من رئيس الوزراء [[حيدر العبادي]]. وفي غضون دقائق وبهذه الخطوة الجديدة يكون مقتدى الصدر قد أدخل العملية السياسية في العراق في دوامة جديدة غير مسبوقة. | ||
=سيرته ومواقفه السياسية= | =سيرته ومواقفه السياسية= |
تعديل