محمد جميل غازي

من ویکي‌وحدت
محمد جميل غازي
الاسم محمّد جميل غازي‏
الاسم الکامل محمّد جميل غازي‏
تاريخ الولادة 1936م/1354ق
محل الولادة کفر الجرایدة(مصر)
تاريخ الوفاة 1988م/1408ق
المهنة عالم دینی
الأساتید
الآثار من أحاديث الوجدان، الصوفية: الوجه الآخر، آلة من ذهب، لن يصلبوا التاريخ، ثمّ أذن الفجر، ثائر من بلدنا، جولات مع المفكّرين، مفردات القرآن، المنافقون كما يصوّرهم القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم، الطلاق شريعة محكمة لا أهواء متحكّمة، عقبات على طريق المسيرة الإسلامية، دموع قديمة، أسماء القرآن في القرآن
المذهب سنی

محمّد جميل أحمد غازي: داعية من أهالي مصر.

الولادة

ولد سنة 1936 م.

الدراسة

نشأ في بيت علم، وتخصّص باللغة العربية حتّى نال الدكتوراه في النقد بعد دراسته في الأزهر، ونظّم ندوة أدبية للشباب تأثّراً بندوة أبيه الفكرية.

النشاطات

شارك في‏ عدد من الجمعيات العاملة في الدعوة، فكان نائباً للرئيس في جمعية «أنصار السنّة المحمّدية»، وتولّى الرئاسة العامّة للمركز الإسلامي العامّ لدعاة التوحيد والسنّة بالقاهرة، وهو العضو المؤسّس لجمعية «رعاية حديثي العهد بالإسلام» في السودان. كما شارك في اللقاء الذي عقد بالسودان لمحاورة ثلاثة عشر قسّيساً أدّت إلى دخولهم في الإسلام دفعة واحدة، ووقف موقفاً عنيفاً من الصوفية.

تأليفاته

له: من أحاديث الوجدان، الصوفية: الوجه الآخر، آلة من ذهب، لن يصلبوا التاريخ، ثمّ أذن الفجر، ثائر من بلدنا، جولات مع المفكّرين، مفردات القرآن، المنافقون كما يصوّرهم القرآن الكريم، تفسير سورة إبراهيم، الطلاق شريعة محكمة لا أهواء متحكّمة، عقبات على طريق المسيرة الإسلامية، دموع قديمة، أسماء القرآن في القرآن.
وحقّق «الأوائل» لأبي هلال العسكري «أُطروحة الدكتوراه»، والطرق الحكمية في السياسة الشرعية، والداء والدواء، وحادي الأرواح إلى بلاد الأفراح، وزاد المهاجر إلى ربّه... وهذه الأربعة لابن قيّم الجوزية، وكذلك حقّق كتاب «استشهاد الحسين».

المراجع

(انظر ترجمته في: إتمام الأعلام: 349).